مفهوم الحب الإلهي بين الإمام الغزالي وابن الفارض | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 6, Volume 50, Issue 9, July 2022, Page 67-79 PDF (2.01 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2022.258585 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
خلف مطلق خلف العازمي1; مبارک عادل الميع2 | ||||
1عضو هيئة التدريس بکلية التربية الأساسية، دولة الکويت | ||||
2دکتور منتدب في کلية التربية الأساسية- دولة الکويت | ||||
Abstract | ||||
ظهر الزهد مبکرًا عند المسلمين الأوائل ثم تحوّلت ظاهرة الزهد منذ أواسط القرن الثاني الهجري إلى التصوّف، وفي القرن الثالث الهجري برزت من خلال تطور حرکات الزهد مفهومات الحب الإلهي. وفي نهاية هذا الطور ظهر ما اصطلح على تسميته بالشعر الصوفي. والحديث عن وجهين لمفهوم الحب الإلهي يمکن أن ننظر إلى الأول، وهو النوع الخالص أو البحت الذي لا دخل للفلسفة فيه، وثانيهما النوع الذي يتّسم بسمة وحدة الوجود أو ما يقرب لمذهب القائلين بالاتحاد والحلول. والتصوف الصحيح کما يراه الغزالي يقوم على ثلاثة مقوّمات هي الإلهام، والزهد والمحبّة التي يعني بها محبة الله، والغزل عندابن الفارض يمکن أن يکون على نوعين، هما الحب الإنساني الإلهي، والثاني هو الحب الإلهي الخالص | ||||
Keywords | ||||
الحب الالهي; الإمام الغزالي; ابن الفارض | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 474 PDF Download: 235 |
||||