توليد الأفکار باستخدام فاعلية اللامرئي في نطاق النظم البنائية العشوائية وتوظيفها فنياً في المشغولات المعدنية | |||||||
مجلة بحوث التربية النوعية | |||||||
Article 14, Volume 2014, Issue 33, January 2014, Page 1085-1101 PDF (2.85 MB) | |||||||
Document Type: مقالات علمیة محکمة | |||||||
DOI: 10.21608/mbse.2013.143558 | |||||||
View on SCiNiTO | |||||||
Authors | |||||||
سلوى محمد عبد النبي حسن* 1; عهود بنت محمد بن عمر سحاحيري* 2 | |||||||
1استاذ تصميم الحلي والمجوهرات کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان | |||||||
2محاضر بکلية التصاميم والفنون جامعة الملک عبد العزيز | |||||||
Abstract | |||||||
الملخص: يرى الفنانين الأشياء بطريقة مختلفة عن العديد من الناس حيث يدرک معظم الأشخاص الخصائص البصرية والوظيفية فقط بينما يدرک الفنانين بعض الدلالات خلف الأشياء وتقود هذه الدلالات الفنانين الى ادراک بعض المظاهر أو الأشکال البصرية أو العلاقات بين الأشياء هذه القدرة على رؤية ما خلف الأشياء تزيد من قدرات الفنانين الابتکارية وتساعدهم على توليد الأفکار الجديدة ويهدف هذا البحث الى استکشاف کيف تقوم رؤية ما خلف الأشياء أو بمعنى آخر "اللامرئي" بدعم العملية الابتکارية وتوليد الأفکار الجديدة کذلک يدرس کيف تحدث هذه العملية عشوائياً وکيف يقوم الفنان بالکشف عن الجماليات الموجودة في الأشکال البصرية التي يراها وکيف يقيمها تبعاً لمدى تناسبها للاستخدام في المشغولات المعدنية اظهرت النتائج أن استخدام الأشکال من خلال رؤية ما وراء الأشياء باستخدام المنظور اللامرئي بما يدعم العملية الابتکارية في تصميم الأفکار الجديدة کذلک ظهرت ان الفنانين المبتدئين يجدون صعوبة في استخدام اللامرئي مقارنة بالفنانين المحترفين ناتج الخبرة المضافة التي يتمتعون بها . | |||||||
Full Text | |||||||
مقدمة : يتميز الفنان بخصائص وجدانية ذاتية تساهم في زيادة قدرته على الابتکار والابداع وتوصيل مجموعة من الأفکار التي قد لا يسبقه أحد فيها وايجاد علاقات وهيئات فنية تؤدي إلى دلالات بصرية لکثير من المفردات والعلاقات والتي تسمح بالبناء التصميمي والتنبؤ بالحلول للکثير من المشکلات ( بدر 1990 – ص 199 ) . وباستخدام هذه القدرة يمکن استکشاف ما بين الأشياء وما وراء الأشکال والعلاقات التي تکون مختفية عن العديد من الأفراد وهذه ما يطلق عليها (( فاعلية اللامرئي ) وقد تکون هذه المرئيات ( ملمس – تراکيب خطية – حجوم – ألوان – مساحات متراکبة ) يمکن اکتشافها واستکمالها بصرياً لاکتشاف ما وراء الأشياء المرئية ولکنها تتجلى وتبرز وتنبثق في مخيلة الفنان إلى حالة فنية وتعبيرية وقيمة شکلية مجردة . وعلى ذلک اتجه البحث للتعرف على المفاهيم الأساسية لللامرئي باستخدام بعض المخططات والتکوينات ذات الطبيعة العشوائية وقد تم اختيار مخططات ( جده القديمة ) والتي تتميز بالبنائيات والتراکيب المتداخلة وتشکيل هندسي مغقد إلى حد ما من حيث الأبعاد والتراکيب وعدم الانتظام المليء بالتفاصيل , مما يجعلها أکثر قدرة على استنباط أشکال مستحدثة يمکن من خلالها توضيح ماهية اللامرئي وفهم أنماط التکوينات الفوضوية على کافة المستويات الفنية ويمکن ابراز السمات الشکلية ذات الطبيعة العشوائية فيما يلي :
