تأثير المتغيرات البيئية والثقافية على دور المرأة المعيلة دراسة سوسيو ايکولوجية | ||||
Journal of Environmental Studies and Researches | ||||
Article 3, Volume 9, (3), April 2019, Page 223-230 PDF (882.9 K) | ||||
Document Type: Original Article | ||||
DOI: 10.21608/jesr.2019.68838 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
مريم محمد سعيد* 1; محمود سعد أبوسکين2; أشرف نوفل2; إنشاد عز الدين3 | ||||
1باحث - معهد الدراسات والبحوث البيئية - جامعة مدينة السادات | ||||
2معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات | ||||
3کلية الاداب – جامعة المنوفية | ||||
Abstract | ||||
لعبت المرأة في العصور القديمة والحديثة أدوارًا هامة في جميع المجالات، وإلى الآن ما زالت المرأة في المجتمعات الحديثة تکد وتکدح وتساهم بکل طاقاتها في رعاية بيتها وأفراد أسرتها ، ولکن قدرة المرأة على القيام بهذا الدور تتوقف على نوعية نظرة المجتمع إليها والاعتراف بقيمتها ودورها في المجتمع . وقد تضطر الظروف المرأة أن تکون مسئولة عن أسرتها ، وهو ما يعرف بالمرأة المُعِيلَة وهي التي تعيل نفسها وأسرتها، أو التي تنفق على نفسها أو على أسرتها . وقد وصلت نسبة المرأة المعيلة في مصر إلى 35% معظمهن يعملن في القطاع غير الرسمي وتفتقد التأمينات والتعويضات والرعاية الصحية، لافتة إلى أن الحملة تسعى جاهدة لعمل حصر للسيدات بالإحياء و اللاتي لا يوجد عائل لهن لتوفير الرعاية الصحية والاجتماعية لهن. وتواجه المرأة المعيلة العديد من الأوضاع المجتمعية السيئة , وهذه المشکلات تتحدد فى المشکلات النفسية والاجتماعية والاقتصادية. وتتناول الدراسة بعض المتغيرات البيئية والثقافية التى تؤثر على دور المرأة المعيلة فى رعاية من تعولهم . واستخدمت الدراسة دراسة الحالة. کما اعتمدت الدراسة على صحيفة المقابلة کأداة رئيسية لجمع البيانات . وطُبقت الدراسة على عينة قوامها (35) حالة من النساء المعيلات لأسر بمحافظة الجيزة . وأوضحت الدراسة أن مکان العمل فى الشارع يعرض المرأة المعيلة للکثير من المضايقات ، وأن المرأة المعيلة تعانى من ضغوط العمل والإرهاق بعد العمل ، کما کشفت الدراسة عن تأثير المتغيرات الثقافية على دورها کامرأة معيلة | ||||
Full Text | ||||
مقدمة یقع العبء الأکبر على المرأة بشکل عام فى الأسرة , وتتحمل المرأة المعیلة مسئولیة أسرتها وما یقابلها من صعاب ومشکلات مختلفة ، وتتحمل فى سبیل ذلک الکثیر من الضغوط . وتعد المتغیرات البیئیة والثقافیة عنصراً مؤثراً على دور المرأة المعیلة فى رعایة الأسرة والقیام بواجباتها ، وبالتالى تجعل هذه المتغیرات قیام المرأة بأعباء وأدوار ومهام جدیدة مسألة ضروریة ,وتحتاج المرأة المسئولة عن أسرة إلى المشارکة من جانب المجتمع من أجل سد احتیاجاتها واحتیاجات أسرتها .
