شواهد مقبرة کنيسة برفيريوس بغزة فى نهاية العصر العثماني (1872-1912م) | ||||
مجلة کلية الاداب.جامعة المنصورة | ||||
Article 23, Volume 61, Issue 61, August 2017, Page 679-730 PDF (12.66 MB) | ||||
Document Type: العلوم الانسانیة الأدبیة واللغات | ||||
DOI: 10.21608/artman.2017.146208 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
فرج الحسيني | ||||
مصر | ||||
Abstract | ||||
إن لدراسة التراث الفلسطيني الحديث -المادي واللامادي- أهمية قصوى، وذلک لاتصاله المباشر بالتاريخ الفلسطيني المعاصر الذي سبق الاحتلال البغيض؛ الذي سلب الأرض واستأثر بها من دون أهلها، ولم يکتف بذلک بل ساهم من العذاب ألوانا ومن العنت صنوفًا، وتسلط على تاريخ البلد وحضارته کيدًا وعبثًا، وهو يزيفها حينًا ويطاردها حينًا ويصادرها في أغلب الأحيان، من هذا المنطلق الذي انتهينا فيه إلى أهمية التراث الفلسطيني عامة والحديث خاصة؛ تتناول هذه الدراسة مجموعة من شواهد القبور موجودة في مقبرة کنيسة برفيريوس للروم الأرثوزکس الأثرية الکائنة بمدينة غزة ويبلغ عددها 5 شاهدا کلها ترجع إلى نهاية العصر العثماني وکلها لم تنشر من قبل ولم يتم الإشارة إليها في أبحاث أو کتب، ويرجع أقدم هذه الشواهد إلى سنة 1872م وأحدثها يرجع إلى سنة 1912م، وهي لعائلات مسيحية غزة کانت موجودة وبعضها رحل عن فلسطين وبعضها ما زال باقيا بها، مثل عائلات ظريفة والجلدة وترزى وفرح والمدبک وطويل والصباغ ومنصور وقفة ومعتوق، وهذه الشواهد وأمثالها في مدن فلسطين تراث يخدم تاريخ العائلات الفلسطينية قبل الشتات والهجرة، وتسلط الضوء على التراث العربي المسيحي في الشرق، والدور الذي لعبه مسيحيو غزة على الصعيد الاقتصادي والوطني والفکري، وتفيد في الکشف عن جوانب کثيرة فيما يتعلق بالأعلام والأسماء والأنساب، وتساهم في تتبع تطور الخط والفنون المتعلقة بصناعة الشواهد وتحمل رموز دينية وتصويرية وکتابية. | ||||
Keywords | ||||
التراث الفلسطيني الحديث; مقبرة کنيسة برفيريوس; مدينة غزة | ||||
References | ||||
ü تاريخ الآداب العربية في القرن التاسع عشر والربع الأول من القرن العشرين،ط 3، دار المشررق، بيروت، 1991م. ü "في التاريخ الشعري وتواريخ المنسنيور يوسف المعلم"، مجلة المشرق، السنة السادسة، المطبعة الکاثوليکية للآباء اليسوعيين، بيروت، 1903م. ü "التماثيل والدُمّى في العبادة المسيحية"، مجلة المشرق، السنة الحادية عشرة، المطبعة الکاثوليکية، ببيروت، 1908م.
ثالثًا المراجع الأجنبية:
| ||||
Statistics Article View: 143 PDF Download: 213 |
||||