وبالرغم من تأکيد هذه الخصائص على الطبيعة القوية للأشکال العشوائية وعدم الانتظام شکلياً إلا أنه في طبيعته منظم ومنضبط ومتداخل في ذاته وه من التنوع ما يساهم في التأکيد على ضرورة استخدام فاعلية الللامرئي لاستنباط واستلام مرئيات اکثر تعبيرية من خلاله (http:/www.inho.com/grae/chaos/chats.html- ) ولقد تطورت رؤية القيم الفنية مع هذا الاتجاه وتم في العديد من الدراسات أهمية استخدامه لتوظيف أثر الأشکال العشوائية الديناميکية والغير خطية في الحصول على أشکال وتطبيقات تصميمية متميزة وخاصة في التصميم ذات الطبيعة الفنية مثل اشغال المعادن والميزة الرئيسية للنظم العشوائية هي القدرة التفاعلية مع العديد من التقنيات المعدنية مثل التلوين والتشکيل البارز والغائر والملامس السطحية وهو ما يعظم توافره لو استخدم الحالات المرئية للأشکال الاقليدية الهندسية الشائع استخدامها وترى الباحثة أنه يمکن الحصول على تصميمات عديدة باستخدام المرئيات الخيالية المستنبطة باللامئي بما يحقق أفکار سريعة ومتعددة لفکرة الشکل واخراجها في صورة نماذج مرئية جمالية توائم توليد الأفکار وتحسين مظهر الشکل في المشغولات المعدنية تحت ظروف الاستخدام الفني وهو ما يدعم التوافق مع کل ما يناسب عصر المعلومات ويسهم في رفع المستوى الفني لممارسي الفن المبتدئين والذين يلجأون فقط لاستخدام الطرق التقليدية في توليد الأفکار .
مشکلة البحث : تنحصر مشکلة البحث فيما يلي :
أهداف البحث :
أهمية البحث : تتمثل أهمية البحث فيما يلي :
محاور خطة البحث :
أولاً : مفاهيم اللامرئي ومتغيراته البصرية : عندما يتنازل الفنان عن منطلقاته الفکرية ويتجه للأفکار والحلول التقليدية للمشکلات الفنية فإنه لا يجد من المرئيات إلا القليل التي يمکن الاعتماد عليها کواحدة من الامکانات العديدة للاستلهام التي تم التطرق إليها في الحدود المعتادة للابتکار . وفي هذه الظروف فإن الفنان عليه بالبحث عن مصادر مختلفة للوصول إلى المرئيات الجديدة تمکنه من الوصول إلى أنماط مستحدثة ومن اهم هذه المصادر هو البحث عن ما وراء المرئيات سواء کانت مرئيات طبيعية مثل حرکة الضياء والظلال وتداخل المستويات وحرکتها في الفراغ وکذا المرئيات الضبابية الناتجة من القرب والبعد والتکبير والتصغير ...... الخ وهي عناصر من الممکن عدم ادراکها بدون الحالة الوجدانية للانسان وطبيعة المدرکات والخيال الناتجة من الخبرة الفنية . ومن مفاهيم اللامرئي , بأنه مقولة فلسفية غير مشروطة ومستقلة غير نسبية وکاملة في ذاتها کوحدة واحدة وهو مصطلح في الفلسفة المثالية يدل على المتناهي الذي لا يتوقف على شيء آخر ( روزنتال ص 482 ) ويمکن تعريفه أيضاً بأن اللامرئي هو المحرک الذي يصنع الحرکة في الأشياء وهو اللاشکل المنتج للأشکال وهو الشکل الکامن في الأشياء ( شوقي الموسوي ص112 ) . ويؤکد " ميرلوبونتي" في مؤلفه المرئي واللامرئي إن اللامرئي ليس نقيض المرئي فالمرئي يملک جزءاً لا مرئياً وبالمعنى والدلالة المجازية لا يمکن أن نراها ولکن لا يمکن أن نراها ولکن يمکن أن نستشعرها وبالرغم من ذلک هي موجودة داخل المرئي کاستراتيجية في البنية الشکلية . وهکذا يأتي اللامرئي في ايجاد رؤية مستحدثة للأشياء عندما تکون بصيرة الفنان أکثر نقاء في رؤية واستکمال المرئيات لما وراءها من مثيرات والتي تعتمد على التوازن بين الدالات البصرية بسلسلة من التصورات الخيالية لمرئيات غير خطية يمکن أن تتغير من حالة إلى أخرى والتي يمکن الوصول إليها من خلال :
ومن خلال مجموعة المعايير السابقة نجد أن الترکيز في ماهية المظاهر الکامنة في الأشياء هي الوسيلة الأولى في استيعاب النظم المختلفة وکذا الوعي وتسجيل العلاقات الثابتة والنامية للأشکال الغير منتظمة ذات الطبيعة العشوائية مما يسمح بتفعيل مدرکات الانسان نحو المتغيرات الابتکارية للتقييم المقترح . وبناء على ذلک فمن أهم النقاط المؤثرة والمستوعبة للإيحاء اللامرئي في الأشکال المعقدة بالترکيبات العشوائية على الوجه التالي :
