ADJUSTMENT OF INTERNAL WATER BALANCE IN TWO SOYBEAN CULTIVARS TO REDUCED SOIL WATER POTENTIAL الانضباط في التوازن المائي الداخلي لسلالتين من نبات فول الصويا تحت النقص في الجهد المائي للتربة | ||||
Assiut University Bulletin for Environmental Researches | ||||
Article 5, Volume 16.2, Issue 16.2, October 2013, Page 71-91 PDF (1.46 MB) | ||||
Document Type: Original Article | ||||
DOI: 10.21608/auber.2013.148490 | ||||
![]() | ||||
Abstract | ||||
ABSTRACT: One challenge of the future will be to maintain or even increase crop production with less water that often may be of poor quality. Selection of plant species/crop cultivars with considerable resistance to drought stress has been considered an economic and efficient means of utilizing drought-prone areas. The primary objective of this study was to assess the response of two cultivars (Giza 111 and 21) of soybean and make a comparison between the two varieties of soybean mainly concerned with the means of adjustments under major ecological stresses (namely: drought, salinity at equipotential levels) and one of such means is water relations of plant which includes transpiration, stomatal resistance, transpiration efficiency, relative water content, dry matter content, osmotic pressure and changes in chlorophyll a and b content, ratio and their stability to heat (mainly as the simplest one of osmo-metabolic adjustments means). Soybean Giza 111 was the most tolerant variety exhibited the highest content of photosynthetic pigment at the highest level of both types of water stress. Thus, there may be a possibility of using this trait as a selection criterion for breeding for improved yield when subjected to equipotential levels of two different water stresses (matric and osmotic water potential stress). الملخص العربي : استهدف موضوع البحث دراسة تأثير نقص الجهد المائي (سواء بواسطة نقص الماء او زيادة الملوحه) على العلاقات المائية لسلالتين من نبات فول الصويا، والفرق بين تأثير کلاَ من الجفاف والملوحة على الانضباط في التوازن المائي الداخلي ومدى تأقلم هذه السلالات للظروف الصحراوية. وقد شملت العوامل المختبرة في هذه الدراسة ما يلي: تحليل منحنيات النتح والتغيرات النهارية له والاستجابة للعوامل المناخية المؤثرة. دراسة التغيرات في المحتوي اليخضوري لکل من کلوروفيل (أ) وکلوروفيل (ب) ونسبة الاول للثاني ومقاومة نوعي اليحضوري للحرارة. دراسة التغير في الترکيز الاسموزي کمؤشر للانضباط الاسموزي. تقييم إحصائي لمعنوية تأثير ودور العوامل المنفردة. وقد أظهرت الدراسة ما يلي: السلالات تستجيب بدرجات متفاوته لما يفرض عليها من نقص الجهد المائي. نقص الجهد المائي في التربة يؤدي إلي انخفاض معدل النتح. کما أبدت النباتات المختبره استجابة واضحة للنقص في الجهد المائي من حيث محتواها من مادة اليخضور النباتي (کلوروفيل أ و ب ) ، حيث کان هناک زيادة فالمحتوي اليخضوري في جيزا ١١١ ونقص في جيزا ٢١ وقد ترتب علي هذه الزياده في جيزا ١١١ زيادة في نشاط عملية البناء الضوئي مما ادي الي زيادة نواتج البناء الضوئي (کما تعکسها التغير في محتوي المادة الجافة للأوراق). وقد اتضح من حساب کفاءة استخدام النبات للماء (معدل الزيادة في الوزن الجاف مقابل کل جرام من الماء المفقود في عملية النتح) إن جيزا ١١١ له قابليه لبناء وتراکم المادة الجافة تحت مستويات من نقص الجهد المائي في التربة علي عکس جيزا ٢١ الذي تبين التأثير السلبي لنلک المستويات من الإجهاد المائي علي کفاءة استخدام النبات للماء. وهذا يجعلنا نفضل زراعة جيزا ١١١ في البيئة الصحراوية الجفافيه أو الأراضي المستصلحة المحتوية علي أملاح. | ||||
Statistics Article View: 168 PDF Download: 190 |
||||