الطبيعة الإنسانية بــين الحقيقـة والزيــف | ||||
حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة | ||||
Article 1, Volume 6, الاصدار الثانی للعدد28, 2016, Page 1-73 PDF (1.85 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/bfdc.2016.26835 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
إبراهيم علي أحمد محمد* | ||||
کلية الدعوة الإسلامية - جامعة الأزهر | ||||
Abstract | ||||
تتناول هذه الدراسة التصور الغربي للطبيعة الإنسانية، ثم التصور الإسلامي للطبيعة الإنسانية، ثم يتحدث عن الضعف البشري من صفات الطبيعة الإنسانية ومن خلال هذه الدراسة يمکن التأکيد على العديد من النتائج من أهمها ما يلي: 1- ما نراه من سلوک قائم في الغرب أسس له فکر سبقه فالفکر وحي السلوک. 2 ـ التساوي بين الرجل والمرأة في جميع الوجوه ضد الفطرة، والتکامل هو حکمة الخالق . 3 ـ المجتمع الغربي مسخت صفاته الفطرية وصار إنساناً جامداً نتيجة الفکر الذي أسس لهذا السلوک . 4 ـ صحة الفطرة في منهج خالقها وابتعادها يعني مرضها لا موتها، والإنسان بلا خلق ولا دين إما وحش کاسر أو ذئب غادر أو ثعلب ماکر. | ||||
Keywords | ||||
الطبيعة الإنسانية-الحقيقة-الزيف | ||||
Statistics Article View: 216 PDF Download: 475 |
||||