الفقر بمدارس المرحلة الابتدائية دراسة مطبقة على المدارس الابتدائية بمدينة السادات | ||||
Journal of Environmental Studies and Researches | ||||
Article 1, Volume 8, (1), March 2018, Page 1-7 PDF (796.89 K) | ||||
Document Type: Original Article | ||||
DOI: 10.21608/jesr.2018.68317 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
أسماء صبحی إبراهیم عبد الرؤف* 1; إيناس زکریا عبد السلام2; صبري إبراهیم منصور شاهين2; ِاةثي وفاء حسین زيتون3 | ||||
1باحث دکتوراه - معهد الدراسات والبحوث البيئية - جامعة مدينة السادات | ||||
2معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات | ||||
3کلية التجارة – جامعة المنوفية | ||||
Abstract | ||||
التحامل على الفقراء هو لون من الاتجاهات المتحيزة التى تستند الى قالب جامد او فکرة نمطية ثابتة التى هى " مجموعة من التعميمات المتحيزة والمبالغ فيها عن جماعة او فريق من الناس ، ويأخذ ذلک شکل فکرة ثابتة يصعب تعديلها وان توفرت الادلة على خطأها،ورغم ان الاسلام يرفض التحامل على الفقراء الا ان هناک شواهد على تحامل مؤسسات الرعاية الاجتماعية على الفقراء. هناک اکثر من نظام لتعليم تلاميذ المرحلة الابتدائية مدارس خاصة ومدارس تجريبية حکومية وبأجر ومدارس حکومية وهکذا ظهرت ثلاثة أنواع من المدارس وفق ثراء التلاميذ الملتحقون بها مدارس لا يستطيع الفقراء الالتحاق بها وهى الخاصة ومدارس لا يستطيع الفقراء الالتحاق بها ويرفضن الاثرياء الالتحاق بها وهى التجريبية ومدارس لا يملک الفقراء الالتحاق بها وهى الحکومية ولما کان النظام التعليمى کغيرة من النظم الاجتماعية ويسعى الى الحفاظ على الوضع الراهن فتساءلت الباحثة عما إذا کان النظام التعليمى لتلاميذ المرحلة الابتدائية بأنواعة الثلاثة يسعى الى تقريب الفوارق بين الاغنياء والفقراء أم أنه يسعى إلى تکريس الفقر ولاختيار هذا صممت الباحثة هذة الدراسة،هذة الدراسة تعطى مؤشرات للمخطط التربوى لکى يراعى العدالة الاجتماعية فى المؤسسة التعليمية ،تستخدم الباحثة طريقة المسح الاجتماعى الشامل للمدارس الابتدائية الحکومية والخاصة بمجتمع مدينة السادات. | ||||
Keywords | ||||
الفقر- مدارس حکومية- مدارس تجريبية- مدارس ابتدائية | ||||
Full Text | ||||
مقدمه الدراسة أکدت التطورات التربویة الحدیثة التى یشهدها عصرنا الحالى دور عناصر البیئة المدرسیة المادیة والمعنویة فى تحصیل الطلبة من النواحى العلمیة والمعرفیة والاجتماعیة والانسانیة عموما ،فالمدرسة منظومة متکاملة من العناصر والمکونات المادیة والمعنویة ،ولا یمکن النظر الى اى من هذة العناصر بشکل منفصل ،بل ینظر إلیها بوصفها منظومة من التفاعلات بین تلک العناصر المادیة (المتمثلة بالصف ،المعامل ،التقنیات التعلیمیة ،الحدیقة المدرسیة ،البناء المدرسى ) ،والمعنویة (المتضمنة فى العلاقات الانسانیة ذات الطابع التربوى الدینامیکى ذى المعنى الذى یتوسط العناصر المادیة )([1]). ومنذ الثمانینات من القرن الماضى والمجتمع المصرى یشهد تحولا الى الاعتماد على القطاع الخاص فى تقدیم الخدمة التعلیمیة فیلاحظ خلال هذة السنوات ارتفاع معدل الزیادة فى المدارس الخاصة مقارنة بالزیادة فى المدارس الحکومیة . وبذلک صار هناک اکثر من نظام لتعلیم تلامیذ المرحلة الابتدائیة