إستراتجية الدلائل المسرحية في أعمال جودث ثومسون "قصر النهاية" وهيثر رافو "9 اجزاء من الرغبة | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 15, Volume 44, ینایر - مارس (ب) - Serial Number 1, March 2016, Page 531-550 PDF (495.68 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2016.9339 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
شيرين الشوري | ||||
Abstract | ||||
شهد المسرح موجة من الکتابات السياسية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وقد دارت المسرحيات استجابة لما حدث في 11 من سيبتمبر 2001 والتي کشفت عن مستوي المسرح التجريبي الذي لا مثيل له لأنه کان يوجه رسالة مباشرة تصف القوي السياسية والدينية و الأجتماعية والتي استمرت حتي ما بعد 11/9. وبناءاً علي ذلک رأى الباحثون أن هناک موجة من المسرحيات السياسية والتي کانت تصف بشکل خاص التحريض علي العقود السابقة وقد ظهرت النتائج مقنعة إلي حد کبير وذلک لأن التغيرات الإحتجاجية المتعمقة صدمت کل الشعوب. لقد حثت هذه المسرحيات علي متعة التجربة المسرحية الأصلية حيث انها تبني الأحداث الحقيقية لأنها تستعمل أشخاص وأقوال طبق الأصل من الواقع. ومن خلال تحليل مسرحيتي "نهاية القصر للکاتبة جودث ثومسون و "9 أجزأء من الرغبة" للکاتبة العراقية الأمريکية هيثيررافو فإن هذه الدراسة ستحاول دراسة جدولت التجربة المسرحية السياسية وستحدد الأفکار الجديدة وستوضح مدي اشتراک هاتين الکاتبتين في المسرح السياسي، فقد اختارت کلتا المسرحيتين أشخاصاً حقيقين لتمثل الأدوار القصصيىة وأيضا توظف الحوار المنولوجي لکي يلقي مباشراً أمام الجمهور. ولقد استحدمت الکاتبتان التجارب الشخصية التي مرتا بها لتزين الشخصيات المسرحية التي تعرض الجانب القصصي؛ ولهذا فإن کل من الحوار المنولوجي والتجربة الشخصية تعتبر من أهم سيمات الدلائل والبراهين التي تعکس وتطور تاريخ المسرح السياسي،معتمدة علي المشاهد والجمهور والقارئ. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 241 PDF Download: 426 |
||||