تقنيات الخداع البصري وإمکانية الاستفادة منها في تنفيذ الزخارف الإسلامية في التصميم | ||||||||||||||||||||||
مجلة بحوث التربية النوعية | ||||||||||||||||||||||
Article 20, Volume 2010, Issue 18, September 2010, Page 521-538 PDF (7.32 MB) | ||||||||||||||||||||||
Document Type: مقالات علمیة محکمة | ||||||||||||||||||||||
DOI: 10.21608/mbse.2010.143874 | ||||||||||||||||||||||
![]() | ||||||||||||||||||||||
Authors | ||||||||||||||||||||||
رشا رزق عبد العال عبد ربه* 1; حسين محمد محمد حجاج2; أحمد السعيد عبد القادر صقر3 | ||||||||||||||||||||||
1باحث ماجستير | ||||||||||||||||||||||
2أستاذ أسس التصميم المتفرغ والعميد الأسبق لکلية الفنون التطبيقية بدمياط ـ جامعة المنصورة | ||||||||||||||||||||||
3مدرس التصميم بقسم التربية الفنية کلية التربية النوعية جامعة المنصورة | ||||||||||||||||||||||
Abstract | ||||||||||||||||||||||
ملخص البحث يهدف البحث إلى تحقيق الأهداف التالية : 1. إلقاء الضوء على أهمية الفن الإسلامي و دوره في إثراء اللوحة الزخرفية . 2.دراسة وتحليل بعض الوحدات الزخرفية الإسلامية و ذلک للاستفادة منها في الوصول إلى وحدات زخرفية جديدة مستلهمة من الوحدات التراثية الإسلامية . 3. المزج بين الوحدات الزخرفية الإسلامية و الخداع البصري کتقنية تنفيذ لإنتاج تصميمات زخرفية مبتکرة . يعتمد هذا البحث على الاستفادة من الزخارف الإسلامية على کثرتها وتنوعها وثرائها بالوحدات و العناصر ، و ذلک للتوصل إلى حلول تشکيلية وصياغات مستحدثة من هذه الوحدات بمزجها بأسلوب الخداع البصري لإثراء اللوحة الزخرفية ، والخروج بتصميمات مبتکرة مستمدة من التراث و منفذة بأسلوب فني حديث . | ||||||||||||||||||||||
Full Text | ||||||||||||||||||||||
المقدمة : لقد فتح القرءان الکريم مجالات رحبة لدخول الفنانين المسلمين ميادين واسعة من الإبداع مثل الکتابة والخط والزخرفة والتلوين والتذهيب والتجليد وهکذا اتسم الفن العربي الاسلامى بالتنوع . وفى الوقت الذي حافظ فيه الفن العربي على هويته الأصيلة فإنه قد تأثر أيضا بمحيط الحضارات التي تعايشت معه أو الذي سبقته في القدم ([1]). وبالتالي فإن مجال التصميم تنظيماً جمالياً مبتکراً لعناصر إنشاء العمل الفني , وتتمثل في النقطة والخط والمساحة واللون والظل والنور والملمس والحجم ، وبذلک يعمل على "إشباع حاجة الإنسان نفسياً وجمالياً في نفس الوقت"([2]). و قد تأثر العنصر النباتي کثيرا بانصراف المسلمين عن استحياء الطبيعة وتقليدها تقليدا صادقا و کانت تميل إلى صدق تمثيل الطبيعة والتي انتشرت على الخزف والقاشاني والنحاس کما طور الفنان المسلم الزخرفة الهندسية التي تعتمد علي الخطوط بأنواعها طور أيضاً الزخرفة النباتية , واستخدم في تمثيل الزخارف النباتية شتى أنواعها فضلاً عن تکوينات مختلفة مجمعة من زخارف نباتية وهندسية وحيوانية وکتابية و کان الفنان المسلم ميالا إلي تحويل الأشکال النباتية أو تجريدها ([3]) . ومن المدارس التي ظهرت مؤخرا المدرسة البصرية (مدرسة الخداع البصري) وهى عبارة عن أشکال هندسية ولکنها في تنظيم خاص يجعل المشاهد يشعر بأن هذه الأشکال غير مستقرة في مکانها ، بل تشعره بأنها تتحرک فعلا ([4]) . و تتميز أعمال فناني هذه المدرسة بالتالي : 1. أشکال هندسية مجردة لا صله لها بالطبيعة . 