دراسة بيئية بإستخدام التوعية الإجتماعية لتعظيم العائد من الإستفادة من المخلفات الزراعية لإنتاج الأعلاف | ||||
Journal of Environmental Studies and Researches | ||||
Article 20, Volume 9, (4), July 2019, Page 720-731 PDF (1.06 MB) | ||||
Document Type: Original Article | ||||
DOI: 10.21608/jesr.2019.68882 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
هبه محمد عید عامر* 1; محمد الحويطي2; فاطمة أحمد علي3 | ||||
1باحث دکتوراه - معهد الدراسات والبحوث البيئية - جامعة مدينة السادات | ||||
2معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات | ||||
3رئيس بحوث بالمرکز الإقليمي للأغذية والأعلاف | ||||
Abstract | ||||
توعية المزارعين بکيفية تدوير المخلفات الزراعية لانتاج الاعلاف نتيجة لزيادة الفجوة العلفية نتيجة الزياده السکانية وزيادة اعداد الحيوانات ادى الى الصراع على المساحة المنزرعة وقلة المساحة المنزرعه کعلف الحيوان وزيادة کمية المخلفات سنويا وخصوصا قش الارز وحرق الفلاحين له وعمل السحابة السوداء الضارة بالصحة والبيئة المحيطة بالانسان کل ذالک ادى الى التفکير منذ زمن فى کيفية الاستفادة من المخلفات فى الصناعات القائمة کصناعة الورق والخشب الحبيبي والصناعات التى تحتاج الى المواد اللجنوسليلوزية فى حين ان قطاع الانتاج الحيوانى فى جمهورية مصر العربية يعانى من نقص شديد فى مواد العلف المتاحة والمستخدمة فى تغذية الحيوان وما يمثلة هذا النقص من عبء على الدولة عن طريق استيراد المواد الاولية التى تستخدم فى صناعة الاعلاف وتعتبر المخلفات الزراعية من اهم الموارد الطبيعية التى يمکن ان تساهم بفاعلية فى سد هذا العجز ولکنها تحتاج الى بعض المعالجات الاولية لتتناسب مع هذا الغرض ؛ حيث ان طبيعة ترکيبها الکميائى تجعلها ذات معامل هضم منخفض نتيجة لارتفاع نسبة اللجنين بها بالاضافة لحد ما الى نقص فى المحتوى البروتينى ولذلک کان الهدف من هذة الدراسة هو المساهمة فى حل هذة الجزئية وذلک من خلال الترکيز على اتجاهين هما 1-محاولة زيادة معامل هضم هذة المخلفات ( قش الارز- واورق الموز الجافة ) وذلک عن طريق التخلص من اللجنين. 2- العمل على زيادة المحتوى البروتينى لهذة المخلفات من خلال اکثر من اتجاة ولتحقيق هذا الهدف اهتمت الدراسة الحالية باتباع بعض الاساليب المعالجة والتى يمکن ان تحقق بعض من هذة الاهداف وهى : 1-المعالجة الکمايئية للمخلفات الزراعية 2-المعالجة البيولوجية للمخلفات الزراعية باسخدام الکائنات الدقيقة مثل ( فطريات العفن الابيض) باسلوب تکنولوجيا التخمير الصلب ونتيجة الدراسة فان النتائج المتحصل عليها يمکن ايجازها فيما يلى: اولا: تم اجراء تحليل کميائى للمخلفات. وقد اظهرالتحليل الکيميائى للمخلفات الزراعية المستخدمة فى الدراسة ( قش الارز واوراق الموز الجافة ) الى قلة المحتوى البروتينى فى قش الارز حوالى 2.30% وارتفاع نسبة اللجنين والمواد السليلوزية فى کل المخلفات. ثانيا: المعالجة الکميائية للمخلفات الزراعية تم استخدام اليوريا کمرکب کيمايئى وتم استخدامه بترکيز 3% (وزن/وزن) ادى الى زيادة نسبة البروتين الخام حيث بلغ 18.05% و7.80% فى کل من اوراق الموز الجافة وقش الارز على التوالى ثالثا المعالجة