LA LITERATURA AFRICANA DE EXPRESIÓN CASTELLANA: EL CASO DE GUINEA ECUATORIAL | ||||
مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم | ||||
Article 9, Volume 16, Issue 2, July 2024, Page 311-337 PDF (695.4 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfafu.2024.290468.2047 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
علياء حمدي أحمد البدري ![]() | ||||
قسم اللغة الإسبانية وآدابها - كلية الآداب - جامعة حلوان - القاهرة - مصر | ||||
Abstract | ||||
مع نهاية القرن الخامس عشر بدأت حمالات استكشافية من قبل مملكة قشتالة لإفريقيا بأمر من الملوك الكاثوليك، وهو ما ترتب عليه نشأة مستعمرات إسبانية في القارة. وقد قامت البعثات التبشيرية المصاحبة لتلك الحملات بتعليم اللغة الإسبانية للسكان الأصليين، ليبدأوا في استخدامها إلى جانب لغاتهم القبلية ويستمروا في استخدامها حتى يومنا هذا. نتج عن هذا الاستخدام ولادة الأدب الخاص بغينيا الاستوائية المكتوب بالإسبانية في منتصف القرن العشرين. كان الهدف من الأدب المكتوب بالإسبانية في غينيا الاستوائية في بداية الأمر هو إيصال صورة نموذجية للقراء في أوروبا عن الكولونيالية في إفريقيا. وقد كان مقتصر على الكتاب الإسبان أو الكتاب الموالين للاستعمار. ولكن مع الاستقلال في ستينات القرن الماضي، ازداد الأمر سوءاً حيث تم فرض حظر كامل على جميع الممارسات الأدبية. لكن لم يدم الأمر طويلًا، نظرًا لقيام انقلاب عسكري على رئيس غينيا الاستوائية حينذاك. وقد شهدت الفترة التي عقبت الانقلاب انفراج في الإنتاج الأدبي المكتوب بالإسبانية على الرغم من الصعوبات التي واجهته. مع ظهور الإنترنت بدأ الأدب المكتوب بالإسبانية من قبل كتاب من غينيا الاستوائية في الازدهار والانتشار عبر دولتهم وفي أوروبا. تعد موضوعات مثل المنفى وتجربة الهجرة، موضوعات رئيسية في أدب غينيا الاستوائية المكتوب بالإسبانية. | ||||
Keywords | ||||
الأدب الإفريقي; اللغة الإسبانية; غينيا الاستوائية; أدب ما بعد الكولونيالية الخاص بغينيا الاستوائية; المنفى | ||||
Statistics Article View: 27 PDF Download: 48 |
||||