2. أشکال هندسية في تنظيمات خاصة تجعل المشاهد يشعر بأن الأشکال غير مستقرة في مکانها وتتحرک باستمرار. 3. ألوان شديدة التباين ، أو ألوان شديدة الانسجام . وتکمن مشکلة هذا البحث : لاحظت الباحثة کثرة الاعتماد على الوحدات الزخرفية الإسلامية التراثية التي توجد بالکتب المتنوعة دون الوصول إلي وحدة زخرفية تؤکد ذاتية الفنان و تميزه ، وذلک من خلال استخدام تقنيات الخداع البصري في تنفيذ الزخارف الإسلامية في التصميم . ويهدف هذا البحث إلى : 1. استخدام التقنيات المختلفة و المتعددة لفن الخداع البصري . 2. إلقاء الضوء على أهمية الفن الإسلامي ودوره في إثراء اللوحة الزخرفية . 3. الابتکار في تصميم اللوحة الزخرفية من خلال تنفيذ الزخارف الإسلامية بتقنيات الخداع البصري . وترجع أهمية البحث إلي : 1. تناول الوحدات الإسلامية کمجال خصب من مجالات الفنون وإمکانية الاستفادة منها في مجال التصميمات الزخرفية . 2. تتضح أهمية البحث في استخدام أساليب متنوعة للخداع البصري لتنفيذ الزخارف الإسلامية بشکل تصميمي مبتکر . 3. محاولة تحقيق البعد الثالث الإيهامي في اللوحة الزخرفية المسطحة . فروض البحث : 1. توجد علاقة ايجابية بين دراسة الوحدات الزخرفية الإسلامية وبين الاستلهام منها وحده زخرفية جديدة لإثراء تصميم اللوحة الزخرفية . 2. توجد علاقة ايجابية بين الزخارف الإسلامية وأسلوب الخداع البصري کتقنية تنفيذ في إنتاج تصميمات زخرفية مبتکرة . الإطار النظري :
هو فن يعتمد على الإيهام بالحرکة أو العمق أو الاثنين معاً عن طريق المزاوجة بين الخطوط والألوان الأقرب إلى التصميم الهندسي ([5]) .
هناک تعريف يصنف التقنية إلى جانبين مهمين هما " الأول مجموع المهارات والعمليات التي يمر بها الفرد والمشتغل للوصول إلى منتج قائم محدد المعالم ، والثاني هو المعرفة أو النظرية أو العلم الذي ينمو ويتطور بعدد المهارات " ([6]). الدراسات المرتبطة : استعانت الباحثة ببعض الدراسات التي ترتبط بموضوع البحث منها: 1ـ دراسة إيهاب بسمارک الصيفي 1991)*( بعنوان : (توظيف الطاقة الکامنة في العناصر الشکلية لتحقيق البعد الجمالي في إنشائية التصميم) تناولت هذه الدراسة عوامل الرؤية الخداعية مثل تشابه العناصر , التکرار، کثافة العناصر , تساوي النسبة بين المثيرات الشکلية و الأرضيات الموضوعة عليها , بالإضافة إلى تفسيرات المنظور التي تسهم في أسلوب الخداع البصري . الإفادة من هذه الدراسة للبحث الحالي : من خلال العرض لعوامل الرؤية الخداعية المختلفة , بالإضافة إلى تفسيرات المنظور و التي تسهم في أسلوب الخداع البصري , و أيضا التعرض لأثر اللون و الخصائص الضوئية کطول الموجة و انکسار الأشعة في إحداث الخداع البصري . 