الأفعال الکلامية في قصة توفيق الحکيم القصيرة (الشيطان ينتصر) دراسة تداولية. | ||||
مجلة البحث العلمي في الآداب | ||||
Article 16, Volume 19, العدد التاسع عشر الجزء الرابع - Serial Number 4, December 2018, Page 1-43 PDF (659.14 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jssa.2018.20779 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
سعدية مصطفى محمد* | ||||
قسم اللغة العربية – تخصص: دراسات لغوية کلية الألسن – جامعة عين شمس | ||||
Abstract | ||||
ملخص البحث: * قمتُ بتحليل الأفعال الکلامية إلى: الفعل الإسنادي, والإحالي, والدلالي, والإنجازي, کما قُسمتها إلى: أفعال مادية, وسلوکية, وذهنية. اعتمدتُ على:1- المنهج الوصفي التحليلي. 2- المنهج الإحصائي. آثرت اختيار عمل أدبي (قصة قصيرة) للأديب توفيق الحکيم. قسّمتُ الدراسة إلى مبحثين: الأول: التحليل التفصيلي للأفعال الکلامية. حيث اعتمدت القصة على أکثر من قوة إنجازية: 1- معنى حرفي (الأدائيات الصريحة) 2- معنى مستلزم (الأولية) وهوالأکثر. * بُدأت القصة بعرض المنطوقات التقريرية, ثمّ مع الحوار نشأت المنطوقات الأدائية, واختص الأسلوب الاستفهامي بنصيب وافر, ثم يليه صيغة الأمر. * تطورت الأحداث کالآتي: 1- الناحية العقلية الحجاجية. 2- ناحية المصارعة. 3- ناحية الحيلة. * أنواع الأفعال الکلامية: 1- أفعال الالتزام 2- السلوک 3- التعبيريات 4- البوحيات. * تنوعت صيغها فمنها: صيغ المضارع, وهي الأکثر, والماضي, الأسماء, والأدوات, والحروف. * تمّ ربط القصة عن طريق الاتساق والانسجام, داخل النص من خلال : 1- التکرار: تتنوع مظاهره إلى: أولا: المفردات (إبليس) (الناسک) (الشجرة) (قطع) ثانيا: التراکيب: مثلت نهاية الجولات بين الخصمين. 2- العطف, أسهمت بعض أدواته في ربط جنبات الحکاية, کالواو والفاء. 3- الإحالة, ساعدت على ربط القارئ بشخصيات القصة وأحداثها, واستأثرت الإحالة القبلية بنصيب وافر, کما کانت داخلية, وتمثلت في: الناسک, والشيطان, والشجرة, والقوم. * تم ربطها من خلال معطيات خارج النص: 1- المرسِل (إبليس) 2- المرسَل إليه (الناسک) ولکل منهما سمات خاصة. 3- ظروف الزمان: غير محددة؛ لتشمل أي زمان. 4- ظروف المکان: لم يحدد مکانا بعينه؛ لکي تصلح لکل جهة. وبهذا تنطلق هذه القصة إلى رحاب الأدب العالمي. | ||||
Statistics Article View: 190 PDF Download: 799 |
||||