دراسة تحليلية لمختارات من الفانوس الشعبي والإفادة منها في تصميمات طباعية معاصرة باستخدام الکمبيوتر | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مجلة بحوث التربية النوعية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Article 20, Volume 2014, Issue 33, January 2014, Page 573-591 PDF (1007.18 K) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Document Type: مقالات علمیة محکمة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
DOI: 10.21608/mbse.2014.141476 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
View on SCiNiTO | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Authors | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
دعاء محمد المراغي أحمد* 1; سرية عبد الرزاق صدقى2; السيدة إبراهيم الور3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
1مدرس مساعد -قسم التربية الفنية کلية التربية النوعية - جامعة أسيوط تخصص (طباعة المنسوجات) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
2أستاذ المناهج وطرق التدريس ووکيل کلية التربية الفنية سابقاً-جامعة حلوان | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
3أستاذ مساعد طباعة المنسوجات کلية التربية -جامعة عين شمس | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Full Text | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مقدمة : الفنون الشعبية تعد رافداً من روافد التراث التى لاقت إهتماماً کبيراً من الدراسة والبحث منذ مطلع القرن التاسع عشر "إلى أن أصبح هذا الإهتمام ظاهرة ثقافية عالمية، نجد صداها فى أغلب بلاد العالم مما زاد فى تنبيه الدارسين والفنانين المعاصرين إلى تناول التراث من منطلق التجريب، للکشف عما يحويه من قيم جمالية وإبداعية وأساليب وقوانين ونظم فى الفن فى ضوء الثقافة الفنية المعاصرة"([1]) ويهتم البحث الحالى بدراسة الفانوس الشعبي الذي يحمل في هيئته ملامح ومظاهر حضارية وألوان من الفنون فجمع صفات المبانى ، وهياکل النار والفنارات والمآذن وقد عکس تأثير المشربيات والقباب ، وقد أظهر الصانع الحرفي تغيراً في أسلوب الأداء المستخدم في صناعة الفانوس(2)، کما أن للفانوس الشعبي أهمية وظيفية حيث تطورت أشکاله وأختلفت أحجامه طبقاً لإستخداماته المتنوعة ، فلقد استخدم بهدف الإضاءة ليلاً ، ثم تحولت تلک الوظيفة إلي الترفيه والزينة ، وقد اتضحت أهميته الجمالية من حيث انه يمثل شکل جمالي يصدر عنه أضواء متنوعة(3). فتتناول الباحثة مختارات من الفانوس الشعبي لإستلهام التصميمات الطباعية فهو يعد مجالاً خصباً للدراسة التحليلية والجمالية للتعرف علي الخصائص البنائية والتشکيلية ، ويتم تنفيذ هذه التصميمات بالکمبيوتر. فلقد أصبح الکمبيوتر من أهم مظاهر عصرنا الحالي لأنه يعد بمثابة أداة تقنية عالية الجودة تتوائم مع متطلبات الحياة الإنسانية ، فله دوراً کبيراً في تطوير الأفکار التصميمية بألاف الأفکار المبتکرة التي يمکن الإستفادة منها في بناء العمل الفني الواحد ، کما أن الإستخدام الواعي للکمبيوتر وتطويع إمکاناته المتنوعة تساعد الفنان في تحقيق الإبداع من خلال أبعاد جديدة لم تکن متوفرة له مما يتيح فرص التجريب والابتکار بعيداً عن الأفکار المألوفة النمطية ولم تعد الطرق اليدوية تفي باحتياجات العصر من السرعة والدقة والجودة(1). والبحث الحالي يؤکد علي الإستفادة من برامج الکمبيوتر بصفة خاصة في طباعة المنسوجات في حدود متطلبات هذا التخصص عن طريق المزج بين إمکانات الکمبيوتر والتراث الشعبي متمثلاً في الفانوس الشعبي الذي يتميز بالقيم الفنية والجمالية ومحمل بالأشکال ذات الأبعاد الإجتماعية من عادات وتقاليد وطقوس ومعتقدات. مشکلة البحث: هل يمکن الحصول علي تصميمات طباعية معاصرة بإستلهام نماذج من الفانوس الشعبي؟ فرض البحث: هناک علاقة إيجابية بين إستلهام نماذج من الفانوس الشعبي والحصول علي تصميمات طباعية معاصرة. هدف البحث : يمکن الحصول علي تصميمات طباعية معاصرة بإستلهام نماذج من الفانوس الشعبي. أهمية البحث: 1- إستخلاص مداخل تصميمية جديدة تثري مجال طباعة المنسوجات. 