ففي الحالة الأولى , تضم الحالة الشکلية النقط والخطوط والمساحات والنظم الشبکية وکذا الضوء والظلال والفراغ أما الحالة الثانية فتضم الحالة الإيحائية لمتغيرات الخطوط وحرکتها التعبيرية والعلاقات التناسبية المکونى للشکل بالإضافة غلى حالة التوازن بين العلاقات والسيادة المکونة ( محمد شهاب ص 12 ) وهکذا نجد ان هناک مداخل مستحدثة يمکن أن تستغل الترکيز حول المرئي واللامرئي تحدث أثناء عملية الربط بين الأشکال المرئية والمؤثرات المختلفة المکونة للأشياء والتي تم استعراضها سابقاً مثل ملاحقة التغيرات المتحرکة والمختفية المؤثرة على الشکل ومن خلالها يبحث عن خصائصها الکامنة فيما وراء ظاهرهاالمرئي حيث يبحث عن الخصائص الثابتة الکامنة فيما وراء ظاهرها المرئي حيث يبحث عن الخصائص الثابتة الکامنة فيما وراء ظاهرها المرئي في الشيء ذاته في طريقة بنائه لا في نوع مادته کما تبدو للحواس بمعنى أنه يفسر الأشياء من خلال بنيتها الجوهرية أو نسبها البنائية واختلافاتها الکيفية للتعرف على حقيقتها وهو لا يترجم الموضوع کما هو معطى في الواقع الفعلي بل ينقل منه ما يعتقد أنه يمثل حقيقته الکامنة في الذهن بما يسمح بإعادة بناء الشکل حسب ما تقتضيه الکامن في الذهن بما يسمح باعادة بناء الشکل حسب ما تقتضيه الرؤية العقلية والمتخيلة للتصورات بمعنى آخر أنه اتجه إلى الصور الذهنية القائمة على تنظيمات تفاعلية مستعيناً بعمليتي التحليل والترکيب فالحقيقة الشکلية ليست في حواسنا بل فيما تستقبله أفکارنا حسب تعبير الفيلسوف الفرنسي " نيکولا مالبرانش " لأن الحواس لا تعطينا سوى صورة ناقصة على الوجود بينما يحاول الفکر يبني حقائق الشيء أو أن حقيقة الشيء کانت کامنة فيه فجاء الفنان وکشف عنها الحجاب التي يحجبها ليخرجها إلى الوجود ( محمد شهاب ص 12) , ( العلوان ص 115) لذا يستدعي اللامرئي طريقة تفکير مختلفة ولغة اصطلاحية جديدة في التحليل ويتکشف للوجود من خلال الشيء المرئي فتأمل لشيء وتعجبه الاهنمام والانتباه له يساهم في ترکيز الشعور لدى الفرد إلى ما وراء الشيء من خلال الادراک الاستاتيکي أو الديناميکي تبعاً لحالة الشيء المدرک ويتسم التدريب على الرؤية الفنية بالتفاعل اللامرئي بين العقل والوجدان فلکل منها دور حتى تتکامل هذه الرؤية بکل جوانبها في نطاق :
ويمکن عرض لأعمال بعض الفنانين والتي يمکن أن تعطينا انطباع شکلي سواء من الحالة الکلية أو من خلال جزئياتها في الفراغ مما يستلزم وسيلة للإدراک ذات الوظائف الفنية المتغيرة ( شکل رقم (1) , ( 2 ) , (3 ) , (4 )
ثانياً : دعائم استخدام النظم الغير الخطية ( العشوائية ) في التصميم : تتميز النظم العشوائية بالآتي :
ومن خلال هذه المتغيرات يمکن للفنان أن يستشف مجموعة من العلاقات المختلفة ويمکن تسجيلها لحظياً کما يمکن أن يعيد العملية للوصول إلى المرئيات الجديدة بالرغم من ثبات المرئي وإذا أضيفت إلى الشکل الأصلي عناصر بعدية جديدة فمن الممکن أن تؤدي هذه العناصر المضافة الى تغيير خصائص الصيغة الأصلية أو تؤدي إلى خداع وتشتيت بصري کما يتضح في العوامل التالية :
ومن أهم القوانين المؤثرة على التکوينات العشوائية التي تساهم في تجميع العناصر البصرية مثل التقارب – التشابه – التکامل الشکلي – الارتباط المشترک – الاغلاق – التماثل – التجاور – الاکمال البصري والاغلاق – الحدود بين الأشکال – الحرکة المشترکة . ولتوضيح خصائص واتجاهات التکوينات الناتجة من النظم العشوائية :
