أَثَرُ التَّنَاصِّ فِي تَمْكِينِ الدَّلَالَةِ لَدَى مُفَسِّرِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ | ||||
المجلة العربية مداد | ||||
Volume 8, Issue 24, January 2024, Page 31-70 PDF (1.18 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/mdad.2024.339797 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ; إبْرَاهِيم مُحَمَّد الْعَرِينِيّ | ||||
Abstract | ||||
إن التناص آلية إبداعية قد وظفها مفسرو القرآن للكشف عن دلالاته ومعانيه التي لا تكاد تظهر إلا بإعمال التناص بين آي القرآن بأنماطه التي من أهمها التَّنَاصُّ التَطَابُقِيُّ, وَالتَشَابُهِيُّ, والتَّقَابُلِيُّ, والتَّكَامُلِيُّ, والتَّفَاعُلِيُ الخَفِيِّ. قَدْ تَأَلَّفَ الْبَحْثُ مِنْ َمَبْحَثَيْنِ وَاقِعَيْنِ بَيْنَ تَمْهِيدٍ وَمُقَدِّمَةٍ وَخَاتِمَةٍ وَثَبَتٍ بِأَهَمِّ الْمَصَادِرِ وَالْمَرَاجِعِ. وَلَقَدْ جَاءَ ذَلِكَ كُلُّهُ مَنْسُوقًا عَلَى النَّحْوِ الْآتِي: الْمُقَدِّمَةُ: تَنَاوَلَتْ أَهَمِّيَّةَ الْمَوْضُوعِ, وَأَسْبَابَ اخْتِيَارِهِ، وَخُطَّتَهُ، وَأَهْدَافَهُ الْمَرْجُوَّةَ، وَمَنْهَجَهُ، وَالدِّرَاسَاتِ السَّابِقَةَ عَلَيْهِ- إنْ وُجِدَتْ. التَّمْهِيدُ:{ تَطْبِيقَاتُ التَّنَاصِّ الْقُرْآنِيِّ بَيْنَ التَّنْزِيهِ وَالتَّقْصِيرِ}. الْمَبْحَثُ الأَوَّلُ:{ إِشْكَالِيَّةُ التَّنَاصِّ: مَفْهُومُهُ, وَصُوَرُهُ }. الْمَبْحَثُ الثَّانِي:{ أَنْسَاقُ التَّنَاصِّ الْقُرْآنِيِّ وأَنْمَاطُهُ }. الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ:{ دَوْرُ التَّنَاصِّ فِي تَمْكِينُ الْمَعْنَى عِنْدَ الْمُفَسِّرِينَ }. الْخَاتِمَةُ: خُتِمَ الْبَحْثُ بِذِكْرِ أَهَمِّ النَّتَائِجِ وَالثِّمَارِ مِنْ خِلالِ مَبَاحِثِهِ, وَالتَّوْصِيَاتِ الَّتِي تَوَصَّلَ إِلَيْهَا. | ||||
Statistics Article View: 221 PDF Download: 188 |
||||