الجذور التاريخية والإسلامية لنظام مسك الدفاتر ذات القيد المزدوج | ||||
المجلة الأكاديمية للعلوم الإجتماعية | ||||
Volume 2, Issue 1, January 2024, Page 21-53 PDF (1.81 MB) | ||||
Document Type: بحوث مفاهيمية | ||||
DOI: 10.21608/ajss.2023.227802.1004 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
خالد رشيد العديم | ||||
أستاذ بقسم المحاسبة ، كلية إدارة الأعمال، جامعة الملك سعود، السعودية | ||||
Abstract | ||||
يلقي هذا البحث الضوء على وجود المحاسبة ومسك الدفاتر منذ زمن، حتى قبل أن يتم توثيق القيد المزدوج من قبلPacioli Luca (لوكا باشيولي) عام 1494 للميلاد في إيطاليا، بل يؤكد هذا البحث على براءةPacioli Luca من المنسوب له، ويبيّن أن القيد المزدوج كان استجابة لحاجة البشر لنظام يأخذ الآلية التي تتم بها تعاملاتهم بعين الاعتبار، الأمر الذي لم يساهم فقط في قبوله بل في انتشاره عالمياً، وكان لإمكانية تعليمه بالجبر الحسابي دعم علميته. فيناقش هذا البحث ارتباط القيد المزدوج بمسك الدفاتر ومحاسبة تعيين وكيل ليقوم مقام صاحب الموارد الاقتصادية متصرفاً بها، ومسؤولا أمام المالك عن تنميتها، وإنّ نموذج الوكالة كان له فضل تطوير نظام القيد المزدوج، وقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل أن يصبح نبياً وكيلاً لمن أصبحت فيما بعد زوجته الأولى خديجة رضي الله عنها. كما يبرز هذا البحث الارتباط بين مسك الدفاتر وتطور الأعمال والتبادل التجاري، ليختم البحث بوصية تحث المسلمين بالبحث في موروثهم وقوفاً على مساهمتهم في تطور القيد المزدوج طريقةً ونظاماً مكمولاً،فثمة تنافس حضاري بين الأمم في عزو فضل القيد المزدوج لمنتميها، كما يفعل الغرب بعزوه لــ Pacioli (باشيولي). | ||||
Keywords | ||||
القيد المزدوج; باشيولي; مرونة المحاسبة; استجابة حاجات الأعمال; الوكالة; الحضارة الإسلامية | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 183 PDF Download: 106 |
||||