الانسِجَامُ الصَّوتِيُّ والتَّمَاسُکُ النَّصِّيّ في آيات سورة يوسف | ||||
مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس | ||||
Article 7, Volume 3, Issue 35, December 2020, Page 139-185 PDF (3.43 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfhsc.2020.158733 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أحمد عبد الله أحمد نصير | ||||
أستاذ علم اللغة المساعد بکلية الآداب - جامعة السويس | ||||
Abstract | ||||
مِن خِلالِ هذهِ الدراسةِ نستطعُ أنْ نَعْرِفَ - بطريقةٍ علميةٍ ومَلْمُوسَةٍ - مِنْ أينَ يَأتِي الحُکْم على قصةِ يوسفَ في القرآن بأنها أَحْسَنَ الْقَصَصِ، بعدما کُنَّا - قديمًا- نُحِسُّ بأنَّها أَحْسَنَ الْقَصَصِ ونُقِرُّ بذلک دُونَ أَنْ نُدْرِکَ کُنْهَ هذا الحُسْن، حيثُ تَبَيَّنَ لنا مِن هذهِ الدراسةِ أَنَّ قصةَ يوسفَ - عليهِ السلامُ- کما وَرَدَتْ في القرآنِ الکريمِ کانت أَحْسَنَ الْقَصَصِ بسبب تَمَيُّز آياتِها بالانسِجامِ الصَّوتيّ والتَّماسُک الدَّلاليّ، وتَمَيُّز نَصِّها بِدِقَّةِ السَّبْکِ وحُسْنِ الصِّياغَة وجَوْدَةِ المضمون، کُلُّ ذلک کَفَل لها أنْ تَأتِي بأجْمَل مَبْنَى وأَجْلَى مَعْنَى، وتُعَبِّر عن معانيَ شَتَّى ومشاعرَ عِدَّة. | ||||
Statistics Article View: 114 PDF Download: 808 |
||||