مشکلة الدراسة ترى الباحثة أن المرأة المعیلة تواجه الکثیر من العوامل والمتغیرات البیئیة والثقافیة ، والتى تؤثر على دورها فى رعایة من تعولهم ، کما أن هذه الظروف تجعلها تعانى من مشکلات متعددة تضاف إلى ما تعانیه فى رعایة من تعولهم ، کما أن الجهود التى بذلت حتى الآن مازالت محدودة بالنسبة للعدد الهائل من النساء المعیلات اللاتى یعانین من الضغوط والإهمال, وعدم رعایتهن فى کافة المجالات أو عدم وصول الجهود المبذولة إلیهن فالمرأة المعیلة فى أمس الحاجة للکشف عن هذه المتغیرات من أجل تخفیف العبء علیها وتوفیر الظروف المناسبة للقیام بدورها . وتکمن مشکلة الدراسة الحالیة فى الإجابة على التساؤل الرئیس التالى : ما تأثیر المتغیرات البیئیة والثقافیة على دور المرأة المعیلة ؟
أهمیة الدراسة الأهمیة النظریة :
الأهمیة التطبیقیة
أهداف الدراسة تحاول الدراسة الراهنة تحقیق ما یلى :
تساؤلات الدراسة 1. ما أهم المشکلات التى تواجه المرأة المعیلة فى المجتمع ؟ 2. ما المتغیرات البیئیة التی تؤثر على دور المرأة المعیلة فى المجتمع ؟ 3. ما أهم المتغیرات الثقافیة المؤثرة على دور المرأة المعیلة فى المجتمع ؟ 4. ما التأثیرات الناتجة عن کل من المتغیرات البیئیة والثقافیة على دور المرأة المعیلة فى المجتمع ؟ 5. ما أهم آلیات التکیف ومواجهة المشکلات التى تواجه المرأة المعیلة فى المجتمع ؟
مفاهیم الدراسة: المتغیرات البیئیة: هى کل ما یحیط بالمرأة المعیلة من متغیرات بیئیة داخل منزلها و خارجه من تتأثر بها وتؤثر فى دورها الذى تقوم به فى رعایة من تعولهم. المتغیرات الثقافیة: مجموعة القیم والعادات والأفکار المنتشرة فى البیئة المحیطة بالمرأة المعیلة والتى تتأثر بها وتؤثر بالتالى فى دورها الذى تقوم به فى رعایة من تعولهم . الدور: The Role الدور هو ممارسة اجتماعیة تقوم بها المرأة المعیلة داخل مجتمعها وفقاً للظروف البیئیة والاجتماعیة لهذا المجتمع , والقیم السائدة فیه , وثقافته , من أجل تحقیق أهداف ومتطلبات الأسرة التى تعولها. المرأة المعیلة المرأة المعیلة بأنها هى المسئولة عن الإنفاق داخل الأسرة وتشمل : الأرملة أو المطلقة أو زوجة المریض بمرض مستعصى أو زوجة العاجز أو زوجة السجین أو المدمن أوزوجة مهجورة العائل أو الذى یعمل زوجها أعمال موسمیة أو أن یکون عاطلاً عن العمل ، وتقوم هى بالإنفاق ورعایة الأسرة .
التوجه النظرى للدراسة : اعتمدت الباحثة فى دراستها على النظریات الآتیة : (أ) نظریة الدور (ب) نظریة التفاعلیة الرمزیة (ج) نظریة الصراع (د) النظریة النسویة
منهج الدراسة وأدواتها : استخدمت الباحثة منهج دراسة الحالة: Case Study Method ، حیث یتمیز منهج دراسة الحالة بالعمق أکثر مما یتمیز بالاتساع فی دراسته للأفراد والمجتمعات , کما یتمیز بالترکیز علی الجوانب الفریدة أو الممیزة لعینة صغیرة جدًا من أفراد المجتمع([1]). کما استخدمت الباحثة المقابلة المتعمقة لإلقاء المزید من الضوء على ظاهرة الدراسة من جوانبها المختلفة ، وذلک ببحث عدد مختار من الحالات ، ودراستهم دراسة متعمقة ، وقد طبقت الباحثة دلیل دراسة الحالة على عدد 35 حالةمن النساء المعیلات .
مجالات الدراسة المجال البشری :عینة قوامها (35) من النساء المعیلات ، وذلک من خلال التردد على بعض الجمعیات الأهلیة التى تقدم الدعم للمرأة المعیلة ، ومن خلال بعض النساء التى تعاملت معهن الباحثة عن قرب . المجال الجغرافی : شمل المجال الجغرافى للدراسة المیدانیة محافظة الجیزة ، حیث اعتمدت الباحثة على عینة من النساء المعیلات المقیمات بمحافظة الجیزة وذلک لشمولها على أنماط سکنیة مختلفة ، وکثرة الأحیاء المتنوعة بها ، ووجود عدد کبیر من الجمعیات الأهلیة العاملة فی مجال المرأة المعیلة ، وکذلک لوجود الباحثة وسکنها فی تلک المحافظة ومعرفتها الشخصیة بعدد من النساء المعیلات من خلال عضویتها فی عدد من الجمعیات الأهلیة . المجال الزمنى : بدأت الدراسة من شهر مارس 2017 وحتى شهر أبریل 2019 .