البيولوجية للمخلفات الزراعية تم من خلال هذة المعالجة استخدام فطر العفن الابيض ذات النشاط الانزيمى على تحليل کل من السليلوز واللجنين ، مما يعمل على زيادة معامل هضم المخلفات المستخدمة هذا بالاضافة الى قدرتها على زيادة البروتين الفطرى فى خلاياها مما يعمل على زيادة المحتوى البروتين للمخلفات وقد اظهرت النتائج المتحصل عليها کالاتى: (وهو فطر ال pleurotus ostreatus) باستخدام اوزان مختلفة من لقاح فطر pleurotus ostreatus1 ( 2، 4 ، 6 ، 8 ، 10 ، 12جرام /100جرام مخلف) وجد ان استخدام 10جرام لقاح فطرى اعطى اعلى نسبة بروتين بعد عملية التخمير حيث کانت 2.30% واصبحت 7.9% فى حالة قش الارز – بينما استخدام 12 جرام لقاح فطرى اعطى اعلى نسبة بروتين بعد عملية التخمير حيث کان 12.5% واصبح 16.04% فى حالة اوراق الموز الجافة وکذالک انخفضت نسبة اللجنين فى کل منهما على التوالى 2-تم استخدام نبات ورد النيل لرفع القيمة الغذائية للمخلفات المستخدمة فى الدراسة وکان المحتوى البروتينى له مرتفع حوالى 20.80% بروتين خام أ-تم اضافة ترکيزات مختلفة من اوراق ورد النيل الجافة(5، 10 ، 15 ، 20 ، 25 ، 30 جرام /100جرام) حيث ادى ذلک الى رفع القيمة الغذائية للمخلفات ب-عند عمل خلط مابين قش الارز واوراق ورد النيل بترکيزات مختلفة (5، 10 ، 15، 20، 25 ،30 جرام /100جرام ) قش الارز – ادى ذلک الى رفع نسبة البروتين الخام الى 7.90% - 8%- 10% عند الخلط بنسبة 20/25/30% من اوراق ورد النيل الى قش الارز على التوالى مع التخمير بتکنيک البيئة ) pleurotus ostreatus الصلبة بفطر( ونسب مختلفة من اورق ورد pleurotus ostreatusج- بينما عند تخمير اوراق الموز الجافة بفطرال النيل الجافة (5، 10 ، 15 ، 20 ، 25 ، 30% مخلف اوراق ورد النيل /100جرام اوراق الموز الجافه ) ادى الى رفع المحتوى البروتينى الى 14.10/15.40/15.80/16.70/17.00/17.10% عند ترکيز 20/25/30% من اوراق ورد النيل لاوراق الموز الجاف على التوالى کما ادى الى خفض ترکيز اللجنين من 9.10 الى 6.30 ، 5.85 ، 5.35 % بنفس الترکيز على التوالى 3- هذة النتائج ادت الى تحسين القيمة الغذائة للمخلفات الزراعية المستخدمة (قش الارز واوراق الموز الجافة ) وذلک عن طريق التحسين باستخدام المعاملة الکميائية من ترکيزات مختلفة لليوريا ولکن تلک المعاملات الکميائية تودى الى مشاکل تلوث البيئة بينما المعاملات البيولو جيه باستخدام الفطريات المحللة للسيليلوز واللجنين تؤدى الى طرق امنة وغير ملوثة للبيئة وعموما النتائج المتحصل عليها باستخدام ) باوزان مختلفة من اللقاح وکذلک باضافة اوراق ورق pleurotus ostreatus فطريات العفن الابيض ( النيل کل ذلک ادى الى زيادة القيمة الغذائية للمادة العلفية المستخدمة والتى من الممکن استخدامها کاعلاف غير تقليدية لبعض المجترات دون مشاکل بيئية. | ||||
Full Text | ||||
