علاقة درجة فقد السمع بمتغيرى مهارة القراءة( الجهرية والصامتة ) والعنف المدرسى لدىعينة من التلميذات المعاقات سمعيا (دراسة امبيريقية مقارنة ) | ||||
| المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج | ||||
| Article 1, Volume 50, Issue 50, 2017, Page 1-25 PDF (909.91 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
| عواطف محمد محمد حسانين* | ||||
| کلية التربية - قسم المناهج وطرق التدريس جامعة سوهاج | ||||
| Abstract | ||||
| تعتبر عناية أي مجتمع من المجتمعات بالفئات الخاصة المعيار الذي يمکن الحکم بهعلى مدى تقدم ذلک المجتمع . فلقد کانت النظرة القديمة ترى أنهذه الفئات لا أمل يرجى من ورائها وإذا کان ثمة أمل فهو ضعيف للغاية فلقد کانت هذه الفئات تعيش على هامش الحياة في مجتمع يترکهم وشانهم أو يضعهم في ملاجئ أو مؤسسات خاصة حتى تنتهي أجلهم ، لذلک کانوا يعيشون في جو من الشعـور بالدونية والإحباط . أن حاسة السمع هي التى تجعل الإنسان قادرا على تعلم اللغة وهى تشکل محورا هاما بالنسبة لتطور السلوک الاجتماعي والانفعالي ، کذلک فان حاسة السمع تمکن الإنسان من فهم بيئته ومعرفة المخاطر الموجودة فيها فتدفعه إلى تجنبها . يذکرMoeller,2000)) أن الإعاقة السمعية تؤدى إلى تأخـرالطفل في جوانب کثيرة ، وبخاصة تأخر النمـو اللغوي والکــلام ، وتؤدى إلى مشکلات سلوکية واجتماعية ونفسية وتعليمية مؤقتة أو دائمة حسب ظروف کل منهــم . تعتبر اللغة من أشد وظائف الإنسان ، فالإنسان هوالکائن الوحيد القادر على ترجمة أفکاره ومشاعره إلى کلمات وعبارات مفهومة ، فالکلام طريقة للتواصل ووسيلة للتفکير، ويعتبر النمو اللغوي أکثر مظاهر النمو تأثرا بالإعاقة السمعية، فکلما زادت شدة الضعف السمعي کلما قلت الحصيلة اللغوية التي يکتسبها المعوق ، وعلى ذلک يواجه الإفراد ذوو الإعاقة السمعية البسيطة مشکلات في سمــاع الأصوات المختلفة أو البعيدة ، وفى فهم موضــوعات المحادثات والحوارات المختلفة . Jackson , L., p:1997)). | ||||
| Keywords | ||||
| فقد السمع; متغيرى مهارة القراءة; العنف المدرسى; المعاقات سمعيا | ||||
| References | ||||
|
| ||||
|
Statistics Article View: 277 PDF Download: 1,551 |
||||
