النزعة العلمية في العصر الوسيط الأوربي "جروسيتيست وروجر بيکون" نموذجا. | ||||
| مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم | ||||
| Article 28, Volume 13, العدد 2 (الإنسانيات) - Serial Number 3, July 2021, Page 1830-1914 PDF (874.58 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/jfafu.2021.164223 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
| کريمة سعيد حسين محمد الصعيدي | ||||
| کلية تربية - جامعة الإسکندرية | ||||
| Abstract | ||||
| يعتبر بيکون فيلسوف وعالم إنجليزي ، يُعرف باسم ("المعلم البديع"). عضو في الرهبنة الفرنسيسکانية ، بدأ بيکون حياته المهنية بدراسة أعمال أرسطو التي کانت محظورة سابقًا. ومع ذلک ، فقد مزج إعجابه بالعلم والإهتمام نسبيًا و بالتعلم الأفلاطوني الحديث،والتنجيم، والتعلم الغامض. عمله الرئيسي هو Opus Maius "(العمل الأعظم") الذي يشرح بالتفصيل الأسباب التي أعاقت تقدم الفلسفة. وتشمل أعماله "العمل الثالث". وأيضاً اَلف فى مجال الرياضيات وعلم البصريات وحيث استخدم الملاحظة والتجربة فى إثبات شواهده العلمية،ولکن يُنظر إلى عمله عمومًا على أنه غير متساوٍ من حيث الجودة ، حيث يمزج الإحترام غير النقدي للسلطة مع الحقيقة الفلسفية والعلمية.ومع ذلک ، فقد کان له الفضل في اختراع النظارات. في عام 1277، قد حدث خلاف بين الکنيسة الفرنسيسکانية و بيکون بسبب "المستجدات المشبوهة" ويقال إن بيکون قد سُجن لبعض الوقت. ولم تکن الطائفتان العظيمتان في ذلک الوقت ، " الفرنسيسکان والدومينيکان"، راسختين منذ فترة طويلة ، وبدأت تأخذ زمام المبادرة في النقاش اللآهوتي. قاد ألکسندر هال الفرنسيسکان ، بينما قاد ألبرتوس ماغنوس وتوماس أکويناس النظام المنافس. وسرعان ما تم التعرف على قدرات بيکون ، وتمتع بصداقة رجال بارزين مثل آدم دي ماريسکو وروبرت "جروسيتيست" Grosseteste ، وأسقف لنکولن و في سياق التدريس والبحث،أجرى ووصف تجارب مختلفة. | ||||
| Keywords | ||||
| المنهج التجريبي; التجربة; الصراع بين الدين والعلم | ||||
|
Statistics Article View: 192 PDF Download: 345 |
||||
