تحليل إستراتيجية العلاقات العامة داخل الإدارة العامة للإطفاء بالکويت | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Journal of Environmental Studies and Researches | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Article 12, Volume 8, (2), June 2018, Page 321-330 PDF (1.15 MB) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Document Type: Original Article | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
DOI: 10.21608/jesr.2018.68378 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
View on SCiNiTO | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Authors | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
جاسم محمد راشد الخیاط العازمي* 1; إسماعيل علی سعد2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
1باحث دراسات عليا بمعهد الدراسات العليا - جامعة مدينة السادات. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
2کلية الاداب – قسم الاجتماع والاعلام - جامعة الاسکندرية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Abstract | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
يهدف البحث: الى معرفة واقع العلاقات العامة داخل مؤسسة الادارة العامة للاطفاء ومختلف فروعها على مستوى دولة الکويت. معرفة مدى مساهمة العلاقات العامة داخل مؤسسة الإدارة العامة للإطفاء فى صناعة القرار وتعزيز الثقة مع جماهيرها. منهاج البحث: لکى نفهم الظاهرة المدروسة يجب إستخدام المنهج الملائم وبالتالى سيتم إستخدام المنهج التطبيقى والمنهج الوصفى . وکانت أهم النتائج التى توصل اليها البحث نجاح العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء فى استراتيجيتها. ادوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور فعالة. الانطباع الذي يخرج به الجمهورعن الادارة العامة للاطفاء جيد. کفاية المعلومات التي تحويها المطبوعات والملصقات والموقع الالکترونى الى الجمهور کوسيلة. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Keywords | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الاستراتيجية; العلاقات العامة; الاطفاء والحريق; الاتصال الفعال | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Full Text | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المقدمة تعد العلاقات العامة أحد مجالات الإدارة التی ظهرت وحققت قبولاً متزایداً خـلال النصف القرن الأخیر، ویرجع ذلک إلى تعاظم أهمیة الرأی العام وکسب ثقة وتأیید الجمهور فـی نجاح أی منظمة بصرف النظر عن نوع نشاطها، کما یرجع ذلـک إلـى نمـو شـعور الإدارة بمسؤولیاتها الاجتماعیة وضرورة أخذ وجهة النظر العامة کمتغیر رئیسی مـؤثر عنـد اتخـاذ قراراته (Jayne Elizabeth Crabtree, 2011). تعتبر العلاقات العامة بوصفها علما وفنا وممارسة کما نعرفها الیوم من إفرازات القرن العشرین، تطورت ونمت کمفهوم إداری و کوظیفة مهمة فی المؤسسة تتاثر بالنسق الاقتصادی والاجتماعی والإداری و السیاسی و الثقافی الذی تعمل فیه، وقد حدث هذا التطور نتیجة للتعقد المتزاید للمجتمع الحدیث، و زیادة فهم دوافع و حاجات البیئة الداخلیة و الخارجیة للمؤسسة، وأصبح کسب رضا المستهلک و تعاونه جزء من العمل الیومی للمؤسسة، ومع بلوغ هذه العـلاقات درجـة کبیرة من التعقیـد و الترابط فی المجتمعات المعاصرة تطلب الأمر دراستها دراسة علمیة موضوعیة، حیث أضحت العلاقات العامة تعبیر شائعا فی الفکر الإداری (Lowry, Robert Thomas ,2011).
أهمیة البحث یبرز أهمیة البحث فى توضیح دور العلاقات العامة فى الحفاظ على الارواح والممتلکات وبالتالى الحفاظ على المکتسبات التنمویة وتحسین المستوى المعیشى للمناطق والاهالى. مشکلة الدراسة غیاب الاستراتیجیة فى العدید من المؤسسات ومدى فاعلیتها فى تغییر مسار المؤسسة نحو الآحسن وذلک باعتمادها على عناصر الإتصال لکى تبلغ هدفها.