المشاکل التى تبحثها الدراسة یتناول هذا الجزء من الدراسة أهم المشاکل الاقتصادیة التى تواجة المزارعین اللذین یقومون بتدویر المخلفات النباتیة لمحاصیل الدراسة المختلفة فى محافظة البحیرة وهى محصول الذر ة، محصول القمح ، محصول الارز ، محصول القطن ومحصول الفول السودانى والحلول المقترحة لهذة المشاکل حیث یواجه المزارعون العدید من المشکلات التی تحول دون استفادتهم من المخلفات النباتیة الناتجة عن محاصیلهم الزراعیة الاستفادة الکاملة ، وفی محاولة للتعرف على تلک المشاکل بالعینة البحثیة فقد اعتمدت الدراسة على سؤال المزارعین بالعینة البحثیة حول تلک المشاکل للتعرف علی تلک المشاکل وحصرها. وتعتبر زیادة وتراکم المخلفات النباتیة سنویا مـن أبـرز المشاکل البیئیة التی تواجه إستراتیجیة التنمیـة الزراعیـة المستدامة ، ونظرا لما یترتب على هذا التراکم من آثار سلبیة على الإنسان الفرد والمجتمع ککل والبیئة التی یعیش فیهـا هذا المجتمع ، خاصة إذا تبین أن غالبیة المزارعین یقومون بحرق هذه المخلفات النباتیة بکمیات کبیرة یترتب علیه فقـد قیمتها الاقتصادیة ،وذلک فی ظل توفر التکنولوجیا الزراعیة المتطورة، والتی یمکن من خلالها استخدام هذه المخلفـات واعتبارها مدخلات لعملیات زراعیة أخرى ، مما ینطـوی علیها تطویر الإنتاج الزراعی وتعزیـز القـدرات الذاتیـة للقطاع الزراعی، وبما یمکنه من إعطاء دفعة قویة للاعتماد على الذات
أهداف البحث 1- یهدف البحث بصفة عامة إلى تعظیم الاستفادة من المخلفات النباتیة المصریة واقتراح أفضل الأسالیب والطرق الاقتصادیة والبیئیة للتعامل مع تلک المخلفات. 2- ویتم ذلک من خلال التعرف على أهم المخلفات النباتیة المصریة، ودراسة بعض المؤشرات الاقتصادیة والإنتاجیة لتلک المخلفات والتعرف على الأسالیب والطرق التی یتبعها المزارعون بعینة الدراسة فی التعامل مع المخلفات النباتیة. 3- هذا بالإضافة إلى تقدیر تکالیف تدویر المخلفات النباتیة بعینة الدراسة، وکذلک تقدیر العائد الاقتصادی من تدویر المخلفات النباتیة، ودراسة المشاکل الاقتصادیة التى تعوق الاستفادة الکاملة من المخلفات النباتیة والحلول المقترحة لها وکذلک دراسة الاضرار الناتجة من التعامل غیر الصحیح مع المخلفات النباتیة والحلول المقترحة لها مما یتیح الفرصة للتعرف على الدور الذی یمکن إن تلعبه تلک المخلفات فی تحقیق التنمیة الزراعیة.
الأهمیة التطبیقیة للدراسة 1- تؤدى عملیة تدویر المخلفات النباتیة بوجه عام، سواء مخلفات محاصیل الدراسة أو المخلفات الأخرى إلى الحصول على العدید من المزایا والفوائد من وجهة نظر المزارعین بالعینة البحثیة . 2- من أهم تلک الفوائد الحصول على دخل إضافی للمزارع ، الحد من الضر البیئی، توفیر مصدر أعلاف أو أسمدة رخیص الثمن من ناتج المزرعة، نظافة البیئة (المکان) وقد تم ترتیب هذة الفوائد والمزایا على حسب أهمیتها النسبیة. 3- وقد تبین من الدراسة تدنی الأهمیة النسبیة لکل من میزتی الحد من الضرر البیئی، ونظافة المکان (البیئة) وربما یعزى ذلک إلى عدم وعی المزارعین بالأضرار البیئة التی تنجم عن التعامل غیر الصحیح مع المخلفات النباتیة، والتی من ضمنها تشویة منظر البیئة أو المکان المحیط واتساخه. 4- وکذلک ضعف جهاز الإرشاد الزراعی التابع لوزارة الزراعة، وجهاز شئون البیئة التابع لوزارة البیئة کأحد مصادر التوعیة الرئیسیة فی الریف المصری، الأمر الذی یدعو إلى ضرورة تفعیل دور جهاز الإرشاد الزراعی بصفة خاصة وکافة أجهزة الإرشاد والتوعیة الریفیة بصفة عامة فی تعریف وتوعیة المزارعین بالآثار البیئیة الضارة سواء الناتجة عن التصرف غیر السلیم مع المخلفات النباتیة، أو الناتجة عن العوامل الأخرى غیر المخلفات.
