إدراکي لنفسي والآخرين: دراسة الأفعال الکينونية في رواية الکاتب تشانج-ري لي "المتحدث باللغة الأم" التي تساهم في تصوير التجربة الثقافية الکورية الأمريکية | |||||||||
مجلة کلية التربية - جامعة الإسکندرية | |||||||||
Article 11, Volume 29, Issue 2, June 2019, Page 313-331 PDF (607.89 K) | |||||||||
Document Type: المقالة الأصلية | |||||||||
DOI: 10.21608/jealex.2019.153313 | |||||||||
View on SCiNiTO | |||||||||
Author | |||||||||
ألفت نور الدين قرني محمد يوسف* | |||||||||
مرشح لنيل درجة الدکتوراه من جامعة حلوان، کلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية | |||||||||
Abstract | |||||||||
إن الصلة بين الثقافة واللغة أصبحت محل اهتمام الکثير من الدراسات الحالية. فإن دراسة الثقافة واللغة تقدم فهماً أعمق لکيفية تصوير العالم الخارجي. بينما تفرض الثقافات المختلفة ترکيباتها اللغوية التي تعکس رؤاها للعالم، فإن اندماج الثقافات يطرح قضية الهوية. تقدم هذه الدراسة تحليل للصراع الثقافي بين الغرب والشرق، وتقوم على تحليل الأفعال الکينونية في نص رواية الکاتب الکوري الأمريکي تشانج-ري لي "المتحدث باللغة الأم". إن الأفعال الکينونية تصور علاقة الأشخاص بالعالم الخارجي والعالم الداخلي، فضلاً عن تحديد العلاقات بين الأشخاص. ومن ثم فإن تحليل هذه العلاقات الکينونية يوضح الکثير عن رؤية الکاتب للتجربة الثقافية المُقدّمة في روايته والتي تحمل ضمنيًا أيدولوجيته المتحکمة في النص. النتائج: إن دراسة الأفعال الکينونية في رواية "المتحدث باللغة الأم" للکاتب تشانج-ري لي تُلقي ضوءاً على العلاقات التي تربط الأشخاص ببعضها البعض وبعوالمهم الداخلية والخارجية. وبتحليل هذه العلاقات تتضح رحلة اکتشاف الهوية المقدمة في الرواية والتي تنتهي بالاستنتاج أن الهوية الکورية الأمريکية هي منتج لثقافتين لا لثقافة واحدة. | |||||||||
References | |||||||||
| |||||||||
Statistics Article View: 83 PDF Download: 156 |
|||||||||