مدارس خاصة ومدارس تجریبیة حکومیة وبأجر ومدارس حکومیة وهکذا ظهرت ثلاثة أنواع من المدارس وفق ثراء التلامیذ الملتحقون بها مدارس لا یستطیع الفقراء الالتحاق بها وهى الخاصة ومدارس لا یستطیع الفقراء الالتحاق بها ویرفضن الاثریاء الالتحاق بها وهى التجریبیة ومدارس لا یملک الفقراء الالتحاق بها وهى الحکومیة ولما کان النظام التعلیمى کغیرة من النظم الاجتماعیة ویسعى الى الحفاظ على الوضع الراهن فتساءلت الباحثة عما إذا کان النظام التعلیمى لتلامیذ المرحلة الابتدائیة بأنواعة الثلاثة یسعى الى تقریب الفوارق بین الاغنیاء والفقراء أم أنه یسعى إلى تکریس الفقر ولاختیار هذا صممت الباحثة هذة الدراسة . مشکلة الدراسة : توضح الاحصاءات العالمیة ان کثیر من الملوثین فى العالم هم الاغنیاء ،والملفت للنظر کثیرا من الفقراء یحاولون حمایة بیئتهم رغم قلة امکانیاتهم فالنوبیون الفقراء یعتبرون من أنظف فقراء العالم ولا ینقصهم الا موارد مائیة لاستکمال تحسین بیئتهم مثل ترکیب دورة میاة صحیة ،او المساهمة فى نشر الترنشات ،او الاسهام فى تکالیف تبیض الحجرات وما الى ذلک فهم فقراء فى الامکانیات التى تساعدهم على تحسین بیئتهم ،ان الغنى عامل مسبب للتدهور البیئى مثل الفقر الامر الذى یطرح علینا التساؤل هل هناک تلوث او تدهور بیئى مرتبط بالفقر واخر مرتبط بالغنى ،ویستتبع ذلک امکان اطلاق ما نسمیة ( بتلوث الاغنیاء ) ، والاخر (بتلوث الفقراء ) والى اى حد یساهم کل منهما فى تدهور البیئة وتلوثها من حیث تفاوت الحجم والکم والنوع ، وهنا یجب ان نفکر فى الیة وطنیة تتیح للدولة فرصة الاستفادة من الجوانب الایجابیة لاسهام کل من الغنى والفقیر فى الحد من معدلات التدهور البیئى بکل الوسائل العلمیة والتقنیة الحدیثة فبقدر الاسهام السلبى لکل من الفقر والغنى کعاملین معوقین للبیئة وهو ما یعرفه بالتطرف البیئى "وذلک بارتفاع کبیر لمؤشرات الفقر والعکس صحیح ([2]).التحامل على الفقراء هو لون من الاتجاهات المتحیزة التى تستند الى قالب جامد او فکرة نمطیة ثابتة التى هى " مجموعة من التعمیمات المتحیزة والمبالغ فیها عن جماعة او فریق من الناس ، ویأخذ ذلک شکل فکرة ثابتة یصعب تعدیلها وان توفرت الادلة على خطأها،ورغم ان الاسلام یرفض التحامل على الفقراء الا ان هناک شواهد على تحامل مؤسسات الرعایة الاجتماعیة على الفقراء([3]). أکد المؤتمر الدولی للبیئة باستوکهلم سنة 1972 قد أقر " أن البیئة هی مجموعة من النظم الطبیعیة والاجتماعیة والثقافیة، التی یعیش فیها الإنسان و الکائنات الأخرى والتی یستمدون منها زادهم ویؤدون فیها نـشاطهـم"، کـما تعـرف أیضا أنها "نـظام دیـنـامـیکی یتکون مـن عـناصر طبیعیة وعناصر بشریة دائمة التفاعل المتبادل فی إطار زمانی، مکانی، ثقافی معین"([4]). إن التعلیم التقلیدى لیست له أهمیة کبیرة ولا فاعلیة تذکر ،ولذا یتطلب الامر إصلاح نظام التعلیم ،ویجب أن یشمل هذا الاصلاح إعاده هیکله المناهج الدراسیة ووضع منهج جدید یعتمد على الدراسات البیئیة([5]). حیث ان معاییر البیئة المدرسیة وهى ملعب المدرسة ، دورات المیاة ،الحدائق المدرسیة ، المسرح المدرسى، المکتبة ،المسجد،الفصل الدراسى ،المختبرات العلمیة ، الاضاءة ([6]) . بناءا على ما تقدم فان الباحثة تتساءل هل انعکس التحامل على معاییر البیئة؟ ومن ثم تم تصمیم هذا البحث .
