تفكيك الصورة النمطية للنساء في العصر الفيكتوري في رواية آن برونتي نزيل قاعة ويلدفيل | ||||
مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة | ||||
Volume 78, عدد ابریل لغة - Serial Number 4, April 2018, Page 1-18 PDF (502.26 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jarts.2018.324757 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
نوح ابراهيم الغزو | ||||
أستاذ مساعد اللغة الإنجليزية جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء قسم اللغة الإنجليزية المملكة العربية السعودية | ||||
Abstract | ||||
تهدف هذه الدراسة الى إعادة تحليل الصور النمطية التي تشكلت عن النساء في العصر الفيكتوري كنساء خنوعات صامتات وغير مفكرات. الإعتقاد السائد عن النساء في ذلك العصر هو إذعانهن للضوابط الفيكتوريه البطريركية والتي توقعت من النساء أن تبقى في المنزل للعناية بالأزواج والأطفال. بالرغم من ذلك, تقدم آن برونتي الشخصيات النسائية في رواية "نزيل قاعة ويلدفيل" كنساء مستقلات وثائرات. برونتي تقدم البطلة هيلين كمرأة قوية تحرر نفسها من قيود المجتمع البطريركي ماليا وعاطفيا. من أجل أن تبني هويتها الأنثوية كفنانة, تعمل هيلين على الهروب مع طفلها من نظام الحياة الفاسد مع زوجها هنتينقدون في مزرعة قراسديل واللجوء الى قاعة ويلدفيل حيث تبدأ بإستخدام أعمالها الفنية لتدعم نفسها ماليا وتثبت شخصيتها. بالتالي, تقترح برونتي أن النساء يمكن أن يصبحن فاعلات في المجتمع إذا تم إعطائهن الفرصة. | ||||
Keywords | ||||
العصر الفيكتوري; آن برونتي; الهوية الأنثوية; مقاومة النساء; بطريركي | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 44 PDF Download: 51 |
||||