ومن خلال المعايير السابقة والتي توضح خصائص التکوينات العشوائية ( الغير الخطية ) والمنبثقة جمالياً من هندسة البناء والقيم الرياضية والتي يمکن ادراکها وقياسها عن طريق المنطق والاستدلال الذهني للرؤية الکلية للشکل والبحث في جوهره ودلالته وترى الباحثة أنه يمکن الوصول إلى مظاهر شکلية يمکن استنباطها من حرکات التکوينات العشوائية وما تحمله من خصائص لانتاج تکوين بعدي فني وهما :
ويتم اکتشاف التکوينات اللامرئية في العناصر السابقة بثلاث خطوات :
فالأشکال الغير الخطية ( العشوائية ) والتي يمکن أن نستوعب مرئيايها ،وما يحيط بها وما تضمنه من تفاصيل يمکن أن تقودنا بالتأمل إلى ايجاد أشکال جديدة بالاضافة إلى بعض الأفکار البديلة حيث أن التحليل البصري للأشکال العشوائية يعتمد على بعض الدلالات البصرية لکثير من المفردات والعلاقات المتداخلة والمتراکبة والتي تسمح لبناء فني في الوصول غلى العديد من الأفکار التصميمية والتي يمکن توظيفها فنياً وتقنياً في اشغال المعادن . وبناء على ما سبق يمکن عرض تصور مقترح من الباحث يوضح الاتجاهات اللامرئية للأشکال العشوائية شکل رقم ( 5)
الإتجاهات اللامرئية فى الأشکال العشوائية (إعداد الباحثة) شکل رقم (5) ويرى ما يعوق العملية الادراکية هو التداخل الشکلي بين العناصر الأساسية والعناصر المرتبطة ذات الاتجاه السلبي کما سلف القول في نطاق التبصير الجماعي للأشياء الا إن العناصر الايجابية تساهم في استيعاب المرئيات التصورية المستحدثة ( مرئيات ابتکارية بحيث يمکن توظيفها بنائياً ووظيفياً وفنياً ) . وکلما زادت حالة التفاصيل الايجابية کلما زادت حالة التفاعل البعدي لبعض الجزئيات وعدم تفاعلها في جزئيات أخرى إلا أنه بالضروري يجب أن يصاحب هذه الخاصية الاحساس بالعمق بالمدلولات الهائلة وتحديد مرکزية الرؤية ( سانتيانا 2001 – ص 191,192) والتي تتحدد في مضمون فسيولوجية ادراک الشکل والتکوينات الغير خطية ( العشوائية ) يمکن أن تحقق تکوينات تشکيلية مترابطة أو منفصلة ذات تأثير فني وتعبيري يمکن تفسيره ذاتياً من فرد لآخر . وللوصول إلى تکوينات أکثر عمقاً يمکن تناولها تقنياً باستخدام الأسطح المعدنية يجب التعرف على الخصائص الفنية للتکوينات العشوائية واتجاهات التکوين المتاحة والتي تضم
وکل هذه الاتجاهات الشکلية تسمح بايجاد مضمون شکلي محدد ذات نطاق حسي تعبيري بما يسمح بابداع مرئيات فنية لا نهائية باستخدام نظام شکلي يستوعب حالة اللامرئي للوصول إلى أفکار سريعة متعددة لفکرة الشکل غير الخطي واخراجها في صورة نماذج تعبيرية جمالية توائم الأفکار تحت ظروف المرئيات المختلفة لدارسي الفن ( شکل رقم 6 )
يوضح الخطوات المتبعة للفاعلية المطلوبة فى صياغة الأشکال الابتکارية (إعداد الباحثة) وبتحليل الحالة السابقة يلاحظ الآتي :
ثالثاً : فاعلية اللامرئي في تصميم المشغولة المعدنية : أمکن للباحث الاستفادة من المخططات المعمارية العشوائية ( الأنسجة المعمارية ) في نطاق التأثير الللامرئي للفن کاتجاه ابداعي لايجاد نظام بنائي مستحدث في منطقة جده القديمة. يهدف:
خطوات التجربة : قامت الباحثة باعداد مجموعة من الأفکار التحضيرية للتجربة الفنية مستخلصة من خلال نتائج الدراسة والتي اعتمدت على ثلاث مراحل متتابعة وهي :
ويتضح ذلک في شکل رقم ( 7 ) , ( 8 ) , ( 9) وهي بعض الحالات التصميمية المقترحة للتنفيذ .