الدراسات السابقة عرضت الباحثة للدراسات السابقة المرتبطة بالدراسة وقد قسمتها الباحثة إلى محورین : تناول المحور الأول : الدراسات العربیة وبلغت (13) دراسة ، وتناول المحور الثانى : الدراسات الأجنبیة والتى بلغت (8) دراسات ، ثم عرضت الباحثة لموقع الدراسة الراهنة من الدراسات السابقة وما یمکن أن تضیفه الدراسة الراهنة للدراسات التى تناولت المرأة المعیلة وأهم المشکلات التى تقابلها وکذلک أوجه استفادة الدراسة الراهنة من الدراسات السابقة کما عرضت الباحثة لأهم أوجه الاتفاق والاختلاف بین الدراسات السابقة والدراسة الراهنة. وفیما یلى عرض لأهم الدراسات السابقة المرتبطة بالدراسة : الدراسات العربیة
الدراسات الأجنبیة
10. دراسة کولبیرج بیرجس Colberg Burgas ، المرأة المعیلة ، دراسة حالة 2006([11]) 11. دراسة Addelyan Rasi, Hamideh دعم الأمهات فى إیران ([12]) أهم نتائج الدراسة
8-أظهرت دراسة الحالة وجود بعض الأسر تعیش کلهم فى حجرة واحدة ، ولا شک أن وجود الأسرة کلها فى حجرة یولد عندهم شعورا بالضیق نظرا لضیق المکان . کما تعانى المرأة المعیلة من عدم النوم المریح وذلک لنومها على الأرض مما یشعرها بالتعب والإرهاق . وتتفق هذه النتیجة نسبیا مع دراسة Richard Louis ، 2005دعم المجتمعات المحلیة المنخفضة الدخل وتمکین المجتمع المحلی للمرأة المعیلة . 9-أوضحت التحلیلات أن مکان العمل فى الشارع یعرض المرأة المعیلة للکثیر من المضایقات سواء من البلدیة أو المارین فى الشارع ولذلک یجب أن تکون قویة ومتماسکة حتى لا یطمع فیها أحد ، وهو ما یمثل ضغوطا علیها . وتتفق هذه النتیجة مع دراسة معوض محمود معوض : دور الجمعیات الأهلیة فی مواجهة المشکلات الاجتماعیة والبیئیة لدى المرأة المعیلة ، 2015 . کما تتفق هذه النتیجة نسبیا مع دراسة عبد العزیز حسین محمد: التدخل المهنی لطریقة تنظیم المجتمع لاستثمار قدرات المرأة المعیلة متلقیة المساعدة المالیة فی مشروعات انتاجیة صغیرة،٢٠٠٥م حیث أوضحت الدراستان ضرورة استثمار إمکانیات المرأة المعیلة . 10-کشفت التحلیلات عن أن بیئة العمل تؤثر سلبا على المرأة المعیلة من الناحیة الصحیة ، حیث إن الأتربة والغبار الناتجة عن عملیات التنظیف المستمرة تؤثر على جهازها التنفسى مما ینتج عن ذلک الأمراض . وتتفق هذه النتیجة مع دراسة ماهر عبد الوهاب الملاح إسهامات طریقة تنظیم المجتمع فی تحسین نوعیة حیاة المرأة المُعیلة 2005 والتى أشارت إلى وجود العدید من المشکلات الصحیة التى تعانى منها المرأة المعیلة . 