بناء الشخصية في رواية "الحمام لا يطير في بريدة" ليوسف المحيميد | ||||
مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم | ||||
Article 33, Volume 13, العدد 2 (اللغويات) - Serial Number 4, July 2021, Page 1553-1615 PDF (1.32 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfafu.2021.84250.1552 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
عماد علي ![]() | ||||
کلية الآداب | ||||
Abstract | ||||
المستخلص : الرواية تکشف خبايا المجتمعات، وتستلهم تاريخها الثقافي والاجتماعي، وکاتبها حامل ثقافة المجتمع وقيمه.وطبيعة الرواية أنها تکشف خبايا المجتمعات، تستلهم تاريخها الثقافي والاجتماعي، وکاتبها حامل ثقافة المجتمع وقيمه. و أضحت باعتبارها جنسًا أدبيًا يتشکل، أداة يستغلها الروائيون؛ لکشف المسکوت عنه في المجتمع، وطرح ما تعجز الحقيقة عن طرحه من أسئلة تدور حول الثقافة والهوية، فأدت دورًا تنويريًا لکاتب قد يتخفى فيها وراء قناع السرد والتخييل. و الشخصية الروائية أحد عناصر البنية السردية التي تقوم عليها الرواية، لذلک فإن للشخصية داخل العمل الروائي دورًا مهمًا لا يتأتى العمل بدونها، وقد اتخذها الروائيون أداة ؛ لکشف المسکوت عنه في المجتمع، وطرح ما تعجز الحقيقة عن طرحه من أسئلة تدور حول الثقافة والهوية .وقد حاولت هذه الدراسة تسليط الضوء على بناء الشخصية في "رواية الحمام لا يطير في بريدة "للکاتب (يوسف المحيميد) أحد الروائيين الذين يمتلکون زمام لغة سردية جذابة، وجرأة تکشف خفايا المجتمع، وتبحر في خفاياه. حاولنا أن نتلمس طريقته في بناء الشخصيات ورسمه لملامحها وتکويناتها ومعرفة أنواعها وأنماطها، وأصنافها الرئيسة والثانوية وأبعادها النفسية والاجتماعية والفسيولوجية ودلالتها الفنية، وعلاقة ذلک کله بدورها في حرکة سير الأحداث وتطورها وارتباطها بالعناصر الأخرى کالحدث والمکان والزمن وأثر ذلک في السياق السردي | ||||
Keywords | ||||
البنية; الشخصية; الرئيسة; الثانوية; أنماط | ||||
Statistics Article View: 469 PDF Download: 3,435 |
||||