تجاوز منطقه الراحه: البحث في مفهوم 'التنفيس' و التحقق من فکره 'الالم' في مسرحيه "بلوک/ايکو"لهوارد بارکرو"ذهان الساعه4.48" لساره کيين. | ||||
| حوليات أداب عين شمس | ||||
| Article 13, Volume 46, إبریل - یونیه (جـ) - Serial Number 2, April 2018, Page 272-297 PDF (833.24 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/aafu.2018.43021 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
| نيفال نبيل محمود | ||||
| Abstract | ||||
| تهدف الورقه البحثيه الحاليه الي الغوص في أعماق أعمال إثنان من کتاب المسرح الانجليزي وهما الکاتب" هوارد بارکر" والکاتبه" ساره کيين" و اللذان أثارا کثيرا من الجدل بأعمالهما المسرحيه الغامضه، والمحفوفه بالتحديات، و التي تأخذ کل من يقرأها أو يشاهدها بعيدا عن منطقه الراحه أو الأمان. في ضوء ما سبق تهدف الباحثه إلي الوصول إلي ماهو أبعد من مجرد إستعراض التقنيات الصادمه المتشابهه أو الإشاره إلي العناصر المشترکه المتکرره في نصوصهم الأدبيه. بل تهدف-من خلال التحليل النقدي المتعمق لإثنان من أعمالهما المسرحيه المخالفه لأعرافنا والمتجاوزه لمفاهيمنا المعهوده- إلي الوصول إلي أعماق مسرحهما التجريبي من خلال دراسه وجهه نظر کلا منهما التراجيديه(المآساويه ) والتي تسعي لإکتشاف أفضل للواقع و لإحياء جديد للتجربه الفرديه. تستنتج الباحثه في نهايه الورقه البحثيه بأن هناک مغزي ملحوظ و حرفيه واضحه خلف انتهاک کلا الکاتبين لمساحه المشاهد الشخصيه ونطاقه الآمن أو المريح. کما تستنتج أن نزعه التطرف أوالتجاوز لدي بارکر وکيين هي جزء من محاوله کلا منهما لنقد المشارکه السلبيه للمشاهد والطعن في مفهوم 'التنفيس' التقليدي لآرسطو و التشکيک في مفهومنا المتعارف للألم. | ||||
|
Supplementary Files
|
||||
| References | ||||
|
| ||||
|
Statistics Article View: 281 PDF Download: 453 |
||||