2- زيادة توجه فنان طباعة المنسوجات إلي التراث الشعبي وإستلهام عناصره لتوظيفها في عملية إبداع فني جديد وبتقنيات الفنان الشعبي الأصيل. 3- التعرف علي التحليل التشکيلي والجمالي للفانوس الشعبي. 4- إستخلاص السمات البنائية والتشکيلية للفانوس الشعبي بالدراسة التحليلية. حدود البحث : 1- يتناول البحث نماذج مختلفة من الفوانيس الشعبية. 2- إدخال تأثيرات مختلفة علي الفانوس الشعبي بإستخدام الکمبيوتر تحدد في:ـ أ - تأثيرات مختارات من الفن الشعبي (الخرز ـ المروحة ـ التلي). ب - تأثيرات التقنيات الطباعية ( الباتيک ـ العقد والربط). جـ - إختلاف مصدر الضوء. د - بعد الظل عن الفوانيس. هـ - تکرار الفوانيس. و - تأثير الفلاتر أو المرشحات. منهج البحث : وصفي تحليلي الدراسة : التحليل التشکيلي والجمالي للفانوس الشعبي : تعرض الفانوس الشعبي مثله مثل الکثير من الحرف التقليدية العريقة الضاربة بجذورها في عمق التاريخ المصري ووجد أنه إلي فترات ازدهار وخفوت ، يرجع ذلک إلي عدة أسباب رئيسية منها عدم تبني الجماعة الشعبية له وانصرافهم عنه بعد ظهور فانوس الکهرباء وعدم جودة خامته التي يصنع منها وهي خامة (الصفيح) التي تؤدي إلي جرح أيدي الأطفال أو حرقهم عندما يقومون بإشعال الشموع بداخله ولعدم احتوائه علي عناصر جذب مثل الفانوس الصيني الذي يأتي کل رمضان بجديد من الأشکال الآدمية والحيوانية مصحوبة بالحرکة علاوة علي خفة وزنه، ولکن رغم ذلک تحول الفانوس الصيني للعبة في يد الأطفال واستطاع أن يصمد ويقاوم ويحافظ علي أشکاله التقليدية بالجهد الکبير الذي يقوم به صناع الفانوس والإجتهاد في تطوير أشکاله وأحجامه عاماً بعد آخر ، حتي أصبح لکل فانوس العديد من المقاسات والأشکال التي تزين برسوم أو بکتابات أو بزخارف، فالفانوس الشعبي هو خلاصة فکر وخبرة وعادات شعب له حضارة فنية منذ ألاف السنين ، وقد أفرزت لنا منتجاً شعبياً له سماته المعمارية والزخرفية والجمالية ورغم مرور الحقب الزمنية عليه والسعي لتطويره إلا أنه مازال محتفظاً بسمات معمارية ووحدات زخرفية وأشکال جمالية مستلهمة من المنازل الأثرية القديمة والکنائس والمساجد بعماراتها وقبابها ومآذنها وأبوابها ونوافذها فالفانوس الشعبي هو عصارة حضارات وفنون عاشت في مصر وتشربت في اذهان الصناع المهرة ووجدان أحفادهم جيلاً تلو الآخر ليفرزوا لنا في النهاية منتجاً شعبياً له سماته الجمالية والتشکيلية التي سوف نتعرض لتحليلها في الجزء التالي(1). أولاً: أجزاء الفانوس وهيئته: الفانوس شکل مجسم ثلاثى الأبعاد له طول وعرض وعمق مثل العمل النحتي ويمکن رويته والألتفاف حوله والاستمتاع بجمالياته من جميع الجهات لذلک تفاني الحرفي في تزينه وتجميله من جميع الجهات بشتي الوسائل والتقنيات سواء بالرسوم او الزخارف أو الکتابات علي الزجاج أو بالتقبيب أو التفريغ أو القص علي الصفيح أو إضافة أجزاء من الصفيح المفرغ عليه وتثبيته باستخدام اللحام ليظهر لنا تنوعاً في أشکاله فالفانوس شکل فني له سماته الجمالية والتشکيلية (2) وعندما نستعرض شکل الفانوس نجده يتکون من(3): (1) العلاقة : وهي تعادل حمالات القناديل والمشکاوات وهي تختلف حسب أنواع الفوانيس. (2) القبة : وهي تلي العلاقة من أعلي وتعلق بها وهي تتکون عادة من شرائح رقيقة عديدة قصت لتصطف إلي جوار بعضها بدقة واتقان، وقد يتدلي من حواف هذه القبة کحلية عدة شرائط مستطيلة تسمي "دلايات"(1). (3) الشرفة : وتحيط بالقبة. (4) الوجه : وهو جانب الفانوس من الزجاج ويتخذ شکله هيئة الفانوس العامة من حيث أن يکون مکعب منتظم أو محرود من أسفل. (5) الترترة : وهي الحشوة من الصفيح المخرم (المثقوب) وتوضع علي الوجه من أعلي وأحياناً من (6) الضلع : وهو ما يحيط بالوجه الزجاجي من شريط من الصفيح. (7) القعر : قاعدة الفانوس ويسهل فصلها من الفانوس وتسمي "کعب". (8) الشماعة: ترکب بالقعر في منتصفه لتوضع بها الشمعة. (9) الأرجل : توجد في بعض الفوانيس أسفل "القعر". وقد يکون زجاج الفانوس مقرنص ـ شق البطيخة ( مربع أو مدور) ـ شمسية ـ بدلاية ، ومن الفوانيس ما يصنع من أعلي بشرائح مثلثة تسمي "مشطوبة" ، يليها زجاج واجهاته ، وهو إما عدل أو محرود أو بيضوي الشکل ويسمي "لوح"(2).
