صور قابيل وهابيل فى الشعر العبرى المعاصر | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 11, Volume 45, Issue 13, January 2017, Page 227-264 PDF (1.87 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2017.175985 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
شيماء فاضل حمودى | ||||
الأستاذ المساعد فى قسم اللغة العبرية- کلية اللغات جامعة بغداد | ||||
Abstract | ||||
سنتناول في هذا البحث صورة قابيل وهابيل في الشعر العبري المعاصر. وقد وقع اختيارنا على البحث في قصة قابيل وهابيل لعدة أسباب منها: أن هذه القصة تشير إلى أول جريمة من نوعها في تاريخ البشرية بعد أن طُرد آدم وحواء من الجنة. ومن هذا المنطلق لا يستطيع أي شخص التعليق على مسألة القتل، ولا يدرک أي شخص ما حدث على وجه التحديد. کما أثار اهتمامنا العلاقات المتشابکة الموجودة في القصة. مثل علاقة الرب بقابيل، العلاقات داخل الأسرة ممثلة في علاقة قابيل بأخيه هابيل. لقد تطرق الأدب العبري للقصص الواردة في العهد القديم في مجالات متعددة، ويعتبر الشعر من أفضل الأجناس الأدبية التي تتناول هذه القصص؛ لأنها تحسن التعبير عن المشاعر، والأفکار بصورة مرکَّزة ومباشرة، ولا يحتاج الشعر بطبيعة الحال إلى القصة کاملة لکي يعبر عن الرسائل والمضامين التي يريد التعبير عنها، فالکلام يُنظم في الشعر في سطور معدودة يستطيع القارئ استيعابها. ونظرًا لأن الشعر في أغلبه يُنظم بشکل مختصر في سطور معدودة لذا نجد للشعر أکثر من رافد واحد، وأکثر من تفسير واحد وهو ما يزيد من عمق القصيدة وجمالها. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 144 PDF Download: 181 |
||||