الاِجْتِهَادَاتُ النَّحَوِيّةُ عِنْدَ الزَّجَّاج ِ مِنْ خِلاَلِ کِتَابِهِ " مَعَانِي القُرْآنِ وَإعْرابِهِ" | ||||
الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية | ||||
Article 25, Volume 31, Issue 1, 2014, Page 2573-2626 PDF (560.26 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/bfsa.2014.9560 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
د. محمد مصطفى القطاوي* | ||||
الأستاذ المشارک بقسم اللغة العربية کلية الآداب - جامعة الأقصى | ||||
Abstract | ||||
الاِجْتِهَادَاتُ النَّحَوِيّةُ عِنْدَ الزَّجَّاج ِ مِنْ خِلاَلِ کِتَابِهِ " مَعَانِي القُرْآنِ وَإعْرابِهِ" يَدُوْرُ هَذَا الَبحْثُ حَوْلَ القَضَايَا النَّحْوِيَّةِ عِنْدَ الزَّجَّاجِ، وَذَلْکَ مِنْ خِلاَلِ کِتَابِهِ مَعَانِي القُرْآنِ وَإِعْرَابِهِ, لِنُبَيِّنَ مِنْ خِلاَلِ هَذَا الَبَحْـثِ الْحُکْمَ الْإِعْرَابِـيَّ لِبَعْضِ أَلْفَاظِ القُرْآنِ الْکَرِيْـمِ، الَّتِي تَحْمِلُ أَکْثَرَ مِـنْ وَجْـهٍ فِي إِعْرَابِهَا، وَهَذَا الَبَحْـثُ يَتَنَاوَلُ سَبْعَ عَشْرَةَ مَسْأَلَةً، تَعَرَّفْــنَا مِنْ خِلَالِــِهَا عَلَى مَنْهَـجِ الزَّجَّاجِ وَآرَائِــِهِ النَّحْوِيَّـةِ، الَّتِي تُغَايِرُ أَوْجُـهَ الآرِاءِ الَّتِي عَرَضَهَا غَيْرُهُ، مِمَّنْ عَالَجُوا هَذِهِ القَضَايَا نَفْسَهَا کَالفَرَّاءِ والأَخْفَشُ والمُبَرِّدِ والنَّحَاسِ والزَّمِخْشَرِيِّ , وابْنِ عْطِيْةُ، وابْنِ الأَنْبَارِيِّ، والسَّمِيْنُ الحَلَبِيُّ , وَغَيْرِهِمْ، وَمِمَّنْ يَنْتَمُوْنَ إِلَىَ مَدْرَسَـةِ الکُوْفَةِ، وَلَکِنَّ الزَّجَّاجَ انْفَرَدَ بِنَظْرَةٍ مُسْتَقِلَةٍ، تَأَثرَ بِهَا الاخَرُونَ. | ||||
Keywords | ||||
الاِجْتِهَادَاتُ النَّحَوِيّةُ عِنْدَ الزَّجَّاج ِ مِنْ خِلاَلِ کِتَابِهِ " مَعَانِي القُرْآنِ وَإعْرابِهِ" | ||||
Statistics Article View: 195 PDF Download: 397 |
||||