انعکاس الواقع في القصة القصيرة عند رهنورد زرياب من خلال مجموعته ( مردي که سايه اش ترکش کرد ) الرجل الذي ترکه ظله | ||||
مجلة قطاع الدراسات الإنسانية | ||||
Article 6, Volume 18, Issue 18, 2016, Page 397-512 PDF (15.7 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jsh.2016.28218 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أسماء أمین حسن | ||||
قسم اللغة الفارسية وآدابها- کلية الدراسات الإنسانية بالقاهرة - جامعة الأزهر | ||||
Abstract | ||||
المقدمة تعد القصة من الألوان الأدبية ذات الأهمية في الأدب بوجه عام ، والأدب الفارسي الحديث ، والمعاصر بوجه خاص ، وأکثرها إذهاراً وانتشاراً نظراً لما تلقيه من أضواء على المجتمع، وسماته ،وتطوراته . موضوع الدراسة: الکاتب الأفغاني : محمد اعظم رهنورد زرياب ، فقد جذبتني أعماله ؛ لما تتميز به من بساطة العرض ،ولغة سهلة بسيطة ، لا تعقيد فيها ، ولا غموض ، وأحداثها حية ،ومتلاحقة ، تفرض على القارئ ضرورة إتمام قرآءته للعمل الذي بين يديه . ولقد زادني ذلک إصراراَ وشغفا على اختيار مجموعة متکاملة من أعماله ؛ حتي يتسني لي تکوين فکرة متکاملة ، ورؤية واضحة ، أستطيع أن أقدم من خلالها دراسة وافية عن تلک المجموعة. ولقد قمت باختيار مجموعة " مردي که سايه اش ترکش کرد " أي"الرجل الذي ترکه ظله " وهي مکونة من ثلاث عشرة قصة قصيرة ، قمت بدراستها ، وترجمتها ،واخترت منها ثماني قصص کنماذج معبرة عن فکره ، وأسلوبه القصصي . واکتفيت بهذه النماذج ذلک أنني وجدت فيها ما يعينني علي الدراسة ، وتظهر من خلالها صور اجتماعية متکاملة عن حياة الشعب الأفغاني ، بخلاف بقية المجموعة ، ولکي لا يحدث تکرار في الدراسة. وقمت بترجمة النماذج القصصية، وإلحاق الترجمة بالبحث ، بعد الخاتمة | ||||
Statistics Article View: 135 PDF Download: 281 |
||||