اهداف البحث 1-معرفة واقع العلاقات العامة داخل مؤسسة الادارة العامة للاطفاء ومختلف فروعها على مستوى دولة الکویت. 2- معرفة مدى مساهمة العلاقات العامة داخل مؤسسة الإدارة العامة للإطفاء فى صناعة القرار وتعزیز الثقة مع جماهیرها.
الدراسات السابقة دراسةمحمدالبادی(١٩٩١) ثورةتکنولوجیاالاتصالاتومشکلةالجماهیرفیالعلاقاتالعامة هدف الدراسة: هدفت الدراسة إلى البحث فی أهمیة تحدید الجماهیر النوعیة نتائج الدراسة: وخلصت إلى أن تعریف الجماهیر النوعیة وتحدیدها هو أساس التعرف على الجماعات التی یهمها برنامج معین، وأهداف توجیه البرنامج إلیها، وکیفیة التخطیط لهذا البرنامج على ضوء المیزانیة والإمکانیات المادیة، واختیار الوسائل والأسالیب المناسبة للتعامل مع هذه الجماعات، وکیفیة إعداد الرسائل الموجهة بطریقة مقبولة ومؤثرة، وکیفیة تقویم البرنامج ومدى فعالیته، وهذا کله انطلاقاً من أن کل خبراء العلاقات العامة وممارسیها یعترفون بأن العلاقات العامة مهنة متخصصة تتغذى على نتائج العلوم الاجتماعیة والإنسانیة. دراسةالسیدبهنسیحسن(١٩٨٦م) العلاقاتالعامةفیالجامعاتالمصریة هدف الدراسة: هدفتالدراسةإلىالتعرفعلىأسالیبممارسةالعلاقاتالعامةفیالجامعاتالمصریة والمشاکلالتیتواجههافیضوءهذهالممارسات. نتائج الدراسة: وتوصلتالدراسةإلىالعدیدمنالنتائجأهمها: ترکیز أهداف أجهزة العلاقات العامة فی الجامعات المصریة فی الاتصال بالجمهور الخارجی للجامعة بنسبة ٥٩,٢ .% انخفاض درجة وعی الإدارة العلیا فی الجامعات بالأهداف التی تسعى العلاقات العامة إلى تحقیقها بنسبة ٣٣ % ، انخفاض درجة وعی الإدارة العلیا فی الجامعات بوظائف العلاقات العامة الموجهة إلى الجمهور الداخلی بنسبة ١%.
فروض الدراسة الفرض الاول: نجاح العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء فى استراتیجیتها. الفرض الثانى: ادوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور فعالة. الفرض الثالث: الانطباع الذی یخرج به الجمهورعن الادارة العامة للاطفاء جید. الفرض الرابع: کفایة المعلومات التی تحویها المطبوعات والملصقات والموقع الالکترونى الى الجمهور کوسیلة
منهج الدراسة وآدوات البحث: لکى نفهم الظاهرة المدروسة یجب إستخدام المنهج الملائم وبالتالى سیتم إستخدام المنهج التطبیقى والمنهج الوصفى والدافع الى ذلک الآعمال القلیلة حول آهمیة وظیفة العلاقات العامة والاعلام داخل المؤسسة ودورها وإهتمام الآشکال التنظیمیة الجدیدة بآهمیة إدارة العلاقات العامة. اما فیما یخص آدوات الدراسة فسیتم إستخدام اداة الاستبیان فى استقصاء الدراسة..
حدود الدراسة رکزت الدراسة فى التعرف على آهمیة الدور الذى تقوم به إدارة العلاقات العامة والاعلام فى مؤسسة للادارة العامة للاطفاء بدولة الکویت. الحدود المکانیة: الادارة العامة للاطفاء وفروعها بدولة الکویت. الحدودالزمانیة: طبقت الدراسة فى العام 2015 و العام 2016.