وفى شکل (1) توضيح لأجزاء الفانوس
شکل (1) أجزاء الفانوس ثانياً: الخصائص البنائية والتشکيلية للفانوس: باستعراض شکل الفانوس وهيئته نجده بتکون من قاعدة مکونة من ثلاثة أجزاء وقبة لها شرفة تحيط بها مثبته علي قمة البدن والجزء التالي يوضح جماليات أجزاء الفانوس:ـ 1- العلاقة (التعليقة). 2- القبة (قبة عربي ـ قبة مشرحة) . 3- الشرفة. 4- البدن. 5- القاعدة (قاعدة عربي ـ قاعدة مشرحة). وفي الجزء التالي يتم تحليل ووصف لخمسة نماذج رئيسية من الفوانيس الشعبية حيث يتم شرح لأجزاء الفانوس وجمالياته. ثالثاً: تحليل وتوصيف لبعض النماذج الرئيسية من الفوانيس الشعبية : ـ في هذا الجزء من الدراسة تتناول الباحثة بالوصف والتحليل خمس نماذج مختلفة حيث يتم معرفة (مکان العمل ـ الخامة ـ الوحدات المستخدمة ـ توصيف العمل) ، وفي توصيف الأعمال وتحليلها يتم إستعراض أجزاء الفانوس في کل نموذج ، وسوف تقوم الباحثة بتحليل النماذج کالتالي : 1- فانوس النجمة المخمس شکل (2)
2- فانوس برلمان شمسية شکل (3):
3- فانوس علامة النصر شکل (4):
4- فانوس تاج الملک شکل (5):
5- فانوس مقرنص بحجاب شکل (6):
رابعاً : الإستفادة من إمکانات الکمبيوتر في عمل تأثيرات علي الفانوس الشعبي: وقد تم إختيار فانوس (النجمة المخمس) کنموذج لتطبيق التأثيرات المختلفة عليه ويتضح ذلک في الأشکال من (7) إلي (14). أ- إدخال تأثيرات الخرز الموجودة في أفاريز الطرحة علي الفوانيس وهي کالتالي: وقد تم وضع الخرز کما هو في الإفريز وقد تم تکرار الإفريز في اتجاهات مختلفة کما تم إدخال فلتر علي الإفريز کما في شکل (7).
شکل رقم (7)
ب – إدخال تأثيرات المروحة علي الفوانيس: وقد تم اختيار بعض المراوح وإدخالها علي الفوانيس بالإضافة إلي عمل تأثيرات باستخدام الفلاتر (المرشحات) ، وأيضاً عمل تأثيرات ملمسية وکذلک الحصول علي التدرج اللوني باستخدام أداة التدرج الخطي کما في الشکل (8).
شکل رقم (8) جـ - إدخال تأثيرات التلي علي الفوانيس: وقد تم اختيار بعض الوحدات المتنوعة الموجودة علي نماذج مختلفة من التلي وإدخالها وتوزيعها علي الفانوس کما في الشکل (9).
شکل رقم (9)
د – إدخال التأثيرات الملمسية الناتجة عن التقنيات المختلفة المرتبطة بطباعة وصباغة المنسوجات وقد تم اختيار بعض التقنيات الطباعية وإدخالها علي الفانوس مثل تأثيرات (الباتيک ــ العقد والربط) کما في شکل (10).
شکل رقم (10) ز- إحداث اختلاف في مصدر الضوء: وهذا يؤدي إلي تحديد الفانوس بصور فنية مختلفة فنجد تفاصيل الفانوس اختفت ولم يبقي إلا التحديد کما في شکل (11)
شکل رقم (11)
هـ - بعد الظل عن الفوانيس: وهذا يؤدي إلي أشکال مختلفة من الفانوس تثري الفانوس کما في شکل (12).
