فقه الامام جعفر الصادق بين السنة والاثنى عشرية دراسة فقهية مقارنة | ||||
مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية | ||||
Article 64, Volume 32, Issue 126.1, July 2021, Page 3-32 PDF (414.72 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/sjam.2021.220493 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أسماء حامد عبد الله الشرقاوى* | ||||
قسم اللغة العربية تخصص الدراسات الإسلامية | ||||
Abstract | ||||
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، خاتم النبيين والمرسلين ، وعلى آله، وصحبه ، ومن اهتدى بهديه، ومن تبع سنته الى يوم الدين وسلم تسليما کثيرا ، احمد الله عز وجل ان منحنى هذه العطية الکبيرة في البحث العلمى ، ووفقنى سبحانه لکتابة هذه الرسالة بعنوان : ( فقة الامام جعفر الصادق بين السنة والاثنى عشرية ) . لأهمية هذا الموضوع لدى عموم المسلمين وليس لخاصة منهم فقط ، ولوجود طائفة کبيرة موجودة منسوبة للاسلام ، والتى لها انتشار وتأثير وتوجهات توسعية في عالمنا العربى والاسلامى في وقتنا المعاصر ، وللوقوف على حقيقة وعقيدة وفقة الشيعة الاثنى عشرية في ضوء أهل السنة والجماعة ، وما ينسبوه الى الامام أبو عبدالله جعفر بن محمد المشهور بالصادق، المولود في ربيع الأول عام 80 ه في المدينة المنورة ، والمتوفي فيها في عام 148ه. هو الصادق لأنه لم يعرف الکذب ، وسمي جعفر تيمنًا بجده جعفر الطيار الذي کان من أوائل شهداء الإسلام ، فيما أطلق البعض على المذهب الاثنى عشري اسم ( الجعفري) مبالغة ونسبة إليه وتأثيره القوي والکبير. فالامام الصادق سلاحه کان معرفته الواسعة العميقة بالعلوم في الاستدلال والإقناع ، وجذب أصحاب العقول إلى الدين ، بالرغم من محاولات أقاربه أن يقحموا عليه السياسة ، فدعوه إلى الثورة على الدولة الأموية ، واجتمعت عليه الألسنة ليتولى أمر الخلافة ، فرفض وصرفهم عما هم طالبين . | ||||
Keywords | ||||
جعفر الصادق; الاثنى عشرية; الفقه | ||||
Statistics Article View: 149 PDF Download: 1,007 |
||||