تأثير "بنک المعرفة المصري" و"سفارة المعرفة" على استخدام مکتبة کلية الآداب – جامعة طنطا: دراسة حالة | ||||
المجلة العلمية للمکتبات و الوثائق و المعلومات | ||||
Article 4, Volume 1, Issue 1, January 2019, Page 115-150 PDF (723.31 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jslmf.2019.24934 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
حسني عبدالرحمن الشيمي1; إبراهيم محمد بسيوني2 | ||||
1وزير مفوض بجامعة الدول العربية (سابقًا) | ||||
2مدير مکتبة کلية الآداب، جامعةطنطا | ||||
Abstract | ||||
تعد التجارب الرقمية من أبرز ملامح العصر الرقمي الذي نعيشه في عصرنا الجديد، ويمثل "بنک المعرفة المصري" و"سفارات المعرفة" أحد أهم أشکال تلک التجارب على المستوى المحلي، لما أثبتاه من تأثير واضح على مهنة المکتبات عمومًا، وعلى المکتبات الجامعية على وجه الخصوص، من أجل هذا سعت الدراسة في جانبها النظري إلى عرض خلفية نظرية عن تلک التجارب الرقمية، مع الترکيز على هذين الشکلين، وعلى الجانب التطبيقي تم اختيار مکتبة کلية الآداب کإحدى المکتبات الجامعية، لقياس واقع استخدامها، ومدى تأثير "بنک المعرفة المصري" و"سفارة المعرفة" على هذا الاستخدام إيجابًا أو سلبًا، وفي إطار ذلک اعتمد الباحثان في دراستهما على منهج دراسة الحالة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن التجارب الرقمية أصبحت إحدى العلامات المميزة للعصر الرقمي، وکان لها الأثر الواضح على المکتبات الجامعية بوجه خاص، وأن "بنک المعرفة المصري" و"سفارة المعرفة" استطاعا في فترة وجيزة اجتذاب فئات عريضة من الباحثين، فضلًا عن تأثيرهما الواضح على مکتبة کلية الآداب – جامعة طنطا، وفي نهاية الدراسة قدم الباحثان عددًا من التوصيات والمقترحات من أبرزها: الحاجة إلى ظهور طرق ووسائل جديدة للتواصل والحوار بين المستفيد واختصاصيي المکتبات، وضرورة دراسة ما يحتويه بنک المعرفة المصري من مصادر معلومات وإعداد خطة لکيفية الاستفادة منه کمصدر مهممن مصادر المعلومات التي يمکن استخدامها لتنمية مقتنيات المکتبة. | ||||
Keywords | ||||
العصر الرقمي; التجارب الرقمية; بنک المعرفة المصري; سفارة المعرفة; مکتبة کلية الآداب; المکتبات الجامعية | ||||
Statistics Article View: 779 PDF Download: 6,719 |
||||