2 ـ دراسة شحتة حسني حسين محمد 1997 (**) بعنوان : ( فن الخداع البصري و إمکاناته التشکيلية کمدخل لتدريس أسس التصميم لطلبة شعبة التربية الفنية ) تدور مشکلة هذه الدراسة حول : 1ـ الفن البصري و هو الفن الذي استطاع أن يمزج بين الفکر و الحس و بين العلم و الفن , و يقف على فکر و أبحاث فنانين تشابهت مع العلماء و الباحثين في الفکر , و الذين تمکنوا من ربط الفوضى في الإدراک الحسي بقوانين و نظم ثابتة . 2ـ أن محور هذه الدراسة الفن البصري الذي استطاع أن يتفوق على سيطرة تکوين اللوحة کموضوع , و ينطلق لا يعوقه و لا يقيده شيء من حرية رؤية و حرية حرکة . 3ـ هذا الفن الذي يثري الإمکانات التشکيلية لمادة أسس التصميم لدى طلاب التربية الفنية ، و من خلال هذه المدرسة يمکن ابتکار أعمال فنية . تتحدد مشکلة هذه الدراسة في التساؤلات التالية :
وتتمثل أهداف هذه الدراسة في :
کما أظهرت الدراسة هذه النتائج :
3ـ دراسة السيد العربي علي الديب 2000 )*( بعنوان : (مدخل تجريبي لتناول المفردة الزخرفية الإسلامية في التصميم باستخدام الکمبيوتر) تتحدد مشکلة هذه الدراسة في التساؤل التالي : ما مدى احتياج الموروث الثقافي من زخارف الفن الإسلامي ووحداته إلى المراجعة لتحديد مداخل جديدة من خلال استثماره للمعطيات الجديدة ؟ وکان الهدف من هذه الدراسة :
وتناولت هذه الدراسة : 1. ملاحظة الباحث أن الفنان الإسلامي استطاع من خلال رؤيته للطبيعة , أن يتعامل مع السطح المنحني البسيط للقباب سواءا کان الداخلي أو الخارجي , و معالجة هذه الأسطح بتشکيلات من الزخارف النباتية و الهندسية و الکتابات . 2. بعض المختارات من الزخارف الإسلامية مثل الزخارف النباتية , و الهندسية , و الحيوانية , و الآدمية , و الکتابات , و ما تتميز به هذه الزخارف من التنوع في الأساليب الفنية , مما أدى بالباحث إلى معرفة مفرداتها و أساليبها التشکيلية لمعرفة مصادرها و سماتها . 3. دراسة القيم الجمالية و الفنية للزخارف الهندسية الإسلامية . 4. تحليل بعض الوحدات الزخرفية الهندسية الإسلامية عبر عصور مختلفة . 5. تناول هذه الوحدات و ذلک من خلال الإمکانات المتعددة لأجهزة الکمبيوتر . يستفيد البحث الحالي منها : حيث أن تلک الدراسة تناول فيها الباحث مختارات من الفن الإسلامي بالدراسة و التحليل , و ذلک لاستخلاص النظم الإيقاعية للزخارف الهندسية الإسلامية , لإنتاج تصميمات زخرفية قائمة على استخدام تقنيات الکمبيوتر . 4 ـ دراسة برکات سعيد محمد عثمان 2004 بعنوان : ( ابتکار تصميمات زخرفية قائمة على الوحدات الإسلامية باستخدام الکمبيوتر والاستفادة منها في تنفيذ اللوحات الجدارية ) تناولت هذه الدراسة دراسة لبعض الوحدات المختارة من الزخارف الهندسية الإسلامية و استثمار بعض الحلول من خلال الکمبيوتر في عمل لوحات جدارية . و قد أفادت هذه الدراسة البحث الحالي في :
