أثر زيادة الأفعال في خرق القاعدة النحوية في كتب التفسير حتى نهاية القرن السابع الهجري | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 17, Volume 50, Issue 8, July 2022, Page 306-320 PDF (4.18 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2022.271131 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
نجية مجبل صالح; مجيد نوط الشمري | ||||
جامعة بغداد- كلية الآداب | ||||
Abstract | ||||
تحدث البحث عن زيادة الأفعال؛ إذ تعد الزيادة أحد مظاهر خرق القاعدة النحوية، وذلك لأن مألوف الكلام أن يكون لكل لفظة دلالة تراد، ولاسيما في التعبير القرآني، فكان من غير المألوف أن تعد اللفظة المذكورة زائدة، ولاسيما وأن الأمر شمل قسماً رئيساً من أقسام الكلام، وهو (الفعل) فمعلوم أن (الفعل) ركن أساس في الجمل الفعلية، ومع ذلك عُدّ زائد من وجهة النظر النحوية التي جاء أثرها بيّناً في كتب التفسير ولا خير في ذلك؛ لأن إحدى أدوات المفسر (النحو)، ولكن يبقى السياق قسيمه في القرآن الكريم، ولم يكن المفسرون على موقف واحد من المواضع التي صادفوها، وحتى حين اتفقوا لم يكن المسوغ واحداً؛ لذا ارتأينا الوقوف عند قضية زيادة الأفعال، وبيان أن كانت زائدة أو لم تكن. | ||||
Keywords | ||||
كتب التفسير; المفسرون; زيادة الأفعال; الصنعة النحوية | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 114 PDF Download: 94 |
||||