العوامل المؤثرة على ترکیب ومعدل تولید المخلفات هناک عده عوامل توثر على ترکیبة ومعدل تولید المخلفات فى أى بلدةٍ أو منطقة وتشمل هذه العوامل : ـ
النتائج العامة للدراسة
تمثل النتائج العامة للدراسة والتوصیات والتصور المقترح لتفعیل دور المنظمات غیر الحکومیة الإستناد إلى عدد من الرکائز الأساسیة المتمثلة فى ما یلى : ـ 1-نتائج الدراسات السابقة وما انتهت إلیه لتفعیل دور المنظمات غیر الحکومیة 2-الإطار النظرى للدراسة والنظریات التى تناولتها نتائج الدراسة الراهنة التى تم إستخلاصها من استجابات المبحوثین
التوصیات العامة للدراسة
1-على المنظمات غیر الحکومیة أن ترتقى وتنمى قدراتها التنظیمیة بشکل مستمر حتى تستطیع مواکبة التطورات المتلاحقة على الصعیدین المحلى والدولى ، کما یساهم ذلک فى تطویر قدراتها فى تقدیم الخدمات والمشروعات المجتمعیة التى تلبى إحتیاجات المجتمع من ناحیة وتحقیق أهدافها التنمویة المستدامة من ناحیة أخرى . 2-لابد من تبنى إستراتیجیة إعلامیة بیئیة متکاملة تجعل الوعى البیئى جزء أساسى من مهام الجهات الحکومیة والأهلیة والخاصة بالترکیز على الإعلام البیئى المستدام لیکونتحسین نوعیة البیئة إسلوب حیاة 3-القضاء على المخلفات العضویة یحتاج إلى تضافر کافة الجهود والقطاعات داخل المجتمع ولکن یحتاج بشکل أساسى إلى الدعم الحکومى فى تذلیل العقبات وتقدیم الدعم الفنى بشکل أساسى فى مجال البحث العلمى وکذلک التصنیع للاستخدام الأمثل للنفایات 4-دعم دور مؤسسات المجتمع المدنی وفئاته خاصة المنظمات غیر الحکومیة أو الجمعیات الأهلیة وتشجیع مشارکتیم فی وضع وتنفیذ خطط التنمیة المستدامة وتعزیز دور المرأة ومکانتیا فی المجتمع 5-توفیر بیئة مواتیة لتطویر تکنولوجیات طاقة مستدامة وتطبیقیا عممیاً، خاصة فیما یتعمق بکفاءة الطاقة، والوقود الأکثر 6-نظافة، والطاقة المتجددة. وسوف یتطمب ذلک، بطبیعة الحال، جیود اً مرکزة، وش ا رکة طویمة الأمد بین الحکومات والقطاع الخاص ومراکز البحث من أجل تحقیق نتائج أفضل 7-تبنى إستراتیجیة إعلامیة بیئیة متکاملة تجعل من الوعى البیئى جزءاً من المهام المنوط بتنفیذها الأجهزة والمؤسسات (الحکومیة والخاصة والأهلیة) 8-ضرورة تشجیع القطاع الخاص على الإستثمار فى تدویر المخلفات 9-التخطیط الجید لإختیار التقنیات المتاحة فى ضوء الموارد والإمکانیات البشریة والمالیة 10توافر البیانات والمعلومات الدقیقة وسهولة تداولها بین الهیئات والأجهزة المعنیة بالقضایا البیئیة سواء على المستوى الحکومى أو غیر الحکومى مع ضرورة تکامل الدور المؤسسى ودقة المعلومة بین الهیئات والأجهزة المعنیة 11-القضایا البیئیة تحتاج إلى تکامل وتضافر کافة الهیئات والمؤسسات الحکومیة والأهلیة والخاصة من جانب والأفراد داخل المجتمعات من جانب آخر لیس لوضع الحلول والتخطیط لحل المشکلات فقط وإنما للمشارکة فى التنفیذ لهذه الحلول کلِ فى مکانه
الأضرار الصحیة والبیئیة الناتجة عن تراکم النفایات المنزلیة الصلبة :
الأضرار الناتجة عن حرق المخلفات الزراعیة وتشتمل عملیة إعادة التدویر Recycling استعادة المواد من تجمعات المخلفات بغرض استخدامها بأحد الوسائل التالیة:
تدویر المخلفات الزراعیة : یقصد به هنا النشاط المتبع فى تحویل المخلفات النباتیة أو الحیوانیة إلى سماد عضوى طبیعى و صناعى (المکمورة ) وأعلاف غیر تقلیدیة کالسیلاج وحقن القش بالأمونیا . السماد البلدى الصناعى : المقصود به هنا الناتج من عملیة تجهیز المخلفات النباتیة کقش الأرز أو عروش الخضروات والأحطاب وتقلیم الأشجار وتحولها إلى سماد جید خالى من الروائح الکریهة ([4]). | ||||
References | ||||
13. بوجردو فتیحة، بن سدیرة عمر: التنمیة البشریة المستدامة کآلیة لتفعیل الکفاءة الإستخدامیة للموارد المتاحة ، المؤتمر العلمى الدولى ( التنمیة المستدامة والکفاءة الإستخدامیة للموارد المتاحة )، کلیة العلوم الإقتصادیة وعلوم التسییر، الجزائر، إبریل 2008، ص 25.
