الکتابة التاريخية في القرن الثامن عشر و تغير صورة الإسلام و المسلمين في فرنسا : Essai sur les moeurs لفولتير مثالا | ||||
مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة | ||||
Article 9, Volume 82, يناير علوم لغة - Serial Number 2, January 2022, Page 1-21 PDF (985.48 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jarts.2022.106053.1201 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أماني مصطفي محمود | ||||
کلية الأداب جامعة القاهرة | ||||
Abstract | ||||
تهتم هذه الدراسة بمشروع إعادة کتابة التاريخ التي بدأه فولتير عام 1753, و استمر حتي وفاته سنة 1778 والذي يهدف ، حسب قوله إلى إضافة ما غفله السلف ، حتي يضع أمام القراء ومعاصريه ملخصًا تاريخيا يتسم بالحداثة. إن المکانة التي احتلها "الإسلام والمسلمون" في کتابات فولتير تدعونا للتسؤل عن الأسباب التي دفعت هذا الفيلسوف ألي الإشادة صراحة بلإسلام و المسلمين لدرجة تخصيص فصول کاملة في کتابهEssai sur les moeurs لهذا الغرض. و الذي من شانه ان يتعارض مع الموروث الأسطوري والورع عن الإسلام و المسلمين السائد في فرنسا وأوروبا في هذا الوقت؟ بعد "Bayle and Fontenelle" ،أراد Voltaire تحرير الحقيقة التاريخية من روايات رجال الدين و الحکام. و هو لم يکن في الواقع ، أول من أدرک أن "دين نبي الإسلام يعلي من شأن العقل ، و يمثل نموذج للدين الإيجابي الذي يقترب قدر الإمکان من الدين الطبيعي". فقدسبقه لذلک Boulainvilliers(1718-1721)بکتابه حياة محمد حيث وجدت ،فکرة عظمة الإسلام و المسلمين أحد مصادرها الرئيسية. | ||||
Keywords | ||||
التاريخ; الإسلام; فولتير | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 425 PDF Download: 217 |
||||