الدراسات السابقة : لقد هدفت دراسة منى جمیل (2004) الى تزوید الفقراء بمهارات تمکنهم من تحسین مستوى حیاتهم وذلک من خلال تدریبهم الفعلى على اکتساب هذه المهارات ومن أهمها :- أ- مهارة التعاون ب- مهارة الاتصال - محاولة الوصول إلى محددات نموذج محلى للتنمیة المتواصلة من خلال الممارسة وذلک فى ضوء تقییم برنامج التدخل المهنى([7]). وقد اکدت دراسة سحر امام(2014) على نتائج الدراسة أیضاً أن غالبیة عملاء الضمان یعتمدون اعتماداً کلیاً على المساعدات والمعاشات التی یحصلون علیها من الضمان الاجتماعی وکان ذلک بنسبة 99.4 % مما یؤکد وجود وصمة الاعتمادیة بأنهم یعتمدون على خدمات الضمان فقط دون البحث عن مصادر أخرى 2) )من المتوقع وجود فروق معنویة بین مجموعات المستفیدین من الضمان الاجتماعی فی تحدیدهم لمستوى تلقی خدمات الضمان الاجتماعی وفقاً لمتغیرات ( النوع – عدد سنوات الاستفادة . لقد اوصت دراسة نایف عبدالله (2015) - یجب تفعیل السلوک البیئى من خلال وضع برامج وتنفیذ انشطة ترسخ مفهوم السلیم للسلوک البیئى . - یجب تضمین المناهج الدراسیة جانب عن السلوک البیئى وتفعیلة . - تدعیم الدوة لبرامج تحسی السلوک البیئى . - وضع استراتیجیات تعلیمیة یکون متضمنها تحسین السلوک البیئى ([9]).
تقییم الدراسات السابقة : من خلال التعرض للدراسات السابقة تبین تأثیر الفقر على البیئة المدرسیة .
أهمیة الدراسة :
1-تسعى أیضا الى اختبار مقولة ان الرعایة الاجتماعیة تسعى الى الحفاظ على الوضع الراهن وبالتالى الى إبقاء التفاوت بین الفقراء والاغنیاء . 2-تضیف هذه الدراسة اضافات تتعلق ببیئة المدرسة وارتباط معاییرها بالظروف الاقتصادیة للطلاب . الاهمیة التطبیقیة : 1-هذة الدراسة تعطى مؤشرات للمخطط التربوى لکى یراعى العدالة الاجتماعیة فى المؤسسة التعلیمیة .
اهداف الدراسة هدف رئیسى هو تحدید معنویة الفرق ان وجد بین المواصفات البیئیة المدرسیة للفقراء والمواصفات البیئیة للاغنیاء ؟ ویتفرع من هذا الهدف الرئیسى عدة هدف : 1- تحدید معنویة الفرق بین البیئة الاجتماعیة لمدارس تعلیم الفقراء والبیئة الاجتماعیة لمدارس الاغنیاء.
فروض الدراسة : فرض رئیسى لا توجد فروق ذات دلالة احصائیة بین البیئة المدرسیة لمدارس الفقراء والبیئة المدرسیة لمدارس الاغنیاء ؟ وذلک من خلال فرض فرعی: 1- لا توجد فروق ذات دلالة احصائیة بین البیئة الاجتماعیة لمدارس الفقراء والبیئة الاجتماعیة لمدارس الاغنیاء .