تحدید مصطلحات الدراسة استراتیجیة العلاقات العامة المقصود باستراتیجیة العلاقات العامة حسب بکتاب Publicitor هى مجموع القرارات الهامة والمستقلة عن بعضها التى تتحها مؤسسة ما، بغرض تحقیق اهداف معینة ، وذلک باستمال وسائل الاتصال وتقنیات متعددة. فالاستراتیجیة هى خطط وأنشطة المنظمة التی یتم وضعها بطریقة تضمن خلق درجة من التطابق بین رسالة المنظمة وأهدافها، وبین هذه الرسالة والبیئة التی تعمل بها بصورة فعالة وذات کفاءة عالیة" (Dennis et al ., 1998 )
العلاقات العامة قد یکون من الصعوبة بمکان اختیار مفهوم أو أکثر من المفاهیم التی طرحت بشأن العلاقات العامة، حیث أن فحصأدبیاتها المتخصصة یکشفعن کم هائل من المفاهیم، حیث أن الباحثین المتخصصین فی هذا الموضوع لم یتفقوا حول مفهومها وتحدید طبیعته ، وقد قام أحد المتخصصین فی المؤسسة الأمریکیة للعلاقات العامة بحصر معظم هذه المفاهیم حیث وجدها تقترب من المائتین مفهوم (منصور ، سمیر حسن ،2005 ). رجال الإطفاء أو رجال الدفاع المدنى: هم رجال إنقاذ مدربون تدریبا کبیرا على إخماد الحرائق الخطرة التی تهدد السکان وممتلکاتهم، وإنقاذ الناس من حوادث السیارات، وانهیارت المبانى واحتراقها وغیرها من الحالات. إن التعقید المتزاید فی الحیاة الصناعیة الحدیثة مع زیادة حجم المخاطر إدت إلى تطور تقنیات مکافحة الحرائق وتوسیع اختصاصات رجال الإطفاء وعمال الإنقاذ. انتشر رجال الإطفاء ووحداتهم فی جمیع أنحاء العالم، فی البراری والمناطق الحضریة، وعلى متن السفن (دار قابس،2001).
ادوات البحث تمثلت ادوات البحث فى
اجراءات البحث تمثلت اجراءات البحث فى الاعتماد على الدراسات السابقة فى اشتقاق الفروض التى تعمل على حل مشکلة الدراسة وقد استخدم الباحث الاستبیان فى الحصول على المعلومات الازمة للاجابة على فروض الدراسة بالنفى او الاثبات
التحلیل الاحصائى تم استخدام التکرارات و السب المئویة
بناء ادوات البحث تم توجیه عدد من الاسئلة الى عینةالدراسة للحصول على المعلومات الازمة للاستقصاء
اجراءات التطبیق
تم اخذ العینة من الافراد العاملین بالعلاقات العامة تحدیدا دون غیرهم من داخل الادارة العامة للاطفاء.