11-أوضحت التحلیلات وجود بعض المشکلات البیئیة التى تواجه المرأة المعیلة مثل ضیق الشقة وعدم وجود تهویة وتدخین الزوج المستمر یؤدى إلى الإضرار بصحة الزوجة . وتتفق هذه النتیجة مع دراسة ماهر عبد الوهاب الملاح إسهامات طریقة تنظیم المجتمع فی تحسین نوعیة حیاة المرأة المُعیلة 2005 والتى أشارت إلى وجود العدید من المشکلات الصحیة التى تعانى منها المرأة المعیلة . کما تتفق هذه النتیجة مع دراسة معوض محمود معوض : دور الجمعیات الأهلیة فی مواجهة المشکلات الاجتماعیة والبیئیة لدى المرأة المعیلة ، 2015 . 12-أشارت التحلیلات أن مستوى الأب التعلیمى والثقافى یلعب دورا هاما فى مستوى الأبناء ، حیث یستطیع الأب شرح الدروس للأبناء وهو ما یزید من تحصیلهم الدراسى ، ویساهم فى التخفیف من عبء الدروس الخصوصیة وبالتالى یخفف الضغوط على الأسرة والمرأة المعیلة . 13-أوضحت التحلیلات أن ثقافة الناس المنتمین إلى منطقة شعبیة لها تأثیر على المرأة المعیلة ، حیث تتعرض لکلام الناس الذین یعرفون بعضهم والذین لهم علاقات مباشرة مع بعضهم البعض ، وهو ما یؤدى إلى التأثیر على دورها فى إعالة أسرتها ، حیث تخاف من الرجوع متأخرة حتى لا تنتشر حولها الشائعات . وتتفق هذه النتجة مع دراسة معوض محمود معوض : دور الجمعیات الأهلیة فی مواجهة المشکلات الاجتماعیة والبیئیة لدى المرأة المعیلة ، 2015.
14-کما کشفت التحلیلات عن تأثیر المتغیرات الثقافیة على دورها کأمرأة معیلة فقد بینت دراسة الحالة أن سوء العلاقة بین المرأة المعیلة وأهل زوجها یجعلها تعانى نفسیا واجتماعیا وبخاصة مع وجودها فى منزل مشترک مع أهل الزوج وتدخلهم فى الحیاة الزوجیة . وهو ما یتفق دراسة محمود محمد عبد الرحمن توفیق الجیزاوی : الضغوط النفسیة وعلاقتها بأسلوب الاستقلال/ الاعتماد لدی المرأة المعیلة فی ضوء بعض المتغیرات الدیموجرافیة ، 2015.
15-کما أوضحت دراسة الحالة تأثیر الثقافة السائدة کذلک على المرأة المعیلة فهى لا تستطیع الزواج بعد وفاة زوجها لنظرة المجتمع للمرأة التى تتزوج بعد وفاة زوجها نظرة سلبیة وبأنها لا تستطیع العیش بدون رجل یشبعها جنسیا کما أن أولادها یتعرضون لنفس هذا الکلام مما یجعلهم موضع سخریة واستهزاء من المجتمع المحیط بهم ، وهو الأمر الذى یجعل المرأة تعانى فترة طویلة من الزمن ، حیث إنها قد تکون ما زالت فى مرحلة الشباب .
16-أوضحت التحلیلات أن نظرة الناس المتدنیة لبعض الأعمال یمثل ضغطا على الأم المعیلة حیث لا تستطیع إخبار الأبناء عن طبیعة عملها ، وتختلق الکثیر من المبررات لخروجها وهو ما یمثل علیه ضغطا کبیرا .وتختلف هذه النتیجة مع دراسة کولبیرج بیرجس Colberg Burgas ، المرأة المعیلة ، دراسة حالة 2006والتى أظهرت أهمیة المساندة الاجتماعیة للنساء المعیلات .