5ـ دراسة وليد عبد الفتاح عبد السلام 2004 )*( بعنوان : ( أثر اللون على بنائية المنتج في نظم التأثيث المعدني لتحقيق القيمة الاقتصادية ) من خلال هذه الدراسة :
وقد توصلت هذه الدراسة إلى النتائج التالية :
لذلک يمکن الاستفادة من هذه الدراسة : في معرفة العوامل التي يعتمد عليها المصمم في اختيار ألوانه من الناحية الإدراکية , و کذلک القيم الجمالية للعلاقات الشکلية و التي تساهم في بناء التصميم , من إيقاع و اتزان و وحدة و تناسب و غيرها , بالإضافة إلى نقطة أخرى هامة و هي علاقة علم النفس بالتصميم و المعاني و الدلالات النفسية للون . تشترک تلک الدراسات مع البحث الحالي في الاستفادة من : تفوق الفن البصري على سيطرة تکوين اللوحة کموضوع , و انطلاقه لا يعوقه و لا يقيده شيء من حرية رؤية و حرية حرکة , هذا الفن الذي يثري الإمکانات التصميمية . الخلاصة للعين دور في عملية الإحساس و مدى تأثيرها في حدوث ظاهرة الخداع البصري و کيفية رؤية العين للأشياء ، و هناک بعض العوامل التي تعتمد عليها رؤية الألوان ، حيث أن للمخ دورا في عملية الإدراک البصري و متغيرات الرؤية و لها أثرها في الإدراک الإيهامي و ذلک بتفسير الحرکة کقيمة جمالية و مکانتها في العمل الفني . ومدى ارتباط فن الخداع البصري بنظرية الجشتالت منذ بداياتها الأولي وقوانينها ثم دلالاتها للإحساس بالبعد الثالث و بعد ذلک تعريف ظاهرة الخداع البصري و بداياته الأولى و خصائصه و تصنيف لبعض أشکال الخداع البصري إلى جانب اتجاهات بعض فناني الخداع البصري في القرن العشرين و التي تکشف عن النظم و القوانين الخاصة بظاهرة الخداع البصري و مدى توظيفها في الفن ، هؤلاء الفنانين مثل ( فيکتور فازاريللي ، بريدجيت رايللي ، مايرتس آشر ، ألبرز ، رافائيل سوتو ) . وقد تطورت طرز الفن الإسلامي في العصر الأموي و العباسي و الفاطمي و الأيوبي و المملوکي و لهذا الفن سماته العامة المميزة له و القيم الجمالية التي يقوم عليها . و تشتمل العناصر الزخرفية الإسلامية علي (الزخارف الخطية ـ الزخارف النباتية ـ زخارف الکائنات الحية ـ الزخارف الهندسية) ، و للتصميمات الهندسية في الفن الإسلامية علاقات قائمة بينها من تکرار و تماثل و تماس و تراکب و تضافر و تکبير و تصغير و تباين لوني . ومن القيم الجمالية للعلاقات الشکلية في بناء التصميم الإيقاع و الاتزان والتناسب والتوافق و التعارض و الوحدة و السيادة . وللتصميم عناصره ( النقطة و الخط بأنواعه العديدة و المساحة و الحجم والملمس و أهميته في بناء العمل الفني و الفراغ و اللون بخصائصه و کيفية إدراکه و تأثيره النفسي و الفسيولوجي ، و تأثير کل من الإضاءة و الظلال في تحقيق الإحساس بالعمق الفراغي . الجانب التطبيقي للبحث تناول هذا البحث الشق التطبيقي حيث تم استخدام تقنيات الخداع البصرى وامکانية الاستفادة منها فى تنفيذ الزخارف الإسلامية کلوحات تصميمية ، في صورة تطبيقات فنية قامت بها الدارسة بواسطة بعض الوحدات الإسلامية و بعض المتغيرات