تمثلت فى العاملین بادارة العلاقات العامة وعددهم (60) من العاملین
نتائج البحث یمکن ایجاز اهم النتائج التى توصل الیها البحث الحالى على النحو التالى:
جدول (1) تحلیل اجتماعى دیموجرافى للعاملین بالعلاقات العامة
إن الدور الذی یلعبه السن فی کافة العملیات الاجتماعیة من الأهمیة بحیث یجب الترکیز علیه فی الدراسات التی تهتم بهذه العملیات الاجتماعیة و العلاقات العامة بصفة خاصة تندرج تحت هذه المقولة و نلاحظ من خلال الجدول أن أکبر نسبة العاملین بالعلاقات العامة داخل الادارة یتراوح سنها ما بین سن (25-30) وذلک بنسبة 42.4% ، ثم تلیها(31-36) وذلک بنسبة30% والفئة (37-42) وذلک بنسبة 16.6 % فى حین احتل الفئتین (47-54)، (55-60) نسب 3 % حیث نرى انه کلما تقدم السن ظهرت الرتب العلیا وان اغلب الموظفین فى العلاقات العامة و الاعلام حسب وظائفهم هم صغار السن. ونستنتج أن اغلب العاملین بالادارة من صغار السن. جدول (2 ) یبین توزیع العینة حسب الجنس
من خلال الجدول تبین أن نسبة العاملون فى المؤسسة محل الدراسة من الذکور(75 %) أعلى من نسبىة الاناث (25 %) ونلاحظ أن النسبتین متباعدتین ویرجع ذلک الى طبیعة العمل داخل المؤسسة وطبییعة المجتمع العربى الشرقى الذى یمنع وجود الاناث فى وردیات العمل ؟أو الدوام المتأخرة وخاصة بعد الثانیة ظهراً ولذلک نجد ان لدى الادارة دوریات عمل اربعة یشغل الذکور ثلاث دوریات بنسبة (25%) لکلدوریة بمجموع (75 %) والاناث (25 %) بدوریة أخرى. جدول (3) توزیع العینة حسب تخصص العاملین داخل ادارة العلاقات العامة
من خلال الجدول یتبین لنا أن أکبر نسبة من المهن من الاعلام بنسبة (26.6 %) ثم یلیها ادارة الکوارث بنسبة (30 %) ثم علوم الاطفاء والهندسة الکیمیائیة بنسبة (8 %) لکل منهم. وذلک یرجع الى طبیعة عمل العلاقات العامة بحکم کونها داخل اطار الادارة العامة للاطفاء التى تحتاج هذه التخصصات بأعداد کبیرة ثانیاً : مدى نجاح العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء فى استراتیجیتها جدول (4) یبین مدى نجاح العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء فى استراتیجیتها
من الجدول تبین أن کل العاملین بالعلاقات العامة یعملون من خلال استراتیجیة واضحة فى مجال الاطفاء و الانقاذ ومعنى ذلک ان کل العاملین لدیهم وعى باستراتیجیة العلاقات العامة ومدى وضوحها. وهذا ما یؤکده الجدول اذ ان کل العاملین قد فهموا عن وعى تلک الاستراتیجیة بمفهومها وتم توصیلها الى العاملین فهل تم توصیلها الى الجمهور هذا ما یوضحه الجدول التالى جدول (5) یبین مدى قدرة العلاقات العامة على الاتصال بالجمهور
نلاحظ من الجدول أن قدرة العلاقات العامة على الاتصال بالجمهور وتوصیل استراتیجیتها من خلال عینة الدراسة وهى العاملون بادارة العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء تمث(48 %) فى حین قلت النسبة التى ترى انها غیر قادرة على الاتصال بالجمهور وذلک لقصورها فى الواصل بالمناطق النائیة و الصحراویة وانها لا تضع فى استراتیجیتها الحوادث التى تحدث اثناء التخییم وذلک من واقع البلاغات التى قام بها المخیمون، وذلک ان عدد من المخیمین لایحصلون على التراخیص المناسبة وان الاستراتیجیة تصل الى الجمیع إجمالی عدد المخیمات التی