مکتبة الإسکندرية آبان عصر البطالمة (305-30 ق.م) | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 1, Volume 49, Issue 6, July 2021, Page 1-14 PDF (3.11 MB) | ||||
Document Type: مقالات أصلیه | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2021.200260 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
بشرى عناد محمد حسن الخليلي | ||||
قسم التاريخ / کلية الآداب/ جامعة بغداد/ العراق | ||||
Abstract | ||||
من القول کان هدف ملوک البطالمة هي إبراز مملکتهم عن بقية الممالک الهلينستية في جعل مدينة الإسکندرية مکانة عظيمة في العلم والمعرفة، وساعد موقعها الجغرافي للإسکندرية على أن تصبح محط أنظار العالم القديم، فعمل ملوک البطالمة على استغلال مکانة الإسکندرية وبنوا مکتبة لتصبح مرکز عالمي للتعليم وطلب المعرفة وتوافد من العلماء وطلاب العلم، وازدهرت حرکة التعليم والترجمة والمؤلفات، إلا أنها المکتبة تعرضت إلى أزمات عديدة خلال مشوارها التاريخي منها، حريق الذي حدث في عهد الملکة (کليوباترا السابعة) والأزمات خلال قيام المسيحيين بقضاء على الرموز الوثنية، فضلاً عن السرقات التي أطالت محتويات المکتبة وهي الکتب الثمينة التي لا تقدر بالثمن، وهذا أدى هروب علمائها إلى خارج الإسکندرية من الاضطهاد الذي بدوره أصاب الشلل بکل أرکان المکتبة والإهمال والتدمير أدى إلى إخفاءها نهائياً. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 201 PDF Download: 256 |
||||