نظرية الردع النووي في القرن الحادي والعشرين: دراسة نقدية | ||||
| المجلة العلمية لکلية الدراسات الإقتصادية و العلوم السياسية | ||||
| Article 5, Volume 7, Issue 13, January 2022, Page 103-136 PDF (619.8 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/esalexu.2022.211792 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
غالب الخالدي 
| ||||
| أستاذ مساعد - قسم العلوم السياسية جامعة الملک سعود | ||||
| Abstract | ||||
| تبحث هذه الدراسة في نظرية الردع النووي: فرضياتها وتطبيقاتها واستنتاجاتها، بالإضافة الى الانتقادات الموجهة اليها. کما ستبحث الدراسة في أي تطورات نظرية جديدة في هذا المجال. لذلک تعمل هذه الدراسة على تحليل ومناقشة مقولتين أساسيتين في مجال نظرية الردع النووي والعلاقات الدولية وهما: ١- أن نظرية الردع النووي لا زالت فاعلة وأن الدول التي لديها هذا السلاح تستطيع أن تردع الآخرين من استعماله ضدها. ٢- مع تطور العلاقات الدولية، لم تعد النظرية قابلة للتطبيق، ويجب البحث عن قراءات اخرى للعلاقات الدولية في ظل الانتشار النووي المتسارع. وخلصت الدراسة إلى أن نظرية الردع لا تزال صالحة في القرن الحادي والعشرين، ولکنها تحتاج إلى التوسع بحيث تتضمن الجانب المتعلق بنزع السلاح النووي. This study examines the theory of nuclear deterrence: its hypotheses, applications, and conclusions, in addition to its critics. Furthermore, the study will also examine any new theoretical developments in this field. In general, two basic arguments in the field of nuclear deterrence theory and international relation will be discussed: 1. The theory of nuclear deterrence is still active and that States with such weapons can deter others from using it against them. 2. With the development of international relations, the theory is no longer applicable, and further readings of international relations must be sought in light of the accelerated nuclear proliferation. It is concluded that deterrence theory is still valid in the 21st century but needs to expand in order to include nuclear disarmament. | ||||
|
Statistics Article View: 687 PDF Download: 2,458 |
||||
