استعارة النصوص وتعريف الهوية الثقافية: دراسة التناص في رواية الکاتب تشانج-ري لي "المتحدث باللغة الأم" التي تقدم مفهوم الکاتب للتجربة الثقافية الکورية الأمريکية | |||||||||||||||||
مجلة کلية التربية - جامعة الإسکندرية | |||||||||||||||||
Article 8, Volume 29, Issue 3, September 2019, Page 273-289 PDF (547.24 K) | |||||||||||||||||
Document Type: المقالة الأصلية | |||||||||||||||||
DOI: 10.21608/jealex.2019.154046 | |||||||||||||||||
View on SCiNiTO | |||||||||||||||||
Author | |||||||||||||||||
ألفت نور الدين قرني محمد يوسف* | |||||||||||||||||
مرشح لنيل درجة الدکتوراه من جامعة حلوان، کلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية | |||||||||||||||||
Abstract | |||||||||||||||||
التناص أداة تزوّد الکاتب بالأدوات الازمة لاستعارة نصوص قديمة وإعادة تقديمها في رداء جديد. إن دارسة الأسباب المؤدية لاختيار النص والتحويل الذي ينتج عنه يقود إلى فهم أعمق لأيدولوجية الکاتب ورؤيته. تقوم هذه الدراسة على تحليل کيفية استخدام "التناص" کأداة لتحليل التجربة الثقافية المقدمة في رواية الکاتب تشانج-ري لي "المتحدث باللغة الأم"، حيث تُقدّم الرواية الهوية الکورية المهمشة في المجتمع الأمريکي. إن توظيف الکاتب تشانج-ري لي لمواضع التناص يکمن في أربعة أقسام: مقدمة الرواية المقتبسة من قصيدة والت ويتمان، قصيدة شيلي، الأغنية الشعبية الکورية واستخدام اللغة الکورية. إن تحليل هذه المواضع يلقي الضوء على أسباب اختيار الکاتب لاستعارة هذه النصوص وکيفية مساهمة هذه النصوص في تکوين التجربة الثقافية الکورية الأمريکية. النتائج: إن استعارة الکاتب تشانج-ري لي لکل من الأعمال الکلاسيکية الأمريکية والبريطانية والتراث الشعبي الکوري واللغة الکورية في روايته، إنما يعکس الصراع مع الهوية المُهجنة. يوصل الکاتب في نهاية الرواية، رسالته بأن بطل روايته ناتج لحضارتين، وأن هويته تکمن في تقبله لهجين الحضارتين الأمريکية والکورية. | |||||||||||||||||
References | |||||||||||||||||
| |||||||||||||||||
Statistics Article View: 99 PDF Download: 169 |
|||||||||||||||||