شکل رقم (7) استخدمت الباحثة بعض المکونات المعدنية مع التنظيم لبعض المساحات السطحية والتقريب بينها لتأکيد الوحدة الشکلية وفيهل تناولت الصيغة البنائية المتمثلة في الحالة المعمارية الاسلامية بطريقة تعبر عن البعد الثالث. وقد کان للايحاء الفني الناتج من اللامرئي للنظرة الکلية للمحور مع توظيف التکوين من خلال وضع المساحات مع الاضافات النوعية والتحوير الشکلي بما يوائم المتطلبات التصميمية للشکل.
تناولت الدراسة في هذا العمل الايحاء الفني لکلية المخطط المعماري بنطاقه الکامل مع الاستفادة من المساحات الفرغية المحيطة والتي توحي بکائن عضوي . وقد حاولت الباحثة المحافظة على تکاملية الشکل في الفراغ من خلال وضع التکوين في نطاق مجسم ثلاثي الأبعاد مع المحافظة على بعض التفاصيل الداخلية ذات القيمة الايجابية لتأکيد الطبيعة العضوية وکذا الاستفادة من بعض لتأثيرات الملمسية التي تساهم في تأکيد القيمة البصرية .
نتائج البحث :
| |||||||
References | |||||||
المراجع 1. الموسوي , شوقي ( 2009 ) بحث ماجيستير غير منشور – اشکالية المرئي واللامرئي في الفن السومري – جامعة بابل 2.المغاوري , ولاء فوزي (2013 ) بحث ماجستير غير منشور – انظمة الفوضى وفاعليتها في توليد الأفکار التصميمية وتحسين مظهر المنتج المعدني – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان 3. بدر , مختار طه ( 1990 ) المدرک والغامض – الهيئة المصرية العامة للکتاب – القاهرة 4. سانتيانا , جورج ( 2001 م) الاحساس والجمال – ترجمة محمد مصطفى بدوي – مکتبة الأسرة – مطابع الهيئة المصرية للکتاب 5.سحاحيري – عهود ( 2013 ) ماجيستير غير منشور – اللامرئي فنياً في المساقط الأفقية للمخططات العشوائية وتطبيقها في المشغولات المعدنية – کلية الاقتصاد المنزلي – جامعة الملک عبد العزيز 6. شهاب , محمد احمد – أساليب التحليل المنهجي للتصميم المعماري – دار الأمل للنشر . اربد – الأردن 7. محرز , خالد (2009 ) المذهب الاختزالي وأثره في تصميم الأثاث – مجلة دراسات وبحوث – العدد الثالث – جامعة حلوان 8.ياسين محمد ( 32000 ) الدلالات الأدراکية للفراغ في الأعمال الفنية ذات البعدين في مختارات من الفن المعاصر کمدخل لاثراء التصميمات الزخرفية – رسالة دکتواراه – غير منشورة – کلية التربية الفنية – جامعة حلوان 9. http:/www.imho.com/gree/chaos/chas.html
10.http:/www.noupe.com/design/35-beatiful-examples-offract-flowers.html
11.http:/news-bbc.co.uk/2/ri/8291905.stm | |||||||
Statistics Article View: 339 PDF Download: 449 |
|||||||