موقف قشتالة وأراغون من الفتح العثماني للقسطنطينية والتمدد العثماني في أوروبا من 1453 إلى 1492 | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 18, Volume 49, Issue 6, July 2021, Page 314-325 PDF (474.57 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2021.200289 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
مشعل محمد عباس العنزي | ||||
Abstract | ||||
يناقش هذا البحث موقف الدول الأوروبية، ولاسيما قشتالة وأراغون، في شبه الجزيرة الأيبيرية من سقوط القسطنطينية. کما يسلط الضوء على الدراسات السابقة التي ادعت أن استيلاء العثمانيين على القسطنطينية أثار الروح الصليبية في جميع أنحاء أوروبا ضد العثمانيين. ومن أجل مناظرة هذا الرأي بنجاح، فإننا سنناقش في هذا البحث أوضاع الدول المسيحية في أوروبا، وعلاوة على ما سبق .لاسيما قشتالة وأراغون. کما يعرض الأهداف الأساسية لقشتالة وأراغون بعد سقوط القسطنطينية فإن هذا البحث يقارن أيضا بين ردود أفعال قشتالة وأراغون بعد الاستيلاء العثماني على القسطنطينية من جهة، وبين ردود أفعال بعد الغزو العثماني لأوترانتو في شبه الجزيرة الإيطالية من جهة أخرى. وتسير هذه الدراسة وفق المنهج التاريخي، الذي يحلل المصادر الأولية المختلفة، بما في ذلک المصادر القشتالية والأراغونية والإسلامية والبابوية. إذ إن تحليل هذه المصادر يساعد في توفير حججٍ تناقش وتحاجج الرأي المنشور في الدراسات السابقة الذي ادعى أصحابها أن سقوط القسطنطينية اثار الروح الصليبية ضد العثمانيين. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 198 PDF Download: 373 |
||||