البلاغة والبيان للغة العبرية في ضوء البلاغة العربية من خلال نماذج من الشعر العبري في العصر الوسيط "دراسة تكاملية" | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 14, Volume 50, Issue 9, July 2022, Page 232-258 PDF (3.58 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2022.260448 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
عمار أحمد خلف قطب | ||||
أستاذ الأدب العبري الوسيط المساعد بكلية الآداب – جامعة أسيوط | ||||
Abstract | ||||
قدمت هذه الدراسة إلى عرض رؤيةً جديدةً لمصطلحي (البلاغة) (والبيان) في اللغتين العربية والعبرية لتظهر أصالة المصطلح (البيان) في كل من العربية والعبرية استنادا لما ورد في آيات القرآن الكريم وفقرات التناخ – الذي يشمل توراه،أنبياء، مكتوبات وقديطلق البعض عليه «المقرا»- والنسخة المترجمة إلى العربية له، كما تسعى إلى تبيان أن مصطلح (البلاغة) قد انتقل إلى الفكرين العربي والعبري نتيجة لتداخل الفلسفة اليونانية وعلم الجدل اليوناني بالفكر الجدلي لعلماء الكلام من المسلمين بعد ترجمة كتب الفلسفة من اليونانية إلى العربية، ثم انتقال هذا التداخل إلى الفكر العبري من خلال الكتب اليونانيةوالعربية التي قامت بتحويل مصطلح (بيان) إلى مصطلح (بلاغة) حيث يشير الباحث في دراسته إلى الفروق الجوهرية بين هذين المصطلحين، وذلك ما جعل بعضا من الكتاب المسلمين يحجم عن المصطلح ، بل وصل الأمر في بعض الكتب العبرية (كتاب المحاضرة والمذاكرة لابن عزرا) أن يكتب المصطلح اليوناني بحروف عبرية مع ذكر مصطلح (بيان) في اللغة العبرية. وقد قدمت الدراسة تعريفا للاستعارة والتشبيه في العربية والعبرية اللذان هما فرعان من فروع علم البيان مع نماذج من الشعر العبري في العصر الوسيط لشموئيل هناجيد كمثال لفرعين من علم البيان (الاستعارة والتشبيه). | ||||
Keywords | ||||
بلاغة; بيان; ريطوريقا - شعر عبري وسيط; شموئيل هناجيد | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 357 PDF Download: 210 |
||||