15. تیسیر فکرى أحمد رفاعى : تنمیة الوعى البیئى لدى المرأة العاملة، رسالة دکتوراة الفلسفة فى العلوم البیئیة ، قسم التنمیة المتواصلة للبیئة وإدارة مشروعاتها ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة المنوفیة ، عام 2013
17. دلیل الإرشاد لإدارة النفایات الصلبة فى لبنان (حملة التوعیة لفرز المخلفات) ، شرکة الحلول البیئیة المستدامة وجمعیة أرکیسیال ، مایو 2010 http://www.studies.gov.lb/SiteCollectionDocuments/booklet-May2010.pdf 18. دلیل التقییم الذاتى لمشروع التنمیة الشاملة بالترکیز على میاه الشرب والصرف الصحى بمحافظة بنى سویف : مرکز خدمات التنمیة ، مایو 2007
20. دور المنظمات فی المجتمع المدنى فى صنع سیاسة الرفاهیة الاجتماعیة فى الوطن العربى حالة المنظمات غیر الحکومیة ،مجلة العلوم الابتدائیة المجلد 35،العدد 1،2007
22. رنا سلامه علی هلیل :لقدرات التخطیطیة للجمعیات الأهلیة (دراسة طبقة علی الجمعیات الأهلیة بمدینة المنصورة ،سجل دراسات فى الخدمة الاجتماعیة والعلوم الإنسانیة ،کلیة الخدمة الاجتماعیة، جامعة حلوان الجزء الرابع، العدد 29، اکتوبر 2010، ص 1552. 23. رومیلا موهى : فرص إدارة المخلفات فى المجتمعات الریفیة (عمل الکمبوست کإستراتیجیة مؤثرة لإدارة المخلفات فی الأسر الریفیة وغیرها) ، وثیقة عمل الهندسة الزراعیة والغذائیة ، منظمة الأغذیة والزراعة (الفاو) ، روما ، 2007، ص ص 7-8 24. زاهر أحمد محمد : طرق وأسالیب تولید الطاقة وانعکاسها على ظاهرة الاحتباس الحرارى ، ندوة ظاهرة الاحتباس الحرارى وأثرها على أمن وسلامة الإنسان ، جامعة نایف العربیة للعلوم الأمنیة ، الشارقة ، الإمارات العربیة المتحدة ، 2-4 مارس ، 2009 ، ص 18-19 25. سلطان بن محمد العید : السماد المخمر (الکمبوست) ، مشروع تطویر الزراعة العضویة ( GIZ) ، مرکز أبحاث الزراعة العضویة بمنطقة القصیم ، وزارة الزراعة ، السعودیة ، 2013 ، ص ص 14-17 26. سمیة أحمد حسنین ، نبیل فتحى السید : البیئة والتنمیة الزراعة المستدامة ، نشرة إرشادیة رقم 1080لسنة 2007 ، معهد بحوث الأراضى والمیاه والبیئة ،2007، ص 3
28. غنیة إبریر: دور المجتمع المدنی فی صیاغة السیاسات البیئیة ، دراسة حالة الجزائر، رسالة ماجستیر فی العلوم السیاسیة ، جامعة الحاج لخضر ، باتنة ، کلیة الحقوق ، قسم العلوم السیاسیة ، الجزائر، 2010، ص 50. 29. ([1]) فاطمة حموتة : التحدیات المؤسسیة والتمویلیة لمنظمات المجتمع المدنى فى مصر (رؤیة واقعیة) ، ورقة عمل ، وحدة تحلیل السیاسات العامة وحقوق الإنسان ، مؤسسة ماعت للسلام والتنمیة وحقوق الإنسان ، مایو 2016 30. ([1]) فؤاد منصور : إعادة تدویر مخلفات النخیل والمخلفات الخشبیة ، موقع الشجرة المبارة الألکترونى ، 2010http://www.agri-palm.com/tag/. 31. کوین کیرک وآخرون: معجم المصطلحات الأساسیة فى التقییم والإدارة القائمة على النتائج، البنک الإسلامى للتنمیة والبنک الإفریقى للتنمیة، ص13 32. لمى الفخرى ، نور زوکار : معالجة النفایات الصلبة بالحرق ، بحث علمى، نشرة علمیة ، مجموعة المعرفة ، 24أکتوبر 2009، ص 2
