بنية الحوار في مسرح أحمد سويلم الشعري دراسة نقد ةٌ | ||||
مجلة قطاع کليات اللغة العربية و الشعب المناظرة لها | ||||
Article 7, Volume 12, Issue 1, 2018, Page 2057-2112 PDF (1.28 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jsfs.2018.31673 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Abstract | ||||
الحمد لله الذي خلق فسوى ، والذي قدر فهدى ، وصور فأحسن وأبدع ، تبارک اسمه وتقدست أسماؤه ، ولا إله غيره ، والصلاة والسلام على أشرف العرب والعجم ، وعلى آله وصحبه ، ومن سار على نهجه وأقتفى أثره إلى يوم الدين . وبعــــــــــــــــــد ،،،، فنحن أمام أديب مبدع ، وصوت شجي صدح بأنغام شتى ، إنه الشاعر أحمد سويلم ابن محافظة کفر الشيخ ، رسم لنفسه طريقاً متميزاً ، يرجع إلى التراث لينهل من ينابيعه الصافية ، ويأخذ من معينه الذى لا تنضب ، فجادت قريحته بدواوين متميزة ، ومسرحيات ثلاث نظمها شعراً ، استقى مادتها من التراث بعد أن وظفه وشکله برؤى عصره . وجذب انتباهي مسرحه الشعري فتناولت منه جانباً مهماً وهو الحوار ، وغير خاف أهمية الحوار في العمل المسرحي ، إذ يعمل على إبراز الشخصيات وتوصيل الفکرة ، ويعبر عن الحوادث وتتابعها ، فکل کلمة فيه مقصودة ، والدقائق أمام المبدع معدودة . ولقد کان سويلم متأثراً شديد التأثر بجيل الرواد أحمد شوقي وعزيز أباظة ، وعلى أحمد باکثير في مسرحياته الثلاث ؛ ولذا جاءت إضافة جادة لمسيرة المسرح الشعري العربي، تکمل الطريق مع مسرحيات شعرية أخرى سبقتها أو تلتها ، ومن ثم کانت جديرة بالدراسة والبحث. | ||||
Statistics Article View: 330 PDF Download: 268 |
||||