علاقة السلطان مَحْمُود الغَزْنوِي بالدولة القَرَاخَانَية (387 – 421هـ / 997 – 1030م) | ||||
| حوليات أداب عين شمس | ||||
| Article 17, Volume 44, إبریل - یونیو (جـ) - Serial Number 2, June 2016, Page 541-562 PDF (3.53 MB) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/aafu.2016.9614 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
| هيلة بنت محمد بن علي القصيّر | ||||
| استاذ التاريخ الاسلامي المشارک/ جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض/ کلية الاداب/ قسم التاريخ | ||||
| Abstract | ||||
| في عام 320هـ /932م عندما أسلمت قبائل کثيرة من الأتراک، کان من نتائج ذلک أن ظهرت أول دولة ترکية مسلمة مقابلة لأتراک الشرق، هي الدولة القَرَاخَانَية، وما أن قامت هذه الدولة حتى شرعت في محاربة أعداء الإسلام، لاسيما المجاورين لها من الأتراک الوثنيين. ومرت العلاقة بين الغَزْنوِيين (351-582هـ/962-1186م) والقَرَاخَانيين (320-609هـ/ 932-1212م) بعدة أطوار، وتنوعت بين العداء تارة، والود تارة أخرى، جاء العداء نتيجة نزاعات المصالح، والتنافس على ممتلکات الدولة السَّامَانِيَّة حيث تطلع کلا الفريقين لبسط النفوذ، والسيطرة على عدة مناطق في بِلَادِ مَا وَرَاءَ النَّهْر. وفى مرحلة الود سعى کلا الطرفين إلى توطيد أواصر الصداقة وتحقيق السلام عن طريق المصاهرة السياسية بين السلطان مَحْمُود الغَزْنوِي والقرخانيين. وترکت تلک العلاقة آثارًا سياسية ودينية وعسکرية وحضارية واسعة المجال في المشرق الإسلامي، امتد تأثيرها واستمرت لعدة قرون. | ||||
| References | ||||
|
| ||||
|
Statistics Article View: 302 PDF Download: 280 |
||||
