تطوير مقياس النوموفوبيا في ضوء استخدامات الذكاء الاصطناعي لدى عينة من الشباب | ||||
| مجلة العلوم المتقدمة للصحة النفسية والتربية الخاصة | ||||
| Volume 2, Issue 5, October 2023, Page 249-282 PDF (1010.2 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/jasps.2023.314057 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Authors | ||||
| محمد نايف أبو عكر1; محمود علي موسى2 | ||||
| 1دكتوراة المناهج وطرق التدريس معلم لغة عربية بالتربية والتعليم، قطر، الدوحة | ||||
| 2أستاذ علم النفس التربوي المشارك كلية التربية، جامعة قناة السويس | ||||
| Abstract | ||||
| هدفت الدراسة إلى الربط بين النوموفوبيا، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لدى عينة من الشباب. وقد استخدمت الدراسة مقياس النوموفوبيا لـ Yildrim & Correia (2015) بعد إجراء التعديلات المناسبة من الصياغات على عباراته لتتناسب في استخدامها مع الذكاء الاصطناعي. تكونت عينة الدراسة من 150 مستخدم من برمجيات الذكاء الاصطناعي، وقد اختيرت العينة بصورة قصدية. واختيرت العينة ممن تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 34 عاماً. استخدم المنهج الوصفي للتحقق من أهداف الدراسة. استخدم برنامج التحليل الاحصائي Jamovi 2.3.26 لإجراء التحليل لقدرته على توليد مصفوفة الارتباط الترتيبية بين المفردات، وتراوحت معاملات الثبات ألفا الرتبية بين 0.655 إلى 0.724. تم التحقق من الصدق التمييزي للمقياس باستخدام معيارين الأول هو مؤشر HTMT نسبة العلاقة بين السمات المختلفة والسمات المتشابهة لنفس البناء ومؤشر Fornell & Larcker (1981) وتوصلت النتائج إلى وجود بعض المحددات في الصدق التمييزي بسبب الاعتمادية الخطية بين البعدين الأول والثاني من ناحية وبسبب تأثيرات الطريقة التي ارتبطت بتعدد الصياغات السلبية والإيجابية في نفس البناء، أو أن السبب من الناحية النفسية هو أن البعد الأول وهو عدم القدرة على الوصول إلى المعلومات ليس منطقياً في بنية العامل العام من الدرجة الثانية إذ أن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي هي احترافية للمتعة النفسية ليس بغرض الوصول للمعلومات بصورة ألية | ||||
| Keywords | ||||
| الذكاء الاصطناعي; النوموفوبيا; الصدق التمييزي; البناء العاملي | ||||
|
Statistics Article View: 121 PDF Download: 150 |
||||
