إستعادة الهوية القومية و الثقافية فى أعمال مختارة من الأدب الأيرلندى و الفلسطينى | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 7, Volume 47, Issue 6 - Serial Number 1, 2019, Page 122-164 PDF (729.99 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2021.172170 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
نجوى إبراهيم داود | ||||
Abstract | ||||
الثراء و التنوع سمتين أساسيتن من سمات الأدب العربى و الأيرلندى. الأدب الذى تأثر کثيراً بتاريخ مؤلم مع الإستعمار الأوروبى. من خلال هذا الأدب، سواء کان العربى(بالتحديد الأدب الفلسطينى) أو الأيرلندى يقدم الکتاب قصتهم مع الإستعمار و أثارة من منظهورهم و ليس من منظور الإستعمار. و کنماذج للإستعمار الإستيطانى، يعتبر إدعاء"حمل الرجل الأبيض" نقطة الإلتقاء بين الإستعمار البريطانى فى أيرلندا و الإستعمار الصهيونى فى فلسطين. والنهضة الثقافية الأيرلندية تأثرت بحرکات أدبية قومية و أثرت و أصبحت نموذجاً هام لکتاب ما بعد الإستعمار. ففى کتابة الهام الثقافة و الإستعمار(1993) يربط إدوارد سعيد بين شعر وليام باتلر ييتس و شعر المقاومة و محاربة الإستعمار و يلاحظ وجود نقاط تشابهة بين شعرة ما قبل (1920) و شعر محمود درويش. هذا و محورية قضية الهوية فى الکتابات الأيرلندية و الفلسطينية توضح کيف أن التجربتين يوضحون بعضهم البعض.و يعمل هذا البحث على إجراء دراسة مقارنة بين أعمال مختارة من الادب الأيرلندى و الفلسطينى ليوضح کيف أنها تعمل على إستعادة الهوية القومية و الثقافية للشعبين الأيرلندى و الفلسطينى ضد الصورة المشوهة التى يقدمها الخطاب الإستعمارى للبلدين و سکانهم الأصليين. و ستتبنى هذة الدراسة العمل من خلال نظرية مابعد الإستعمار و الدراسات الثقافية و دراسات الذاکرة. و الأعمال المختارة هى: ترجمات (1980) لبراين فريل و قصائد شعرية مختارة لشيمس هينى. أما بالنسبة للأعمال الفلسطينية فتحتوي على رواية عائد إلى حيفا (1969) لغسان کنفانى و مجموعة من القصائد الشعرية المختارة لمحمود درويش. | ||||
Keywords | ||||
أيرلندا- فلسطين; الخطاب الإستعمارى- الخطاب المضاد- التاريخ- الذاکرة- اللغة- الهوية القومية- الهوية الثقافية | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 364 PDF Download: 684 |
||||