تم إحصاؤها لموسم 2016 - 2017 بلغ 3637 مخیماً، وکان إجمالی المرخص منها 1768 مخیماً فقط، وإجمالی غیر المرخصة 1869 مخیماً ، لافتة إلى أن «نسبة الالتزام باستخراج التراخیص للموسم الماضی بلغ (49 %) فی المئة مخیمات مرخصة، و 51 فی المئة مخیمات غیر مرخصة. نستنتج أن الاستراتیجیة من خلال العلاقات العامة تصل الى الجمهورو یبقى انه یجب على قسم العلاقات العامة ان یبذل قصارى جهدة فى التواصل مع الجمهور. ثالثاً: ادوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور ماهى ادوات الاتصال بالجمهور من خلال العلاقات العامة جدول (6) ادوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور
تقوم الادارة من خلال العلاقات العامة بالتواصل مع الهیئات و المنشات و المواطنین الذین یریدون الحصول على تراخیص العمل أو غیر ذلک من التراخیص بحضورأیام دراسیة وتمث النسبة الاکبر لانها اجباریة (35 %) یلیها الابواب المفتوحة وهى(عروض للتقنیات والوسائل الحدیثة لمواجهة الحرائق والاخطار والمخاطر عرفت تظاهرةالأبواب المفتوحة على ادارة المطافى للتوعیة والارشاد بمخاطر الحریق) تمثل نسبة (26.7 %)، بالاضافة الى معارض الیات الاطفاء و الانقاذ بنسبة (13.3 %)ومن هنا نستنتج أن أیام دراسیة للعاملون بالمنشاءت هى أهم أدوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور. جدول (7) یبین طریق أى وسیلة اتصال تم الاتصال بالجمهور
نلاحظ من خلال الجدول أن وسیلة الإعلام الرئیسیة التی تستخدمها المؤسسة للإعلان عن نشاط ادارة الاعلام و العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء أن التلیفزیون یمثل النسبة الاکبر (30 %) حیث هو الوسیلة التى تدخل کل بیت یلیها الصحف التى یقبل علیها المواطن مطبوعة أو الکترونیة لکى بشبع احتیاجاته منها وتمث (20 %) بلیها موقع الادارة وتمثل الاطلاع علیها (18.3 %) وهذا یؤکد على قدرة اللادارة على التواصل کما أوضحنا سابقا فى جدول (23). ومن هنا نستنتج أن وسیلة الترویج الرئیسیة لمعرض المؤسسة هی التلیفزیون الادارة العامة للاطفاء جدول (8) الانطباع الذی یخرج به الجمهورعن الادارة العامة للاطفاء من خلال وسیلة الاتصال به
نلاحظ من خلال الجدول أن75 % من أفراد العینة من العاملون بادارة العلاقات العامة یرون أن وسیلة الاتصال جیدة وانها مناسبة جدا وهى التلیفزیون یلیها الاذاعة وذلک انها الوسائل التقلسدسة التى یراها المواطن وسیلته المفضلة. ولم یسجل إی انطباع مرفوض أوو ردىء نسبة کبیرة. ومن هنا نستنتج أن الادارة ناجحة فی عملها إذ استطاعت أن تخلق اتجاه إیجابی نحو الادارة من خلال التلیفزیون والاذاعة.وهذا ما یؤکد نجاح قسم العلاقات العامة فی عمله. جدول (9) افتناع العاملون بادارة العلاقات العامة عن استجابة الجمهور لوسیلة الاتصال