شکل رقم (12) و- إحداث تغيرات في أشکال الفوانيس بالاستفادة من المرشحات (Filter) :ـ وهذا يؤدي إلي تغيير في شکل الفانوس کما في الشکل (13)
شکل رقم (13) هـ - تکرار الفانوس : حيث يتم التکرار في شکل دائري وشکل معين مما يؤدي إلي أشکال مبتکرة ، کما في کل هذه التأثيرات تساعد في عمل تصميمات مبتکرة معاصرة يمکن تطبيقها علي فوانيس أخري بأشکال متنوعة وجديدة.
شکل رقم (14) النتائج والتوصيات : من الدراسة التحليلية لمختارات من الفانوس الشعبي للإستفادة منها في تصميمات طباعية معاصرة کانت النتائج: (1) أن هناک علاقة إيجابية بين أستلهام نماذج من الفانوس الشعبي والحصول علي تصميمات طباعية معاصرة. (2) يمکن توظيف الکمبيوتر في عمل تصميمات طباعية مبتکرة. (3) أمکن الحصول علي تأثيرات جمالية مختلفة وذلک لاستخدام طرق طباعية مختلفة ونماذج متنوعة من الفنون الشعبية. ولذلک توصي الباحثة : (1) الاهتمام بدراسة التراث الشعبي في مجال طباعة المنسوجات. (2) دراسة إمکانات برامج الکمبيوتر المختلفة وتطبيقها والإستفادة في مجال تصميم طباعة المنسوجات. (3) کما توصي الباحثة بمزيد من الأبحاث في مجال التراث الشعبي والحرف اليدوية الشعبية الأصيلة أحياء لتلک الحرف وتطبيقها في التخصصات المختلفة.
(2) مصطفى الرزاز وآخرون : مشروع إنشاء قاعدة بيانات لحماية الحرف اليديوية الفنية في مصر من الإندثار (حرفة الفوانيس بالقاهرة ) ، 2008م ، صـ 299.(3) مصطفى الرزاز وآخرون : المرجع السابق ، صـ 232.(1) هدى صدقى ، ميسة فکرى : "توظيف إمکانات الکمبيوتر جرافيک في عمل تصميمات لطباعة المنسوجات" المؤتمر العلمي الثالث ، کلية التربية النوعية ، جامعة دمياط ، 2004م ، صـ2.(1) محمد دسوقي : الشموع والفوانيس والخيامية في الدرب الأحمر ، الهيئة العامة لقصور الثقافة ، 2009م ، ، صـ 80 ، 81.(2) محمد دسوقي : المرجع السابق ، صـ 81.(3) محمود السطوحي عباس توفيق : الفانوس الشعبي في القاهرة أصوله ، أشکاله ، أغراضه الوظيفية و الاجتماعية، وسبل تطويره وأثر ذلک في التربية الفنية ، ماجستير ، 1971م ، کلية التربية الفنية ، جامعة حلوان صــ 140 ، 141(1) أيمن خوري: توثيق الحرف والمهن الشعبية والحرف والمهن بمدينة الفاهرة ، مرکز توثيق التراث الحضاري والطبيعي ، مکتبة الإسکندرية ، 2009، صــ 63(2) أيمن خوري: نفس المرجع السابق.(1) محمود السطوحي : مرجع سابق ، صــ 144.(2) محمود دسوقي : مرجع سابق ، صـ 91.(1) محمد دسوقي : مرجع سابق صــ 91 ، صــ 92.(1) محمد دسوقي : مرجع سابق صــ 95.(2) محمد دسوقي : مرجع سابق صــ 95 ، صــ 96.(3) محمد دسوقي : مرجع سابق صــ 94. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
References | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المراجع : (1) أيمن خوري: توثيق الحرف والمهن الشعبية والحرف والمهن بمدينة الفاهرة ، مرکز توثيق التراث الحضاري والطبيعي ، مکتبة الإسکندرية ، 2009. (2) رشدى صالح : "الفنون الشعبية"، المکتبة الثقافية، القاهرة، 1961 . (3) محمد دسوقي : الشموع والفوانيس والخيامية في الدرب الأحمر ، الهيئة العامة لقصور الثقافة ، 2009م . (4) محمود السطوحي عباس توفيق : الفانوس الشعبي في القاهرة أصوله ، أشکاله ، أغراضه الوظيفية و الاجتماعية، وسبل تطويره وأثر ذلک في التربية الفنية ، ماجستير ، کلية التربية الفنية ، جامعة حلوان،1971م . (5) مصطفى الرزاز وآخرون : مشروع إنشاء قاعدة بيانات لحماية الحرف اليديوية الفنية في مصر من الإندثار (حرفة الفوانيس بالقاهرة ) ، 2008م ،. (6) هدى صدقى ، مايسة فکرى : "توظيف إمکانات الکمبيوتر جرافيک في عمل تصميمات لطباعة المنسوجات" المؤتمر العلمي الثالث ، کلية التربية النوعية ، جامعة دمياط ، 2004م . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Statistics Article View: 273 PDF Download: 365 |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||