" الواحدية " ميتافزيقا اينشتين من الرؤية الميکانيکية إلى الرؤية النسقية | ||||
مجلة الجمعية الفلسفية المصرية | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 13 August 2022 | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/mafa.2022.155250.1017 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
عزيزة بدر محمد احمد | ||||
کلية الاداب بنات- جامعة عين شمس | ||||
Abstract | ||||
تتخفى وراء التکثر المذهل المبثوث فى الطبيعة بنية عامة مشترکة , تلک البنية العامة مکونة من أربعة قوى أساس وأربعة جسيمات ثابتة , وهنا نود أن نساءل : هل تنوع الجسيمات والقوى يخفى أصل مشترک ؟ هل القوى الأربعة الأساس هى تمظهرات لقوة واحدة ؟ تلک الرغبة فى الکشف عن وحدة خلف التنوع الخاص بالجسيمات الأساس وتفاعلاتها , باتت مصدر التقدم الأکبر داخل فيزياء الجسيمات الأولية لما يربوعلى القرن , وبالوسع تتبع تقدم حلم الوحدة ذاک , وکيف أفضى الى نصره الأعظم نمط الجسيمات الاولية . ويهمنا أن نلفت هنا الى أن أية نظرية تتغيا تفسيرالکون ينبغى لها أن تواجه قضية التعالق بين الوحدة والتنوع . فثمة تعقد ماثل داخل الکون , وقد انبنى ذاک التعقد وذلکم التنوع على زمرة من عناصر بسيطة مشترکة , هى القوى الأربعة , تلک التى تحکم حيوات الجسيمات الثابتة . لکننا نلمس - عطفا على ذلک - کيف أن ذاک التنوع المذهل للظواهر لهو تعبيرعن تنوع خصائص تلک الجسيمات الأولية , القوى الأربعة جد ضرورية , حيث تصقل النجوم تلک العناصر (عالمنا مملوء بالنجوم کى تصقل تلک العناصر) , تسهم النجوم فى تعبئة الکون على نحو دائم بالضوء والطاقة , وهو ما يجعل العالم بيت الحياة . | ||||
Keywords | ||||
الميکانيکية; الواحدية; الأنظمة الحية; الرؤية النسقية | ||||
Statistics Article View: 124 |
||||