التي اعتمد عليها فناني الخداع البصري ، و قد تضمن التطبيقات التجريبية للدارسة بمراحل تنفيذها . وفيما يلي تقوم الباحثة بشرح و تحليل التجربة البحثية : تجربة الباحثة الذاتية رقم (1) : يقوم العمل في بنائه على الخطوط اللينة و المنحنية شبه الدائرية ، و القائمة على جامة نباتية من الزخارف النباتية ، حيث تم استخدام الألوان الساخنة المتمثلة في درجات اللون البيج ، و درجات الألوان الباردة المتمثلة في درجات اللون البنفسجي و درجات اللون الأخضر .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (2) : يقوم العمل في بنائه على التجريد الهندسي الإسلامي و التي تمثله النجمة الهندسية ، مع استخدام خطوط الأشعة الخارجة من مرکز کل نجمة إلى خارجها مع تکرار النجوم بشکل منتظم ، حيث تم استخدام الألوان الساخنة المتمثلة في اللون البرتقالي بدرجاته ، و الألوان الباردة المتمثلة في اللون الأزرق بدرجاته و اللون الأخضر بدرجاته .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (3) : يقوم العمل الحالي في بنائه على الخطوط الرأسية و الأفقية و الأساس التي بنيت عليه هذه الخطوط على وحدة زخرفية نباتية (جامة) حيث استخدمت فيها الباحثة الألوان بدرجاتها من الفاتح للقاتم و تحتوي على لون بارد وآخر کل منهما بدرجاته .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (4) : يقوم العمل الحالي في بنائه على الخطوط اللينة و القائمة على عنصر زخرفي نباتي من الزخارف الإسلامية ، حيث تم استخدام الألوان المتکاملة و المتمثلة في درجات اللون الأزرق و درجات اللون البرتقالي ما بين الفاتح و القاتم لإثراء العمل التصميمي .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (5) : يقوم العمل الحالي في بنائه على مجموعة من الخطوط في اتجاهات مختلفة رأسية و أفقية و مائلة ، و الأساس القائمة عليه هو لفظ الجلالة (الله ) .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (6) : الأساس الذي يقوم عليه بناء العمل الحالي هو الکتابة الزخرفية و المتمثلة في آية قرآنية ( و هو على کل شيء قدير ) مع الخطوط المائلة ناحية اليمين و باستخدام تدرجات لونية ، و تبنى الخلفية على شکل الدائرة لإحداث الخداع البصري و باستخدام اللونين الأبيض و الأسود فيها .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (7) : يبنى العمل الحالي على التجريد الهندسي و المتمثل في شکل النجمة الهندسية، مع الخطوط الدائرية و تدرجها من داخل کل نجمة و حتى خارجها بشکل منتظم ، مع تکرار هذه النجمة بشکل عشوائي و حر و التدرج في حجمها ما بين الصغير و الکبير ، و استخدمت الباحثة اللون الأبيض و اللون الأسود في تنفيذ هذا العمل .
تجربة الباحثة الذاتية رقم (8) : يقوم العمل الحالي في بنائه على الصياغة الحيوانية و المتمثلة في عنصر الطاووس کأحد زخارف الفن الإسلامي ، و التي صيغت بشکل متنوع و متداخل أثرى العمل التصميمي ، و باستخدام اللونين الأبيض و الأسود .
