النزعة الفطرية فى الفن المصرى فى القرن التاسع عشر | ||||
المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن | ||||
Article 1, Volume 1, Issue 1, January 2015, Page 1-29 PDF (2.96 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/amesea.2015.70756 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
مصطفى الرزاز* | ||||
کليه التربيه الفنيه جامعة حلوان | ||||
Abstract | ||||
تقدم هذه الدراسة تفسيرا ينشر لأول مرة عن أحوال فن الرسم والتصوير فى مصر فى القرن التاسع عشر قبل تأسيس مدرسة الفنون الجميلة عام 1908 وتخريج الدفعة الاولى منها عام 1911-1912. حيث تشير الدراسات العديدة عن الفن المصرى الحديث ان بدايته قد جاءت مع النزعة الأکاديمية والتاثيرية التى تبناها المستشرقين الذين أسسوا المدرسه برعاية الامير يوسف کمال. ولکن هذه الدراسة تطرح أمثلة وأسماء وعناوين مراسم ومحترفات فنانين مصورين مصريين عبروا بالألوان الزيتية والتمبرا والمائية، وطبعت لوحاتهم فى الکتب والمطبوعات، وکلوحات ملونه أکتسبت شعبية واسعة فى العالم العربى حيث أعيد أستنساخها وتطويعها للذوق المحلى فى کل بلد عربى وهى لوحات الفروسية التى تسجل مشاهد من السيره الشعبية العربية ومشاهد دينية, کما تعرض الدراسة لشخوص مسرح خيال الظل المصرى فى القرن التاسع عشر ولنماذج من الايقونات القبطية. والدراسة بذلک تلقى ضوءا جديدا على فترة مبهمه من تاريخ الفن المصرى والعربى. حيث کان الفنانيين الوطنيين يعبرون بأسلوب فطرى تخفف من التقاليد التراثية- الشعبية خاصة- بنسبه کبيرة، وتمسح بنسبة قليلة بالفنون الاکاديمية التى نشرها المصورين المستشرقين المقيمين بالبلاد ليصبح التعبير الذاتى الفطرى هو الوسيط المهيمن على مجمل هذا التعبير التصويرى التلقائى. وتعرض الدراسة لخصوصيات الفن الشعبى والفن الأکاديمى والفن الفطرى لتحديد نقاط التراکم والتباعد ثم تقدم أمثلة من التعبيرات المشار اليها. | ||||
Keywords | ||||
النزعة الفطرية فى الفن المصرى فى القرن; التاسع عشر | ||||
Full Text | ||||
ا | ||||
References | ||||
ا | ||||
Statistics Article View: 292 PDF Download: 578 |
||||