مفاهیم الدراسة : مفهوم المرحلة الابتدائیة: هى مرحلة من التعلیم الاساسى الالزامى یبدأ من الصف الاول حتى الصف السادس[10] . ذلک النوعیة من التعلیم الرسمى الذى یتناول التلمیذ من السادسة الى الثانیة عشرة ، فیتعهدة بالرعایة الروحیة والجسمیة والفکریة ، والانفعالیة والاجتماعیة على نحو یتفق مع طبیعتة کطفل ومع اهداف المجتمع الذى یعیش فیة([11]) . المقصود بالمدارس الابتدائیة فى هذا البحث الخاصة والحکومیة فى مدینة السادات
مفهوم الفقر و یعرف الدکتور "عبد الرزاق الفارس" الفقر قائلا:"هناک مکونان مهمان لابد من أن یبرزا فی أی تعریف لمفهوم الفقر، وهذان المکونان هما مستوى المعیشة ، والحق فی الحصول على حد أدنى من الموارد. ومستوى المعیشة یمکن التعبیر عنه بالاستهلاک لسلع محددة ، مثل الغذاء والملابس أو السکن، التی تمثل الحاجات الأساسیة للإنسان التی تسمح بتصنیف أی فرد لا یحققها ضمن دائرة الفقر. أما الحق فی الحصول على الحد الأدنى من الموارد ، فهو لا یرکز على الاستهلاک بقدر ترکیزه على الدخل، أی الحق فی الحصول على هذه الحاجات أو القدرة على الحصول علیها"([12]).
Top of Form Bottom of Form الاجراءات المنهجیة : أولا : نوع الدراسة : تحدید نوع الدراسة یرتبط بالهدف الذى یسعى البحث الی تحقیقة، وعلى اساس مستوى المعلومات المتوفرة لدى الباحثة . تنتمى هذة الدراسة الى نمط الدراسات الوصفیة. ثانیا : المنهج المستخدم تستخدم الباحثة طریقة المسح الاجتماعى الشامل للمدارس الابتدائیة الحکومیة والخاصة بمجتمع مدینة السادات. ثالثا : أدوات الدراسة سوف تعتمد الباحثة فى جمع البیانات على اداة رئیسیة وهى : مقیاس لمدى توافر عناصر البیئة المدرسیة الصالحة. توصیات الدراسة لکى یسهم المعلم فى تنمیة القیم البیئیة للتلامیذ ،فمن الضرورى ان : - یترجم القیم البیئیة ،کاحترام حقوق الاخرین ،والحفاظ على البیئة ،والقیم الصحیحة والجمالیة وغیرها الى سلوکیات وممارسات فعلیة . - یبتعد عن الطرق التقلیدیة فى التدریس ،والتى تعتمد على التلقین . - یشجع التلامیذ على اعداد بحوث تتعلق بالبیئة ومشکلاتها واقتراح بعض الحلول لها. - تعزیز السلوکیات والممارسات البیئیة الایجابیة للتلامیذ . - یقوم بتشجیع التلامیذ على تقویم الممارسات البیئیة لزملائهم داخل المدرسة وخارجها حتى یتعرفوا على الحسن والقبیح منها . - یکون للمعلم قدوة حسنة للتلامیذ فى تعاملة مع البیئة ومواردها . - یکون على وعى بأهمیة القیم البیئیة ،وضرورة العمل على إکسابها للتلامیذ ،وان یکون لدیة القدرة على تنمیة هذة القیم لدى التلامیذ . - یهتم بحضور دورات تدریبیة بصفة مستمرة ،لتنمیة مهاراته والتعرف على احدث الوسائل التى تساعدة فى تنمیة القیم البیئیة . - یعتمدعلى خطة تربویة لتنمیة القیم البیئیة الایجابیة للتلامیذ . - یستخدم المعلم الاسالیب والاستراتیجیات المتنوعة والفعالة لتنمیة القیم البیئیة . - یراعى تطابق سلوکة مع افکارة ،بحیث لا یکون هناک تضارب بین ما یعملة للتلامیذ من سلوکیات بیئیة ایجابیة وما ینتهجة من تصرفات سلوکیة تجاة البیئة ومواردها . | ||||
References | ||||