17-کما أظهرت دراسة الحالة الدور الذى تقوم به دور العبادة فی تخفیف المعاناة عن المرأة المعیلة وذلک من خلال قیامها بتوفیر بعض الأموال والملابس والمساعدة فی الدروس الخصوصیة وکذلک المساعدة فی تجهیز البنات. وتتفق هذه النتیجة مع دراسة سها إبراهیم محمد على : التمکین الاقتصادى والاجتماعى للمرأة المُعیلة فى ریف محافظة أسیوط ، 2017. کما تتفق مع دراسة Richard Louis ، 2005دعم المجتمعات المحلیة المنخفضة الدخل وتمکین المجتمع المحلی للمرأة المعیلة 18-أوضحت التحلیلات أهمیة الدعم العائلى فى تخفیف الضغوط على المرأة المعیلة . وتختلف هذه النتیجة مع دراسة :النساء المعیلات، أوضاعهم الاجتماعیة وعلاقاتهم بالدولة 2001 والتى أظهرت عدم تلقى النساء المعیلات الدعم لمواجهة الظرف الخاصة بهن . توصیات الدراسة - الاهتمام بالجمعیات الأهلیة وحثها على تنفیذ البرامج التنمویة الخاصة بالمرأة المعیلة . - توفیر مصادر مالیة لتمویل نشاط المرأة المعیلة. - العمل على تدریب المرأة المعیلة وتنمیة قدراتها لترتقی بنفسها وثقافتها حتى تکون قادرة على الإدارة والقیادة . - تدریب المرأة المعیلة لتنمیة قدراتها ومهاراتها على التکسب والاستفادة منها فى التنمیة . - إصدار قانون لمکافحة العنف ضد المرأة المعیلة وتجریم مرتکبیه . - تشجیع المرأة المعیلة علی حضور الدورات التدریبیة لتنمیة مهاراتها وزیادة قدرتها علی العمل فی وظائف مناسبة لها . - تصمیم وتنفیذ برامج المشروعات التی تستهدف التخفیف من حدة الفقر فی المجتمع لدى النساء المعیلات . [1]) محمد شفیق : البحث العلمى ، الأسس – الإعداد ، المکتب الجامعى الحدیث ، القاهرة ، 2009 ، ص 98 . [2] ) یاسر جمعة على : الممارسة العامة للخدمة الاجنماعیة لتخفیف جودة الخدمات الاجتماعیة المقدمة للمرأة المعیلة ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، کلیة الخدمة الاجتماعیة ، جامعة الفیوم ، 2008 [3]) إیناس فتحی محمد عبد المحسن: المتغیرات الأیکولوجیة المرتبطة بتوطین المرأة المعیلة حول شواطئ بحیرة ناصر, رسالة ماجستیر غیر منشورة، معهد الدراسات والبحوث البیئیة, جامعة عین شمس, 2008. [4]) أمیرة حسن عبد العال :إدارة المرأة المُعیلة للأزمات الأسریة وعلاقتها بدافعیة الإنجاز، رسالة دکتوراه غیر منشورة ، جامعة عین شمس - کلیة التربیة - الاقتصاد المنزلى ، 2011 [5]) ابتهال أحمد حلمی العسلی : مستوى التکیف النفسی والاجتماعی للمرأة المعیلة وعلاقته بالتنمیة الاقتصادیة من خلال احترافها لبعض الحرف والفنون التقلیدیة ،رسالة ماجستیر غیر منشورة ، جامعة حلوان ، کلیة التربیة الفنیة ، قسم علم النفس ، 2013 [6]) معوض محمود معوض : دور الجمعیات الأهلیة فی مواجهة المشکلات الاجتماعیة والبیئیة لدى المرأة المعیلة ، رسالة دکتوراه غیر منشورة ، قسم العلوم الإنسانیة البیئیة ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس ، 2015 [7] ) محمود محمد عبد الرحمن توفیق الجیزاوی : الضغوط النفسیة وعلاقتها بأسلوب الاستقلال/ الاعتماد لدی المرأة المعیلة فی ضوء بعض المتغیرات الدیموجرافیة ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، جامعة الفیوم ، کلیة الآداب ، قسم علم النفس ، 2015 [8]) أمانی عبد الله محمود : المرأة المعیلة وانحراف الأبناء ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، کلیة الآداب ، قسم علم الاجتماع ، جامعة بنى سویف ، 2016 [9]) سها إبراهیم محمد على : التمکین الاقتصادى والاجتماعى للمرأة المُعیلة فى ریف محافظة أسیوط ، رسالة دکتوراه ، کلیة الزراعة ، جامعة أسیوط ، 2017 [10] ( Orlando-Oliveira: Women heads of households and their family dynamics, Mexico, 2005. [11] ) Calberg Burgas : Female headed Jtousehold , A Case Study , University of North Carolina , At chapel- Hill,2006 [12]) Addelyan Rasi, Hamideh :E mpowering Single Mothers in Iran: Applying a Problem-Solving Model in Learning Groups to Develop Participants’ Capacity to Improve Their Lives ,Linköping University,2013 . | ||||
References | ||||
أولا : المراجع العربیة
ثانیا : المراجع الأجنبیة
| ||||
Statistics Article View: 1,436 PDF Download: 609 |
||||