34. محمد طالب ، محمد ساحل : أهمیة الطاقة المتجددة فى حمایة البیئة لأجل التنمیة المستدامة ( عرض تجربة ألمانیا) ، مجلة الباحث ، العدد 6 ، 2008 ، ص 202
36. مصطفى منیر محمود ، طارق محمود یسرى : أساسیات التنمیة المستدامة للمجتمعات الریفیة الفقیرة ، مشروع مبادرة التوعیة بالأهداف الإنمائیة للألفیة ، کلیة التخطیط العمرانى والإقلیمیة ، جامعة القاهرة ، 2012
38. مصلح الصالح : الشامل (قاموس مصطلحات العلوم الاجتماعیة إنجلیزی عربی) ، دار عالم الکتب للطباعة والنشر والتوزیع ، الطبعة الأولى ، 1999 39. منیر خونى : دور المنظمات غیر الحکومیة فى تطبیق القانون الدولى الإنسانى ، مذکرة ماجستیر فى القانون الدولى والعلاقات الدولیة ، جامعة الجزائر ، 2011 40. موسى الفیاض وعبیر أبو رمان : الوقود الحیوى (الآفاق والمخاطر والفرص) ، المرکز الوطنى للبحث والإرشاد الزراعى ، المملکة الأردنیة الهاشمیة ، 2009 41. نرمین إبراهیم حلمی: متطلبات الحکومة بالمنظمات غیر الحکومیة لدعم برامج التنمیة المحلیة ، دراسة مطبقة على أعضاء مجالس إدارات الجمعیات الأهلیة العاملة فى مجال التنمیة المحلیة ، مجلة دراسات فی الخدمة الاجتماعیة والعلوم الإنسانیة ، کلیة الخدمة الاجتماعیة ، جامعة حلوان، العدد29، الجزء الخامس، أکتوبر 2010 42. نهى الذهلیة :المعوقات الثقافیة التى تواجه الفرق الأهلیة فى مجال التنمیة فى سلطنة عمان (دراسة میدانیة لدور الفرق التطوعیة الأهلیة) ،کلیة الآداب والعلوم الاجتماعیة ،جامعة السلطان قابوس ، 2013 43. نهى الذهلیة :المعوقات الثقافیة التى تواجه الفرق الأهلیة فى مجال التنمیة فى سلطنة عمان (دراسة میدانیة لدور الفرق التطوعیة الأهلیة) ، مرجع سبق ذکره، ص ص 43- 44. 44. نوى عمار : دور القیادات فى إدارة العمل التطوعى الجمعوى (دراسة حالة لجمعیات بولایة برج بو عریریج) ، رسالة ماجستیر ، کلیة العلوم والعلوم الإجتماعیة جامعة منتورى قسنطینة ، الجزائر ، 2010 45. هناء عبد التواب ربیع : متطلبات تفعیل شبکة الأمان الاجتماعی کمؤشر لإعادة بناء وتنمیة القدرات المؤسسیة، دراسة من منظور الخدمة الاجتماعیة ، بحث منشور فى المؤتمر العلمى الثامن عشر ، کلیة الخدمة الاجتماعیة، جامعة الفیوم ،2007 . 46. هناء محمد احمد عو :لتقویم المؤسسة للمنظمات غیر الحکومیة العاملة فی مجال تنمیة المجتمعات المحلیة ،المؤتمر العلملی لدول الرابع والعشرین للخدمة الاجتماعیة فی والعدالة الاجتماعیة جامعة حلوان القاهرة 9-10مارس 2011 47. هویدا عدلى : دور المنظمات المجتمع المدنى فى صنع سیاسة الرفاهیة الاجتماعیة فى الوطن العربى "حالة المنظمات غیر الحکومیة" ، مجلة العلوم الابتدائیة المجلد 35،العدد 1 ،2007، ص510-511
| ||||
Statistics Article View: 2,809 PDF Download: 869 |
||||