1- احمد وفاء زیتون ،منال فاروق: نوع التعلیم المتاح للفقراء،المؤتمر العلمى الدولى الثانى عشر الفترة م 13:14 ابریل "الخدمة الاجتماعیة وتنمیة الموارد البشریة للمشروعات القومیة،المجلد الثانى ،کلیة الخدمة الاجتماعیة،جامعة الفیوم،1999. 2- احمد وفاء زیتون : دراسات فى الفقر والتنمیة،مکتبة الصفوة للنشر والتوزیع،الفیوم،2003. 3- احمد وفاء زیتون : تنظیم المجتمع دراسات وقضایا واراء، دار المروة للنشر والطباعة،الفیوم،1995. 4- ابتسام محمد: التعلیم بالمدارس الذکیة فى جمهوریة مصر العربیة والیات تفعیلها على ضوء خبرات بعض الدول،رسالة ماجستیر غیر منشورة،کلیة التربیة،جامعة الفیوم،2013. 5- امال جابر : کثافة الفصل واثرها على الکفاءة التعلیمیة فى الحلقة الاولى من التعلیم الاساسى ،رسالة دکتوراه غیر منشورة،کلیة التربیة جامعة المنیا ،1995. 6- امنة صوالح: المواصفات الفیزیقیة للمبنى المدرسى وأثرها على انجاز العملیة التعلیمیة ،رسالة ماجستیر غیر منشورة،جامعة محمد خیضر،کلیة العلوم الانسانیة والاجتماعیة،2014. 7- البندرى بنت سعد : تربیة طفل المدرسة الابتدائیة،رسالة ماجستیر منشورة،جامعة ام القرى،کلیة التربیة،2002. 8- اسماعیل،لطیفة: نظام مقترح لتطبیق ادارة الجودة البیئیة،رسالة دکتوراة غیر منشورة،معهد الدراسات والبحوث البیئیة،جامعةعین شمس،2003. 9- ابراهیم،یسرى شعبان : عائد التدخل المهنى لطریقة تنظیم المجتمع فى مساعدة المنظمات الاهلیة لتحقیق التنمیة البیئیة،رسالة دکتوراة غیر منشورة،کلیة الخدمة الاجتماعیة،جامعة حلوان ،2000. 10 –أحلام الدمرداش: دور المناخ المدرسى فى تنمیة الابداع لدى تلامیذ المرحلة الابتدائیة،رسالة دکتوراة غیر منشورة کلیة البنات،جامعةعین شمس،1997. 11- امینة احمد حسن: دراسة میدانیة لاهمیة العلاقات الانسانیة فى المدرسة الابتدائیة،بحث مقدم للمؤتمرالاول / التربیة فى مصر،المدرسة الابتدائیة،کلیة التربیة الاسماعیلیة،جامعة قناةالسویسمن 24-26سبتمبر،1988. 12- ابراهیم الخضیر : بیئة التعلیم،رسالة ماجستیر غیر منشورة،کلیةالعلوم الاجتماعیة،جامعةالامام محمد بن سعودالاسلامیة، 1434. 13- البنک الدولى واشنطن العاصمة : تقریر عن التنمیة فى العالم 2000/ 2001،الولایات المتحدة الامریکیة،جامعة اکسفورد،الطبعةالاولى،2001. 14- أحمد عبد الوهاب : موسوعة بیئة الوطن العربى التکافل الاجتماعى البیئى فى الوطن العربى ،الدار العربیة للنشر والتوزیع ،القاهرة ،2001. 15- احمدابراهیم: العلاقات الانسانیة فى المؤسسة التعلیمیة،دارالوفاء لدنیا الطباعة والنشر،الاسکندریة،2001. 16- ابراهیم محمد شعیب : مقومات الإدارة المدرسیة الفاعلة فی المدارس الحکومیة بمحافظات غزة،رسالة ماجستیر غیر منشورة،کلیة التربیة ،الجامعة الاسلامیة، غزة،2008. 17- احمد الدویرى : دراسة مقارنة لمشکلات الابنیة المدرسیة فى الاردن وجمهوریة مصر العربیة،رسالة ماجستیر غیر منشورة ،کلیة التربیة،جامعةعین شمس،1979. 18- امل بنت محمد على عبدالله: أثر منظومة البیئة المدرسیة فى تنمیة القیم الابداعیة التشکیلیة لمادة التربیة الفنیة بالمرحلة الثانویة من وجهة نظر المعلمات،رسالة ماجستیر غیر منشورة،جامعة القرى ،کلیة التربیة،1431. 19- احمد محمود:الابنیة المدرسیة وکفاءة النظام التعلیمى،دار العلم والایمان للنشر والتوزیع ،کفرالشیخ، 2008.
| ||||
Statistics Article View: 357 PDF Download: 356 |
||||