الموسيقى الخارجيَّة عند علي بن المقرَّب العُيُوني | ||||
مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس | ||||
Article 2, Volume 3, Issue 35, December 2020, Page 11-44 PDF (906.64 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfhsc.2020.158717 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أحمد سمير عبد الکريم محمد | ||||
کلية الآداب - جامعة قناة السويس | ||||
Abstract | ||||
حاولت الدراسة خلال رحلتها السَّابقة البحثَ في شعر "على بن المقرب العيوني" من خلال دراسة الموسيقى الخارجية، وقد اعتمدت الدراسة على دائرتين بحثيتين :الأولى- دراسة بنية الأوزان، والثانية- دراسة بنية القوافي، وبعد دراسة الموسيقى الخارجية عند "علي بن المقرب العيوني" يمکن الخروج ببعض النتائج منها: -ابن المقرب العيوني کان يسير على خُطى مَنْ سبقوه في الأوزان ونسب تواترها، فالبحور الأربعة التي نظم الشَّاعر فيها جُلَّ شعره ظلَّت موفورة الحظ في کل العصور، يطرقها کلُّ الشعراء. - ليس هناک قانونٌ إلزامي يفرض استخدام أوزان معينة لأغراض خاصة،بل أنَّ العاطفة والتَّجربة هما اللتان تفرضان على الشَّاعر دون وعيٍ منه مُفرداته وصوره وتراکيبه. -اهتمام الشَّاعر بالأصوات المجهورة وسيطرتها على معظم حروف الرَّوي في ديوانه. -تفوق الرَّوي المکسور لدى الشَّاعر يليه الرَّوي المضموم، ويحتلان معًا الصّدارة، ويأتي بعدهما الرَّوي المفتوح ثمَّ السَّاکن. -التفوق الکبير للروي المطلق في ديوان الشَّاعر دون مقارنة للروي المقيد. -جاءت قافية المتدارک في صدارة ديوان شاعرنا، يليها قافية المتواتر، يليها قافية المتراکب، وفي المرحلة الأخيرة قافية المترادف، وتجنب الشَّاعر قافية المتکاوس في ديوانه. | ||||
Statistics Article View: 95 PDF Download: 2,828 |
||||