رؤية نقدية لإطار مهارات القرن الحادى والعشرين | ||||
المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 13 April 2020 | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/amesea.2020.26999.1001 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
دينا عادل حسن | ||||
جامعة الاسطندرية | ||||
Abstract | ||||
تعتبر مهارات القرن الحادي والعشرين أحدث منظومة في التعليم. هل کانت هذه المهارات تهدف إلي إحداث بدعة في الإصلاح القائم على الشعارات أم أنها دعوة تثير حوار مهم حول تعليم القرن الحادي والعشرين؟ من المؤکد أنها أعادت إشعال جدل طويل الأمد حول المحتوى مقابل المهارات. غالباً ما يبرز موضوع "التعلم في القرن الحدي والعشرين"، وهو نموذج مشهور، رغم أنه ربما أصبح يستخدم في بعض الأحيان بدون وعي علمي بأبعاده المتعددة، ذلک مع الوضع في الإعتبار أنه لا يزال يبدو ضروريًا لأننا نکرر نماذج التعلم ونطور في موارد الوسائط الرقمية، وندمج التکنولوجيا المتغيرة باستمرار في حدث فوضوي بالفعل (أي التعلم). إن إطلاق مقولة "التعلم في القرن الواحد والعشرين" هو استخدام مقولة غامضة، وهي فکرة تقدم حلولا سحرية لتطوير التعليم، بما في ذلک: - قياس سحر التکنولوجيا بتکلفتها المعقدة وتعقيد إستخدمها. - تعزيز إمکانات التصميم التعليمي المدروس جيدا. - النظر في الإمکانات الکبيرة لوسائل الإعلام الاجتماعية ضد اختلافها الواضح عن التعلم الأکاديمي. دائما ما يکون لدينا رغبة في إيجاد حلول بسيطة، والتي عادة ما تنطوي على تقسيمات خاطئة مثل المهارات مقابل المحتوى، ولکن دمج المهارات والمحتوى جزء من أي برنامج تعليمي فعال.ولذلک يبحث بعض المعلمين عن المثل الأعلى لبيئة التعلم في القرن الحادي والعشرين، بينما يفضل آخرون تجاهل تلک المهارات تماما، مع الإصرار على أن التعلم لم يتغير. | ||||
Keywords | ||||
مهارات; القرن الحادى العشرين; نموذج 2030 | ||||
Statistics Article View: 431 |
||||