من خلال الجدول نلاحظ أن جمیع العاملون بالادارة لدیهم قناعة بأن الرسالة تجد استجابة من الجمهور حیث یظهر اهتمام الجمهور برسالة الادارة فى مجال الاطفاء و الانقاذ ویهتمون باخبار الادارة ویقبلون على معرفة کل جدید فىمجال التوعیة و الارشاد و الوعى بمخاطر الحریق والازمات و الکوارث. إن هدف أی أخصائی للعلاقات العامة هو توصیل معلومات معینة عن المؤسسة و منتوجاتها ولا یتوقف عند ذلک فحسب، بل یحاول أن یجعل المجتمع المبحوثین عند توصیل المعلومات بشکل مطبوعاتأو ملصقات مثلا، التأکد من أنهم قد اطلع على محتوی هذه المطبوعات ومن خلال الجدول تبین لنا أن أغلبهم قد تفحصوا محتوى هذه المطبوعات ، وهذا ما یؤکد اهتمام الجمهور بمعرفة کل جدید عن طریق المطبوعات والمنشورات التی تنشرها المؤسسة. خامساً: یبینمدىکفایةالمعلوماتالتیتحویها جدول (10) کفایة المعلومات التی تحویها المطبوعات والملصقات والموقع الالکترونى الى الجمهور کوسیلة الاتصال
من خلال الجدول تبین لنا أن ( 58.3 %) یرون انها کافیة حیث تحتوى کل جدید من تعلیمات وارشادات وخاصة المنشات الصناعیة و العامة. بینما ( 33.4 % ) صرحوا بأن المعلومات التی تحویها المطبوعات مقبولة. من خلال هذه النسب نستنتج أن المعلومات التی تحویها المطبوعات کافیة إذا من خلال إطلاعنا على هذه المطبوعات تبین لنا أنها تذکر کل ما یتعلق باستراتجیة العلاقات العامة من خلال الاطفاء و الانقاذ. عرضنتائجالمقابلات المقابلةمعمسؤولالعلاقاتالعامة تضمنت خمسةأسئلةوهیکالتالی: س-أ- ما هی أهم العوامل التی تقوم علیها إستراتیجیة الادارة العامة لتحقیق أهدافها؟ ج -أ- تقوم إستراتیجیة المؤسسة على محاولة التواصل مع الجمهور والمؤسسات الصناعیة والتجاریة والحکومیة التى تلقى الخدمة حیث ان الاطفاء والانقاذ عمل عام. توفیر خدمة مطابق لمقیاس الجودة المعمول بها مع المحافظة على استمراریة المؤسسة بتطویر خدماته جدیدة س- ب- فیما تلخصون نشاطات العلاقات العامة ؟ ج- ب- نلخص أنشطة العلاقات العامة فی الملتقیات و الندوات و المطبوعات من بینها جریدة الادارة و التواصل مع الفضائیات و التلیفزیون و الاذاعة الحکومیة و الصحف الحکومیة ج-ج- إن وجود قسم للعلاقات العامة فی المؤسسة ضروری، إذ أن کثیر من المشاکل فی إدارة المؤسسات وخاصة منها الاقتصادیة تعود کما یؤکد الواقع العملی إلى غیاب نظام للاتصال ومصلحة للعلاقات العامة کما أن النجاعة فی الإنتاج کثیرا ما تحکمها مصلحة العلاقات العامة إذ أن العملیة الاقتصادیة والإنتاجیة لم تعد تقتصر على الموارد البشریة والمادیة بل تعدت إلى المعلومة، هذه الأخیرة التی تعتبر العلاقات العامة مبدأها الأساسی. س- د- کیف تقیمون عملیة تنظیم العلاقات العامة بالنظر إلى إمکانیتکم؟ ج- د- رد مسؤول العلاقات العامة أن الإمکانیات کافیة والوسائل متوفرة س- ه- هل تقومون بالدراسات مسبقة للجمهور والمؤسسات الصناعیة و التجاریة و الحکومیة؟ ج-ه- توجد دراسات مسبقة للجمهور للجمهور والمؤسسات الصناعیة و التجاریة و الحکومیة فی مجال الاطفاء و الانقاذ وعمل درسات أمنیة لکل منشأة فى الکویت ووضع السنریوهات المتعددة التى تناسب کل صناعة أو منشأة
تفسیر النتائج ومناقشتها الفرض الاول: مدى نجاح العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء فى استراتیجیتها من الجدول(3) والجدول (4) تبین أن کل العاملین بالعلاقات العامة یعملون من خلال استراتیجیة واضحة فى مجال الاطفاء و الانقاذ ومعنى ذلک ان کل العاملین لدیهم وعى باستراتیجیة العلاقات العامة ومدى وضوحها. نلاحظ من الجدول (4) أن قدرة العلاقات العامة على الاتصال بالجمهور وتوصیل استراتیجیتها من خلال عینة الدراسة وهى العاملون بادارة العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء تمث(48 %) فى حین قلت النسبة التى ترى انها غیر قادرة على الاتصال بالجمهور وذلک لقصورها فى الواصل بالمناطق النائیة و الصحراویة وانها لا تضع فى استراتیجیتها الحوادث التى تحدث اثناء التخییم
