- الأزدي, جمهرة اللغة, ج2, ص688, الجوهري, الصحاح, ج5, ص2118.
- عمرو بن کلثوم في المعلقة الخامسة, کتاب شرح المعلقات السبع، أبي عبد الله الزوزني، لجنة التحقيق في الدار العالمية, ص111.
- کوبلستون, تاريخ الفلسفة, ص 97, إيميل برهييه, تاريخ الفلسفة, ج4, ص 326.
- فريال خليفة, الدين والسياسة في فلسفة الحداثة, ص10.
- مثل صمويل کلارک (1675-1729م) والذي نُسِب إلى الدين الطبيعي من هذا الجانب, انظر, إميل يرهييه, تاريخ الفلسفة, ج4, ص346
- يوسف کرم, إبراهيم مدکور, درس في الفلسفة, ص 434, وليم جيمس إيرل, مدخل إلى الفلسفة، ص300.
- العفو أو التکفير أو الفداء: وهو زعم النصارى بأن رحمة الله اقتضت صلب ابنه الوحيد وهو المسيح بعد أن ظهر في شکل إنسان وذلک لتطهير بني آدم الذين تدنسوا جراء خطيئة أبيهم.
- العلم في مواجهة المادية, ص26, د. عماد الدين خليل. ولابلاس فيزيائي فرنسي (1749م- 1827م) زعم أنه لا حاجة لفرض وجود الإله في فهم نشأت الکون وحرکته, وأنه يمکن أن يفسر ذلک من خلال قوانينه الداخلية, ولذلک کان يعتقد بأن المعرفة الکاملة يوضع الکون وقوانينه تمکن من التنبؤ بکل تفاصيل المستقبل. انظر: دليل إکسفورد, ج2, ص806.
- کتاب الموتى للمصريين القدماء, ص218, بول بارجيه, وهي مسألة يشير إليها هيوم بنفسه, انظر: التاريخ الطبيعي للدين, ص54.
- الواحدي, الوسيط في تفسير القرآن المجيد, ج2, ص395, والسمعاني, تفسير القرآن, ج2, ص204, ويرى ابن القيم بأن الساحر يمکن أن يکون له تأثير على الرائي وعلى المرئي. انظر: ابن القيم، تفسير القرآن الکريم، ص635.
- الحديث طويل وقد صححه الألباني في السلسلة, ج2, 894, ص555-556. وفيه إشارة إلى زمن ومکان بعثة محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه يأکل الهدية ولا يأکل الصدقة، وعليه خاتم النبوة مع الإشارة إلى موضعه من جسده r.
- ابن تيمية, شرح الأصفهانية, ص543- 544, ذکر ابن تيمية في کتابه هذا هذين المسلکين الشخصي والنوعي وضرب لکل مسلک أمثلة, بمن اهتدى به إلى صدق نبوة محمد r, انظر, ص539- 547
- جان کالفن (1509-1564م) عالم ديني ولد بفرنسا، وکان أحد أبرز قادة الحرکة الإصلاحية البروتستانتية في جنيف. انظر: جورج طرابيشي، معجم الفلاسفة, ص507- 510.
- ميکائيل سرفيتوس (1511-1553) وهو طبيبًا أسبانياً رفض کثير من العقائد الکنسية المحرفة منها التثليث حکم عليه بالإعدام حرقاً وأحرق بالفعل سنة 1553م. انظر: قصة الحضارة, ديوارنت, ج24, ص 247.
- أرنولد توينبي, تاريخ البشرية, ص 113. والخطيئة عقيدة أدخلتها الکنيسة إلى النصرانية تقوم على فکرة استحقاق بني آدم العقاب على الخطيئة التي ارتکبها أبوهم، ولکن مقتضى رحمة الله تتطلّب العفو عنهم، ومقتضى العدل تطلب الافتداء، ولم يکن هناک طريقا إلا بافتداء خطيئة بني آدم بابنه الوحيد، فيظهر على شکل إنسان ويعيش کما يعيش الإنسان ثم يصلب ظلما وبهذا تکفر خطيئة البشر. انظر: أحمد شلبي، المسيحية، ص159-160.
- مذهب الربوبية أو المؤلهة: هو الاعتقاد بأن هناک إلها وکائنا أسمى خيرا حکيما قد خلق العالم لکنه لم يعد يتخل فيه. انظر: جوناثان ري، الموسوعة الفلسفية المختصرة, ص423.
- أندريه کريسون, المشکلة الأخلاقية, ص 194, 203, أحمد أمين,کتاب الأخلاق, ص135.
- المارکسية: فلسفة مادية تفسير التاريخ والظواهر الاجتماعية من خلال أسباب اقتصادية وهي تنسب إلى کارل مارکس (1818-1813), انظر: جميل صلبيا, ج2, 310
|
View on SCiNiTO