النتائج والتوصيات أولاً : النتائج
ثانيا :التوصيات توصي الباحثة بما يلي :
(2) فتح الباب عبد الحليم ، احمد حافظ رشدان : التصميم في الفن التشکيلي ، عالم الکتب ، القاهرة ، 1970 ، ص 8 . (3) حسن الباشا : موسوعة العمارة و الآثار و الفنون الإسلامية ، أوراق شرقية للطباعة و النشر ، القاهرة ، المجلد الثاني ، ط1 ، 1999 ، ص 99 . ([5]) کوثر محمد نوير : تطور الفن البصري عبر التاريخ : مجلة دراسات و بحوث ، جامعة حلوان ، المجلد الثاني ، العدد الأول يناير 1991 ، ص 45 . ([6]) توماس مترو : التطوير في الفنون ، ترجمة عبد العزيز جاويش و آخرون ، الهيئة المصرية العامة للکتاب ، القاهرة ، 1972 ، ص 36 . )*( إيهاب بسمارک الصيفي : "توظيف الطاقة الکامنة في العناصر الشکلية لتحقيق البعد الجمالي في إنشائية التصميم " ، رسالة دکتوراة ، غير منشورة ، کلية التربية الفنية ، جامعة حلوان ، 1991 . (**) شحتة حسني حسين محمد : " فن الخداع البصري و إمکاناته التشکيلية کمدخل لتدريس أسس التصميم لطلبة شعبة التربية الفنية " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية التربية النوعية بميت غمر , جامعة المنصورة , 1997 . )*( السيد العربي علي الديب : " مدخل تجريبي لتناول المفردة الزخرفية الإسلامية في التصميم باستخدام الکمبيوتر " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية التربية الفنية , جامعة حلوان , 2000 . )*( وليد عبد الفتاح عبد السلام : " أثر اللون على بنائية المنتج في نظم التأثيث المعدني لتحقيق القيمة الاقتصادية " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية الفنون التطبيقية , جامعة حلوان ، 2004 . | ||||||||||||||||||||||
References | ||||||||||||||||||||||
المراجع أولاً : المؤلفات العربية 1. توماس مترو : التطوير في الفنون ، ترجمة عبد العزيز جاويش و آخرون ، الهيئة المصرية العامة للکتاب ، القاهرة ، 1972 ، ص 36 . 2. حسن الباشا : موسوعة العمارة و الآثار والفنون الإسلامية ، أوراق شرقية للطباعة و النشر , القاهرة , المجلد الثاني ، ط 1 , 1999 . 3. حمدي خميس : التذوق الفني و دور الفنان و المستمتع , دار المعارف ، القاهرة , ط 1 , 1975 . 4. عادل الآلوسي : روائع الفن الإسلامي ,عالم الکتب , القاهرة , 2003 5. فتح الباب عبد الحليم ، أحمد حافظ رشدان : التصميم في الفن التشکيلي ، عالم الکتب ، القاهرة ، 1970 . ثانيا: الرسائل و البحوث العلمية 1.السيد العربي علي الديب : " مدخل تجريبي لتناول المفردة الزخرفية الإسلامية في التصميم باستخدام الکمبيوتر " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية التربية الفنية , جامعة حلوان , 2000 . 2.إيهاب بسمارک الصيفي : " توظيف الطاقة الکامنة في العناصر الشکلية لتحقيق البعد الجمالي في إنشائية التصميم " , رسالة دکتوراة , غير منشورة , کلية التربية الفنية , جامعة حلوان , 1991 . 3.برکات سعيد محمد عثمان : " ابتکار تصميمات زخرفية قائمة على الوحدات الإسلامية باستخدام الکمبيوتر و الاستفادة منها في تنفيذ اللوحات الجدارية " , رسالة دکتوراة غير منشورة , کلية التربية النوعية , جامعة عين شمس , 2004 4.شحتة حسني حسين محمد : " فن الخداع البصري و إمکاناته التشکيلية کمدخل لتدريس أسس التصميم لطلبة شعبة التربية الفنية " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية التربية النوعية بميت غمر , جامعة المنصورة , 1997 . 5.وليد عبد الفتاح عبد السلام : " أثر اللون على بنائية المنتج في نظم التأثيث المعدني لتحقيق القيمة الاقتصادية " , رسالة ماجستير , غير منشورة , کلية الفنون التطبيقية , جامعة حلوان ، 2004 ثالثا : الدوريات 1.کوثر محمد نوير : تطور الفن البصري عبر التاريخ , مجلة دراسات و بحوث , جامعة حلوان , المجلد
| ||||||||||||||||||||||
Statistics Article View: 1,071 PDF Download: 427 |
||||||||||||||||||||||