الفرض الثانى: ادوات الاتصال التى تستخدمها العلاقات العامة للاتصال بالجمهور یوضح جدول (5) تقوم الادارة من خلال العلاقات العامة بالتواصل مع الهیئات و المنشات والمواطنین الذین یریدون الحصول على تراخیص العمل أو غیر ذلک من التراخیص بحضورأیام دراسیة وتمث النسبة الاکبر لانها اجباریة (35 %) یلیها الابواب المفتوحة وهى(عروض للتقنیات والوسائل الحدیثة لمواجهة الحرائق والاخطار والمخاطر عرفت تظاهرةالأبواب المفتوحة على ادارة المطافى للتوعیة والارشاد بمخاطر الحریق) تمثل نسبة (26.7 %)، بالاضافة الى معارض الیات الاطفاء و الانقاذ بنسبة (13.3 %)
یوضح جدول (6) نلاحظ من خلال الجدول أن وسیلة الإعلام الرئیسیة التی تستخدمها المؤسسة للإعلان عن نشاط ادارة الاعلام و العلاقات العامة بالادارة العامة للاطفاء أن التلیفزیون یمثل النسبة الاکبر (30 %) حیث هو الوسیلة التى تدخل کل بیت یلیها الصحف التى یقبل علیها المواطن مطبوعة أو الکترونیة لکى بشبع احتیاجاته منها وتمث (20 %) بلیها موقع الادارة وتمثل الاطلاع علیها (18.3 %) وهذا یؤکد على قدرة اللادارة على التواصل کما أوضحنا سابقا فى جدول (23).
الفرض الثالث: الانطباعالذییخرجبهالجمهورعن الادارة العامة للاطفاء جدول (7) نلاحظ من خلال الجدول أن75 % من أفراد العینة من العاملون بادارة العلاقات العامة یرون أن وسیلة الاتصال جیدة وانها مناسبة جدا وهى التلیفزیون یلیها الاذاعة وذلک انها الوسائل التقلسدسة التى یراها المواطن وسیلته المفضلة. ولم یسجل إی انطباع مرفوض أوو ردىء نسبة کبیرةجدول (8) من خلال الجدول نلاحظ أن جمیع العاملون بالادارة لدیهم قناعة بأن الرسالة تجد استجابة من الجمهور حیث یظهر اهتمام الجمهور برسالة الادارة فى مجال الاطفاء و الانقاذ ویهتمون باخبار الادارة ویقبلون على معرفة کل جدید فىمجال التوعیة و الارشاد و الوعى بمخاطر الحریق والازمات و الکوارث
الفرض الرابع: کفایةالمعلوماتالتیتحویها المطبوعات والملصقات والموقع الالکترونى الى الجمهور کوسیلة الاتصالمن خلال الجدول(9) تبین لنا أن ( 58.3 %) یرون انها کافیة حیث تحتوى کل جدید من تعلیمات وارشادات وخاصة المنشات الصناعیة و العامة. بینما ( 33.4 % ) صرحوا بأن المعلومات التی تحویها المطبوعات مقبولة.
التوصیات 1- توسیع صلاحیات العلاقات العامة بالاشراف على سجلات قیام المؤسسات الرقابیة بممارسة أعمالها الرقابیة على المنشآت الصناعیة بصورة دوریة ودون انقطاع، کما یجب أن تلتزم بتحدید فترات کافیة وملائمة للقیام بعملیات التفتیش على المنشآت الصناعیة وذلک للتأکد من تطبیق الانظمة واللوائح والقوانین الخاصة یالسلامة والصحة المهنیة وبالتالى المحافظة على أرواح العاملین والمترددین على المنشآت الصناعیة. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
References | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Statistics Article View: 1,067 PDF Download: 544 |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||